Khalida Khalil · صدر عن مطبعة الثقافة في اربيل كتاب ( اخضرار النص في مواسم الكلام -قراءات في ابداع خالدة خليل )
Khalida Khalil
·
صدر عن مطبعة الثقافة في اربيل كتاب ( اخضرار النص في مواسم الكلام -قراءات في ابداع خالدة خليل ) أعده وقدمه الدكتور خليل شكري هياس .
والكتاب هو مجموعة دراسات نقدية عن ابداع الاديبة خالدة خليل .
يحتوي الكتاب ثلاثة فصول :
الفصل الاول : قطوف القصائد
الفصل الثاني : أشرعة الهراء في مرايا النقد
الفصل الثالث : حين يحلق السرد عالياً
ويقع الكتاب في 232 صفحة من القطع المتوسط
وقد كتب د.خليل هياس على الغلاف الخلفي للكتاب
frown رمز تعبيري
النص عند خالدة خليل في معنى من المعاني شعراً وسرداً كائن ينتمي إلى فصيله، لكنه لا يشبه ولا يكون إلاّ نفسه، له روحه وهويته وهواجسه وطاقاته وجمالياته التعبيرية التي تتظافر جميعها في علائق تشابكية وعبر رؤى حداثوية منفتحة لا تستكين في اتجاه معين ولا تؤمن بالتقولب والمحاكاة، وتظل مخلصة لنواميس الرؤيا التي لا يمكن أن تتحدد في فضاءات مفهومية ثابتة، لأن النص عندها فعل حداثوي خلاق يتوالد على نحو لامتناهٍ، واجتراح مستمر لتشكلات ومعان جديدة، ومغامرة في كنه الغامض والمواري والمجهول،بمعنى آخر عابر للنوع والجنس، ومتمرد على كل إطار أو قيد يعيق حركته في التشكيل الحر للرؤى والتخيل والتخييل والتذكر والتفكر.
، ليغدو في النهاية في شكل من أشكاله نصاً مفتوحاً غير قابل للتصنيف والتحجيم في حقل أجناسي معين، ينهل من الجميع ولا يدخل في سور أي واحدٍ منها ) .
·
صدر عن مطبعة الثقافة في اربيل كتاب ( اخضرار النص في مواسم الكلام -قراءات في ابداع خالدة خليل ) أعده وقدمه الدكتور خليل شكري هياس .
والكتاب هو مجموعة دراسات نقدية عن ابداع الاديبة خالدة خليل .
يحتوي الكتاب ثلاثة فصول :
الفصل الاول : قطوف القصائد
الفصل الثاني : أشرعة الهراء في مرايا النقد
الفصل الثالث : حين يحلق السرد عالياً
ويقع الكتاب في 232 صفحة من القطع المتوسط
وقد كتب د.خليل هياس على الغلاف الخلفي للكتاب
frown رمز تعبيري
النص عند خالدة خليل في معنى من المعاني شعراً وسرداً كائن ينتمي إلى فصيله، لكنه لا يشبه ولا يكون إلاّ نفسه، له روحه وهويته وهواجسه وطاقاته وجمالياته التعبيرية التي تتظافر جميعها في علائق تشابكية وعبر رؤى حداثوية منفتحة لا تستكين في اتجاه معين ولا تؤمن بالتقولب والمحاكاة، وتظل مخلصة لنواميس الرؤيا التي لا يمكن أن تتحدد في فضاءات مفهومية ثابتة، لأن النص عندها فعل حداثوي خلاق يتوالد على نحو لامتناهٍ، واجتراح مستمر لتشكلات ومعان جديدة، ومغامرة في كنه الغامض والمواري والمجهول،بمعنى آخر عابر للنوع والجنس، ومتمرد على كل إطار أو قيد يعيق حركته في التشكيل الحر للرؤى والتخيل والتخييل والتذكر والتفكر.
، ليغدو في النهاية في شكل من أشكاله نصاً مفتوحاً غير قابل للتصنيف والتحجيم في حقل أجناسي معين، ينهل من الجميع ولا يدخل في سور أي واحدٍ منها ) .