كتبت الاعلاميه هدى الخطيب أقام الموسيقار فريد البابلي على مسرح الجمهورية بدار الأوبرا المصرية حفله الفني الساهر
[SIZE=5]
أقام الموسيقار فريد البابلي على مسرح الجمهورية بدار الأوبرا المصرية حفله الفني الساهر مع مطربين ومطربات وأحيا الفن الطربي العربي الأصيل بحضور لافت من الجمهور المتذوف لهذا الطرب
كما قدم مجموعة من الحانه الفريدة والراقية كأغنية نجوى الهوى أداء المطرب سمير الحسيني
ومحلى قدك من ألحانه ايضا وقدمتها نادية العراقية كما قدممجموعة من أغاني أيام زمان كموسيقى رباعيات الخيام
وموسيقى ياما ليالي وأغنية تعب الهوى واندلسيات
لمحة عن الفنان القدير الوسيقار والمايسترة فريد البابلي هو من الفنانين الذين عملو في مجال الفن من أواخر الخمسينات كملحن وعازف عود معروف ومازال متواصلا في عطاءه.........
تخرج من بغداد قسم الموسيقى ودرس أكاديميا في بريطانا على ألة الفلوت ووضع عدة ألحان غربية ووضع الألحان العربية وله الفضل الأول لأضافة الوتر السادس للعود( 1955)وبهذا أضاف أوكاتافا جديدا وكان الأساس الذي أعتمد عليه صناع العود والعازفين لأكثر من ثلاثين عاما وقد زاد الأعتماد عليه من قبل الملحنين والعازفين في ألحانهم وعزفهم وخاصة بعد إنتشاره في التسعينات وإلى وقتنا الحاضر
يتميز الفنان بطريقة عزفه المشبعة بالشرقية الأصيلة والأوكسترا في نفس الوقت له أسلوبه التقني العالي يجعل النغم معاصرا وعزفه على العود أعتمد طريقة تجزئة المقام الموسيقي الواحد إلى ثلاث مراحل الأولى الأفتتاحية ويستعيرها من مقدمة موسيقية لعمل مشهور سبق تقديمه بهذا المقام
المرحلة الثانية وهي تتبع العزف التقليدي والمرحلة الثالثة يستعين فيها بأغنية مشهورة ذات ايقاع سريع ليختم بها العمل وبهذا يجعل القطعة الموسيقية وحدة فنية متكاملة وهذا الأسلوب لم يتطرق له احد من قبل
[/SIZE
أقام الموسيقار فريد البابلي على مسرح الجمهورية بدار الأوبرا المصرية حفله الفني الساهر مع مطربين ومطربات وأحيا الفن الطربي العربي الأصيل بحضور لافت من الجمهور المتذوف لهذا الطرب
كما قدم مجموعة من الحانه الفريدة والراقية كأغنية نجوى الهوى أداء المطرب سمير الحسيني
ومحلى قدك من ألحانه ايضا وقدمتها نادية العراقية كما قدممجموعة من أغاني أيام زمان كموسيقى رباعيات الخيام
وموسيقى ياما ليالي وأغنية تعب الهوى واندلسيات
لمحة عن الفنان القدير الوسيقار والمايسترة فريد البابلي هو من الفنانين الذين عملو في مجال الفن من أواخر الخمسينات كملحن وعازف عود معروف ومازال متواصلا في عطاءه.........
تخرج من بغداد قسم الموسيقى ودرس أكاديميا في بريطانا على ألة الفلوت ووضع عدة ألحان غربية ووضع الألحان العربية وله الفضل الأول لأضافة الوتر السادس للعود( 1955)وبهذا أضاف أوكاتافا جديدا وكان الأساس الذي أعتمد عليه صناع العود والعازفين لأكثر من ثلاثين عاما وقد زاد الأعتماد عليه من قبل الملحنين والعازفين في ألحانهم وعزفهم وخاصة بعد إنتشاره في التسعينات وإلى وقتنا الحاضر
يتميز الفنان بطريقة عزفه المشبعة بالشرقية الأصيلة والأوكسترا في نفس الوقت له أسلوبه التقني العالي يجعل النغم معاصرا وعزفه على العود أعتمد طريقة تجزئة المقام الموسيقي الواحد إلى ثلاث مراحل الأولى الأفتتاحية ويستعيرها من مقدمة موسيقية لعمل مشهور سبق تقديمه بهذا المقام
المرحلة الثانية وهي تتبع العزف التقليدي والمرحلة الثالثة يستعين فيها بأغنية مشهورة ذات ايقاع سريع ليختم بها العمل وبهذا يجعل القطعة الموسيقية وحدة فنية متكاملة وهذا الأسلوب لم يتطرق له احد من قبل
[/SIZE