×

اضغط هنا إن لم يقم المتصفح بتحويلك آليًا.

حب الناس غاية لا تدرك فراشة الاعلام هند احمد

حب الناس غاية لا تدرك فراشة الاعلام هند احمد
 حب الناس غاية لا تدرك
بجوٍ من الحب والألفة والفرح ،،،حضروا أصدقائي الأوفياء وشاركوني أصبوحة المتنبي (مؤسسة فنون للثقافة العربية)للاحتفاء بمسيرتي الإعلامية الطويلة،،وغالباً أعتذر عن حضور الدعوات والتكريمات والمناسبات التي تُقام هنا وهناك،،،لكني لبيّت الدعوة هذه المرة ،،علماً اننا أجلناها بسبب التظاهرات وغلق الكثير من الطرق ،،وصعوبة الوصول للمتنبي للكثير من الاصدقاء،،،لكني فوجئت بالعدد الكبير الذي حضر الجلسة ،فقد إمتلأت القاعة والأكثر ظلوا وقوفاً ،،وكانت جلسةً خفيفة الظل كالحضور من الفنانين والشعراء والمطربين الذين أطربونا بأصواتهم والحانهم ،،إنهم أصدقائي الاحبة ، منهم جمعة العربي وقاسم اسماعيل وعامرتوفيق وعلي جودة ود، جوادمحسن الذي أهداني احدى اغنيات عبدالحليم التي أُحِب،،والفنان رعدبركات الذي يزور العراق حالياً ،جاء من امريكا وحضر معنا ،،و رائد العباسي أطربنا بأغانيه وفرقته الجميلة ،،كذلك الشعراء كتبوا خصيصاً لهذه المناسبة ومنهم الشاعر صاحب الحنجرة الذهبية راسم كمال ،،والعديد من الاعلاميين والمنتجين والمخرجين والمصورين وشارك المجلس العراقي لسيدات الاعمال بالحضور والمشاركة الرقيقة،،وأصدقاء كُثر،،
كانت جلسة ًرقيقة وجميلة بحق،،أدارها الاستاذ الكاتب الصحفي محمداسماعيل وايضا بمشاركة وحضور الاستاذ وهاب السيد ،
علماً ان صديقتي الفنانة الكبيرة فاطمة الربيعي اعتذرت بسبب سفرها ،حيث كانت جاهزة للحضور قبل تأجيل الجلسة..كل ذلك وأكثر الطرق مغلقة وصعوبة الوصول والتنقل لكن صديقي الغالي صمم ان يحضر الفنان الكبير عبدالجبارالشرقاوي وباقة الورد العطرة،،
تحيةً من القلب لكل من حضر واهداني عطر كلماته ومشاعره الصادقة،،
إزدانت القاعة بتصاويري والورود الحمراء
.والحلوى ،،
كما كانت نصوصي الشعرية حاضرة و ممتعة
شكرًا لكل أحبتي الذين حضروا
image

image
image

image
image

image
image

image