الفُرْقةُ بقلم كمال الدين حسين القاضي تحرير نداء الرؤح
الفُرْقةُ إنَّ التفرَّقَ بابُ كلّ هوانِ
ومطامعَ السفهاء والعدوانِ
فالذئب يأكل بالتباعد شاردا
والأرثً منهُ مدامعُ الأحزان
والمكرً في طبعِ اللئامِ مأججٌ
والنفسُ ترتعُ في هوى العصيانِ
إنْ شئتَ يومًا أنْ تعيشَ بعزةٍ
فاذكر الهكَ عبرَ كلِّ ثوانِ
والنصرً يأتِي منْ تواجدِ وحدةٍ
مابينَ كلِّ طوائفِ الأوطانِ
والكلُ مبتهلٌ إلى ربِّ العلا
.في حالةِ الألحاحِ والأذعانِ
اللهُ يحفظً بالتدبرِ أمةً
من ْكلِّ شرٍ شاهرِ الطغيانِ
لو كل نبتٍ بالهداية طائعٌ
ربُّ العبادِ وسائرِ الأكوانِ
نلْنا الوقارَ وكلَّ فوزٍ باهرٍ
في عينِ كلِّ مًقَدِرِ الشجعانِ
واللهُ ينسى كلَّ عبدِ غافلِ
عن ذكرهٍ في سائرِ الأحيانِ
عودوا إلى نهجِ الصراطِ وطاعةِ
وتدبرالآياتِ بالقرآنِ
وادعُ الإلهَ بنصرِ أمهِ أحمدِ
والقدسُ محمي منْ قوى الديَّان
بقلم كمال الدين حسين القاضي
ومطامعَ السفهاء والعدوانِ
فالذئب يأكل بالتباعد شاردا
والأرثً منهُ مدامعُ الأحزان
والمكرً في طبعِ اللئامِ مأججٌ
والنفسُ ترتعُ في هوى العصيانِ
إنْ شئتَ يومًا أنْ تعيشَ بعزةٍ
فاذكر الهكَ عبرَ كلِّ ثوانِ
والنصرً يأتِي منْ تواجدِ وحدةٍ
مابينَ كلِّ طوائفِ الأوطانِ
والكلُ مبتهلٌ إلى ربِّ العلا
.في حالةِ الألحاحِ والأذعانِ
اللهُ يحفظً بالتدبرِ أمةً
من ْكلِّ شرٍ شاهرِ الطغيانِ
لو كل نبتٍ بالهداية طائعٌ
ربُّ العبادِ وسائرِ الأكوانِ
نلْنا الوقارَ وكلَّ فوزٍ باهرٍ
في عينِ كلِّ مًقَدِرِ الشجعانِ
واللهُ ينسى كلَّ عبدِ غافلِ
عن ذكرهٍ في سائرِ الأحيانِ
عودوا إلى نهجِ الصراطِ وطاعةِ
وتدبرالآياتِ بالقرآنِ
وادعُ الإلهَ بنصرِ أمهِ أحمدِ
والقدسُ محمي منْ قوى الديَّان
بقلم كمال الدين حسين القاضي