فاديا العلي في نجاح قلّ نظيره، أحيت النجمة المتألقة " جويس" حفلة عيد الفصح في مطعم Carte Blanche في ستوكهولم
http://www.heloualfan.com/view_page.php?id=10582
فاديا العلي
في نجاح قلّ نظيره، أحيت النجمة المتألقة " جويس" حفلة عيد الفصح في مطعم Carte Blanche في ستوكهولم - السويد،حضره حشد من عشّاق صوتها وفنّها حيث إكتظت الصالة بأعداد كبيرة من الجاليات اللبنانية والعربية يتقدّمهم بعض الوجوه البارزة من الشخصيات الإجتماعية والإنسانية الذين تقاطروا من أنحاء السويد ليتشاركوا معها سهرة العيد إضافة الى وسائل إعلام أجنبية وعربية مرئية ومسموعة .
وكانت " جويس" قد ألهبت الصالة بصوتها الجميل وطلّتها الباهرة حيث قدّمت باقة جميلة ومتنوعّة من أجمل الأغنيات التي عزفت فيها على أوتار قلوبهم بكثير من الإبداع والحلاوة، الأمر الذي أشعلهم حماسة ، فوقفوا على الطاولات والكراسي يرقصون ويردّدون معها أغلب الأغاني الذين يحفظون بعضها عن ظهر قلب.
وتوّجهت " جويس " بكلمة عايدت بها الساهرين وتمنّت لهم فصحاً مجيداً، وتابعت معهم وصلتها الغنائية حتى ساعات متقدّمة من الصباح، تمّ خلالها إلتقاط الصور التذكارية والـ "سيلفي " ،وإعتبرها البعض سفيرة لبنان الى دنيا الإغتراب والجوهرة الثمينة التي يتفاخر بها شرقنا العربي.
وقد أعرب بعض المشرفين على الحفل عن فرحتهم وسعادتهم معتبرين الحفل من أنجح الحفلات التي تُقام في دنيا الإغتراب على الإطلاق.
فاديا العلي
في نجاح قلّ نظيره، أحيت النجمة المتألقة " جويس" حفلة عيد الفصح في مطعم Carte Blanche في ستوكهولم - السويد،حضره حشد من عشّاق صوتها وفنّها حيث إكتظت الصالة بأعداد كبيرة من الجاليات اللبنانية والعربية يتقدّمهم بعض الوجوه البارزة من الشخصيات الإجتماعية والإنسانية الذين تقاطروا من أنحاء السويد ليتشاركوا معها سهرة العيد إضافة الى وسائل إعلام أجنبية وعربية مرئية ومسموعة .
وكانت " جويس" قد ألهبت الصالة بصوتها الجميل وطلّتها الباهرة حيث قدّمت باقة جميلة ومتنوعّة من أجمل الأغنيات التي عزفت فيها على أوتار قلوبهم بكثير من الإبداع والحلاوة، الأمر الذي أشعلهم حماسة ، فوقفوا على الطاولات والكراسي يرقصون ويردّدون معها أغلب الأغاني الذين يحفظون بعضها عن ظهر قلب.
وتوّجهت " جويس " بكلمة عايدت بها الساهرين وتمنّت لهم فصحاً مجيداً، وتابعت معهم وصلتها الغنائية حتى ساعات متقدّمة من الصباح، تمّ خلالها إلتقاط الصور التذكارية والـ "سيلفي " ،وإعتبرها البعض سفيرة لبنان الى دنيا الإغتراب والجوهرة الثمينة التي يتفاخر بها شرقنا العربي.
وقد أعرب بعض المشرفين على الحفل عن فرحتهم وسعادتهم معتبرين الحفل من أنجح الحفلات التي تُقام في دنيا الإغتراب على الإطلاق.