الشاعرة ندى على قمةِ “قاسيونَ”، كنجم ساطع يناجي السماءَ، والدّعاءُ خاشعُ
الشاعرة ندى
على قمةِ “قاسيونَ”، كنجم ساطع
يناجي السماءَ، والدّعاءُ خاشعُ
يرى في المدى أرضًا تميدُ بجَورِها
ويرجو إلهَ العرشِ أن يُزالَ مانعُ
يقولُ: “إلهي، مُكّنّي من عدالةٍ
وسلِّمْ قلوبَ الناسِ، فالعدلُ واسعُ
أريدُ سلامًا يملأ الأرضَ طُهرَهُ
وأرواحَنا بالحبِّ تصبحُ راكعُ
إذا كانت الأحلامُ تَنبضُ في دمي
فساعدْ خطايَ لحق قد كان ضائع
وإن كان في دربي شقاءٌ ومحنةٌ
فصبراً جميلًا، أنت يا ربُّ شافعُ
على قمةِ “قاسيونَ”، يَهمسُ داعيًا
وفي قلبِهِ، حُلمُ الفتى لا يُبايعُ”.
الندى
على قمةِ “قاسيونَ”، كنجم ساطع
يناجي السماءَ، والدّعاءُ خاشعُ
يرى في المدى أرضًا تميدُ بجَورِها
ويرجو إلهَ العرشِ أن يُزالَ مانعُ
يقولُ: “إلهي، مُكّنّي من عدالةٍ
وسلِّمْ قلوبَ الناسِ، فالعدلُ واسعُ
أريدُ سلامًا يملأ الأرضَ طُهرَهُ
وأرواحَنا بالحبِّ تصبحُ راكعُ
إذا كانت الأحلامُ تَنبضُ في دمي
فساعدْ خطايَ لحق قد كان ضائع
وإن كان في دربي شقاءٌ ومحنةٌ
فصبراً جميلًا، أنت يا ربُّ شافعُ
على قمةِ “قاسيونَ”، يَهمسُ داعيًا
وفي قلبِهِ، حُلمُ الفتى لا يُبايعُ”.
الندى