.((( السابحون في بركة الجهل )))أحمد محمد أسود
.((( السابحون في بركة الجهل )))
خلقنا الله والذنوب زاخرات ، لتكون له أول خطوة حين يمتطى الطفل عثراته ، لينهض ويعيد تلك السقطة من جديد ، ونحن نولد ونحقق أنتصارات الشيطان في حياتنا الكونية ، ونحن لا نبالى بأننا صنعة الله التي لا من بعدها ولا من قبلها صنعة ، حيث يتربع العقل سيداً على كل اجزاء ذلك الجسد ، مع حظ من الله بأن يهب له ما يهب ، ليكون للعالمين آية ، وللمنافقين بلاء ، وهذه هي الحركة القادمة ، والتي يكون للأنسان فيها دورا رئيسيا فى صناعة القرار النفسي والقرار الفكري حين يبدع في أمر ما ، ليصبح هو تاريخ بحد ذاته ، يشغل كل مساماتي البالية ... هذا الكائن العظيم ، وهو يتطاول بكل جزء على سيده ومولاه أمام جمهور المصفقين !!؟ ، وهو لا يعلم بأن الدقائق محسوبات واللحظات محسوبات ، وأن الحياة دين بدين ،،، ويبقي يتجرَّأ ذلك الآدمي أمام حسنات لا تعد ولا تحصى من نعم الله !! ...كبرت في داخلي الأعظم ، لأقول : الحمد لله على نعمة العقل ...
أحمد محمد أسود
خلقنا الله والذنوب زاخرات ، لتكون له أول خطوة حين يمتطى الطفل عثراته ، لينهض ويعيد تلك السقطة من جديد ، ونحن نولد ونحقق أنتصارات الشيطان في حياتنا الكونية ، ونحن لا نبالى بأننا صنعة الله التي لا من بعدها ولا من قبلها صنعة ، حيث يتربع العقل سيداً على كل اجزاء ذلك الجسد ، مع حظ من الله بأن يهب له ما يهب ، ليكون للعالمين آية ، وللمنافقين بلاء ، وهذه هي الحركة القادمة ، والتي يكون للأنسان فيها دورا رئيسيا فى صناعة القرار النفسي والقرار الفكري حين يبدع في أمر ما ، ليصبح هو تاريخ بحد ذاته ، يشغل كل مساماتي البالية ... هذا الكائن العظيم ، وهو يتطاول بكل جزء على سيده ومولاه أمام جمهور المصفقين !!؟ ، وهو لا يعلم بأن الدقائق محسوبات واللحظات محسوبات ، وأن الحياة دين بدين ،،، ويبقي يتجرَّأ ذلك الآدمي أمام حسنات لا تعد ولا تحصى من نعم الله !! ...كبرت في داخلي الأعظم ، لأقول : الحمد لله على نعمة العقل ...
أحمد محمد أسود