خاطرة .... طريق النجوم --زينه الكندي
خاطرة .... طريق النجوم
وخطرت على باله من جديد ورايته يتاملني ويعيد ذكرياتي معه في الشط الجميل ....
ويروق له نسمات الفجر ورمال وخيوط من حرير لنور البدر وهو ينير صخور واصداف وظلال مرسوم وامواج تثور مع تحليق الطيور ...
ومع امسيات تعيد أيام اللقياء و تشير إلى أن الاوقات معه لابد لها من تجديد ....
ولما فليل السكون تشغله الهموم وترتاح من آلام الظنون و ليرتاح من الشوق في ذاك الغدير ...
وليرى أطياف السكون في تلك الحقول وجنبات الروابي وصدى أصوات الطيور والظل المهجور ..
وليشم عبق الزهور وروائح جابت الإرجاء ومع نسمات الفجر تحاكي العيون لترى جمال الورد مع نسيم عليل يهز الإحساس لتناظر الخيول في مرح وغزلان تجول ....
ورايت الشط وقد راق له الحضور مع أطياف جاورت الحقول وتلامست الأيدي والقلوب مع هذا الشعور ...
وترتحل الطيور فهل ابلغته متى هذا القدوم وتلك النجوم تنير له الدرب حين العبور وليرى الحقل والشط كم هو سعيد
وخطرت على باله من جديد ورايته يتاملني ويعيد ذكرياتي معه في الشط الجميل ....
ويروق له نسمات الفجر ورمال وخيوط من حرير لنور البدر وهو ينير صخور واصداف وظلال مرسوم وامواج تثور مع تحليق الطيور ...
ومع امسيات تعيد أيام اللقياء و تشير إلى أن الاوقات معه لابد لها من تجديد ....
ولما فليل السكون تشغله الهموم وترتاح من آلام الظنون و ليرتاح من الشوق في ذاك الغدير ...
وليرى أطياف السكون في تلك الحقول وجنبات الروابي وصدى أصوات الطيور والظل المهجور ..
وليشم عبق الزهور وروائح جابت الإرجاء ومع نسمات الفجر تحاكي العيون لترى جمال الورد مع نسيم عليل يهز الإحساس لتناظر الخيول في مرح وغزلان تجول ....
ورايت الشط وقد راق له الحضور مع أطياف جاورت الحقول وتلامست الأيدي والقلوب مع هذا الشعور ...
وترتحل الطيور فهل ابلغته متى هذا القدوم وتلك النجوم تنير له الدرب حين العبور وليرى الحقل والشط كم هو سعيد