حلويات علاء الدين .. تزين موائد الصائمين في رمضان
عندما تتناول الباسطة.. تشعر كأنك في قلب السودان
كتبت - عايدة عبد الحميد:
تشهد محلات الحلويات والمخابز في دولة الأمارات زحاماً شديداً خلال نهار شهر رمضان حيث يتوق الصائمون لشراء حلويات شهية، مقرمشة أو ناعمة مغموسة في شراب سكري أو محشوة بالمكسرات والتمر للاستمتاع بها بعد الإفطار من الغروب وحتى بزوغ فجر اليوم التالي.
وتعتبرمحلات "علاء الدين للحلويات" بفروعها المختلفة في الدولة ،تتميز بالحلويات وخصوصاً الشرقية ، وهي من أهم الأطباق التى تزين موائد إفطار الصائمين ويتفنن صانعو الحلويات بمحلات علاء الدين، فى إنتاج العديد من الأصناف وتقديمها خلال واحد من أكبر مواسم استهلاك الحلويات، وتمتلئ الموائد بما لذ وطاب من الباسطة السودانية و الكنافة والبسبوسة وغيرها.
سيدة المائدة الرمضانية
وقال حذيفة محمد بلة – مدير محلات علاء الدين للحلويات في عجمان، لدينا فروع في دولة الإمارات في كل من أبوظبي والعين، والشارقة وعجمان ورأس الخيمة، وبدأت إنطلاقتنا في عجمان منذ 5 سنوات .
وحول إقبال الناس على الحلويات في رمضان، أشارحذيفة محمد بلة، إلى إن جميع أصناف الحلويات يقبل الناس على شرائها طوال أيام السنة، ولكن يكثر الإقبال عليها خلال شهر رمضان ،وخاصة الباسطة السودانية والبسبوسة والكنافة تلك الأصناف سيدة المائدة الرمضانية، وخاصة فى العزائم.
وأضاف، إن هناك أشكالاً وأنواعاً عديدة من الحلويات لاستقبال شهر رمضان المبارك، ومن أكثر الأصناف التي عليها إقبال كبير الباسطة، والبسبوسة والحلويات المحشية كالكنافة، والجوزية ورموش الست، تلك الأصناف التي تلقى رواجاً خلال شهر رمضان.
التنافس فى طريقة العرض
وأشار إلى أنهم يستعدون بتجهيز الخامات وعمل المخزون قبل بداية موسم شهر رمضان ب30ـ يوماً وتابع: «الحلويات بالنسبة للبعض أشياء ترفيهية والإقبال يكون في مواسم شهر رمضان والأعياد لافتاً إلى أن حجم الإنتاج يكون مضاعفا ًبأربع مرات.
وأكمل: "أهم مايميزنا هو التنافس فى طريقة العرض لجذب الزبائن عن طريق ديكور المحل وطريقة عرض الحلويات والتى تعتبر واجهة المحال، ما يشجع ذلك على زيادة الإقبال على الشراء منه، وعندما تتناول الباسطة، تشعر وكأنك في قلب السودان.
تشهد محلات الحلويات والمخابز في دولة الأمارات زحاماً شديداً خلال نهار شهر رمضان حيث يتوق الصائمون لشراء حلويات شهية، مقرمشة أو ناعمة مغموسة في شراب سكري أو محشوة بالمكسرات والتمر للاستمتاع بها بعد الإفطار من الغروب وحتى بزوغ فجر اليوم التالي.
وتعتبرمحلات "علاء الدين للحلويات" بفروعها المختلفة في الدولة ،تتميز بالحلويات وخصوصاً الشرقية ، وهي من أهم الأطباق التى تزين موائد إفطار الصائمين ويتفنن صانعو الحلويات بمحلات علاء الدين، فى إنتاج العديد من الأصناف وتقديمها خلال واحد من أكبر مواسم استهلاك الحلويات، وتمتلئ الموائد بما لذ وطاب من الباسطة السودانية و الكنافة والبسبوسة وغيرها.
سيدة المائدة الرمضانية
وقال حذيفة محمد بلة – مدير محلات علاء الدين للحلويات في عجمان، لدينا فروع في دولة الإمارات في كل من أبوظبي والعين، والشارقة وعجمان ورأس الخيمة، وبدأت إنطلاقتنا في عجمان منذ 5 سنوات .
وحول إقبال الناس على الحلويات في رمضان، أشارحذيفة محمد بلة، إلى إن جميع أصناف الحلويات يقبل الناس على شرائها طوال أيام السنة، ولكن يكثر الإقبال عليها خلال شهر رمضان ،وخاصة الباسطة السودانية والبسبوسة والكنافة تلك الأصناف سيدة المائدة الرمضانية، وخاصة فى العزائم.
وأضاف، إن هناك أشكالاً وأنواعاً عديدة من الحلويات لاستقبال شهر رمضان المبارك، ومن أكثر الأصناف التي عليها إقبال كبير الباسطة، والبسبوسة والحلويات المحشية كالكنافة، والجوزية ورموش الست، تلك الأصناف التي تلقى رواجاً خلال شهر رمضان.
التنافس فى طريقة العرض
وأشار إلى أنهم يستعدون بتجهيز الخامات وعمل المخزون قبل بداية موسم شهر رمضان ب30ـ يوماً وتابع: «الحلويات بالنسبة للبعض أشياء ترفيهية والإقبال يكون في مواسم شهر رمضان والأعياد لافتاً إلى أن حجم الإنتاج يكون مضاعفا ًبأربع مرات.
وأكمل: "أهم مايميزنا هو التنافس فى طريقة العرض لجذب الزبائن عن طريق ديكور المحل وطريقة عرض الحلويات والتى تعتبر واجهة المحال، ما يشجع ذلك على زيادة الإقبال على الشراء منه، وعندما تتناول الباسطة، تشعر وكأنك في قلب السودان.