الامسيه الشعريه في الدوحه-- الاعلاميه زاهده سليمان
شاعره الياسمين والامسيه الشعريه في المركزالثقافي السوداني بدوحه
اليك اكتب ياعطرالياسمين
الشاعرة الجريئة والعاشقة البريئة
شاعرة الاغتراب الجريئة والغنية بحنينها
شاعرة الاغتراب العاشقة والفخورة بعشقها
نشأتها وطفولتها سر ابداع كلماتها
وفية رغم الهجر القسري عن وطنها
حبها لبلدها ومسقط رأسها غاية مناها
ولديها الكم الهائل من الخواطر وفاء لسهولها
ووديانها وبساتينها وورودها لجبالها وينابيعها
ولكل شارع ومنعطف وزاروب من خيامها
كتبت للمعاناة فكانت صادقة لمعاناتها
كتبت للحب فكان حرفتها ولعبتها
كتبت للعشق فكاد العشق أن يعشقها
كتبت للجمال فتغنى الجمال بجمالها
كتبت للصداقة فكانت وفية لصداقتها
كتبت للخجل فتعلم منها اصول خجلها
كتبت للكبرياء فزاد من سموها وكبرياؤها
كتبت للتواضع فانحنى التواضع لتواضعها
كتبت للحزن فبكى الحزن من أنينها
كتبت للفرح فزاد الفرح بهجة لفرحها
كتبت للأسرة فزادت اسرتها فخرا بها
كتبت لبلدها الثاني السودان فاعتز ببنوتها
جريئة بفدر حبها ووفاؤها لقلمها
لا تخاف لومة لائم في كتاباتها
وعاشقة بقدر حبها وبراءتها وشفافيتها
ولا تخاف من غزارة عواطف محبيها
تترك حروفها تسير كما رسمها قلبها
وكلماتها تتباهى بأنها ملك روحها
جريئة وهاوية هكذا كانت طفولتها
ومحترفة ومحبة وهكذا ستبقى وفية لغربتها
وعاشقة بجنون لوطنهاوعروبيتها
فهنيئا لسوريا بكل سيدة تهديه ابداعها
وهنيئا لدمشق بمبدعتها ابتسام الصمادي الشاعرة
اليك اكتب ياعطرالياسمين
الشاعرة الجريئة والعاشقة البريئة
شاعرة الاغتراب الجريئة والغنية بحنينها
شاعرة الاغتراب العاشقة والفخورة بعشقها
نشأتها وطفولتها سر ابداع كلماتها
وفية رغم الهجر القسري عن وطنها
حبها لبلدها ومسقط رأسها غاية مناها
ولديها الكم الهائل من الخواطر وفاء لسهولها
ووديانها وبساتينها وورودها لجبالها وينابيعها
ولكل شارع ومنعطف وزاروب من خيامها
كتبت للمعاناة فكانت صادقة لمعاناتها
كتبت للحب فكان حرفتها ولعبتها
كتبت للعشق فكاد العشق أن يعشقها
كتبت للجمال فتغنى الجمال بجمالها
كتبت للصداقة فكانت وفية لصداقتها
كتبت للخجل فتعلم منها اصول خجلها
كتبت للكبرياء فزاد من سموها وكبرياؤها
كتبت للتواضع فانحنى التواضع لتواضعها
كتبت للحزن فبكى الحزن من أنينها
كتبت للفرح فزاد الفرح بهجة لفرحها
كتبت للأسرة فزادت اسرتها فخرا بها
كتبت لبلدها الثاني السودان فاعتز ببنوتها
جريئة بفدر حبها ووفاؤها لقلمها
لا تخاف لومة لائم في كتاباتها
وعاشقة بقدر حبها وبراءتها وشفافيتها
ولا تخاف من غزارة عواطف محبيها
تترك حروفها تسير كما رسمها قلبها
وكلماتها تتباهى بأنها ملك روحها
جريئة وهاوية هكذا كانت طفولتها
ومحترفة ومحبة وهكذا ستبقى وفية لغربتها
وعاشقة بجنون لوطنهاوعروبيتها
فهنيئا لسوريا بكل سيدة تهديه ابداعها
وهنيئا لدمشق بمبدعتها ابتسام الصمادي الشاعرة