“مين ده ياهانم” بقلم / مي عبد الفتاح
“مين ده ياهانم” بقلم / مي عبد الفتاحمين ده ياهانم ايلي فى بيتي وانا موش موجود انت مجنووون دا هااااني
انا حره اعمل ايلي انا عوزاه..انتهي زمن وصايه الرجال علينا.. انا اقدر اخود كل حقوقي بالقوه… انا اقوي من الظلم والقهر.. هنفضل لحد امتي نعيش تحت ظل رجل… انا اقدر اسافر لوحدي…. واقدر اعيش لوحدي…
(هكذا تردد بعض النساء والمؤسسات.. ان قوه المرأه في التمرد علي الاسلام… واحيانا يرددون انهم كرهو الدين بسبب الرجال…
يجب الرد بكل قوه ….علي هذه الافكار المستحدثه علي مجتمعاتنا والتي تنافي كل المبادي والقيم الدينيه..ولكن قبل ذلك هناك من يتهم الاسلام بأنه عامل قوي بالتسلط علي المراءه وظلمها وتقييد حريتها… ونرد عليهم
انه لو تأملنا النصوص القرءانيه والسيره النبويه لوجدنا فيها الاتي..
حريه اختيار الزوج… حريه التفريق والخلع… *حريه التملك.. حريه التصرف بمالها.. *حريه ابداء الرأي… *حريه المشاركه الاجتماعية…. حريه التعليم… **حريه العمل.. حريه التوجيه والنصيحه والامر بالمعروف والنهي عن المنكر. حريه تخاذ القرار.. اعطي الله سبحانه وتعالى للمرأه حق في الميراث والمهر والنفقه….
وحرم علي الرجال…… ظلمها والبغي عليها وامر الرجال بالدفاع عن المراءه وحمايتها ولو تطلب الامر التضحيه بنفسه ان اقتضي الامر….
كما اعطي للمرأه…. الحق.. بعددم.. السمع والطاعة للرجل سواء زوجها او ابيها او اخيها لولم يأمرها بالمعروف.. لانه لا طاعه في معصيه الخالق…
ورسولنا الحبيب اوصانا باحترام المراءه وتقديرها…
(فهل هناااك قوه للمرأه اكثر من ذلك)
البعض للاسف يروج حديثا للتحرر بمفهوم اخر بأسم الدين وان قوه المراءه تكون بالتحرر من الاخلاق والقيم والمباديء….
سؤالي للمروجين لتلك الافكار ..هل القوه ان تخون المرأه
زوجها لانه خانها.اعتقد ذلك ليس بقوه وانما انحطاط اخلاقي..
هل القوه بمعني افعلي ما تريدين فأنتي حره..فهذه ليست بقوه .
.القوه ليست بالتمرد علي امر الله ورسوله واحكام الشريعه والاعراف الاجتماعيه..
فهناك فرق بين ان تكوني قويه علي الطريقه الغربيه.. التي تدعو الي التمرد علي كل شيء وان تفعلي كل شيء وللاسف هذا هو تعريف القوه عندهم.. وللاسف ايضا ان
الغرب الان يستمد من ديننا كل القيم والمباديء ويصدر لنا كل ما هو هادم ومدمر لنا ولمجتمعاتنا في كل شيء.
***القوه للمرأه ان تكون قويه بالله ومع الله
اما ظلم الرجل للمرأه فهذا خطأ وجريمه في حق المراءه وليس له علاقه بمفهوم القوه كما تدعون ايها المدمرون وليس الداعمون للمراءه..
انا حره اعمل ايلي انا عوزاه..انتهي زمن وصايه الرجال علينا.. انا اقدر اخود كل حقوقي بالقوه… انا اقوي من الظلم والقهر.. هنفضل لحد امتي نعيش تحت ظل رجل… انا اقدر اسافر لوحدي…. واقدر اعيش لوحدي…
(هكذا تردد بعض النساء والمؤسسات.. ان قوه المرأه في التمرد علي الاسلام… واحيانا يرددون انهم كرهو الدين بسبب الرجال…
يجب الرد بكل قوه ….علي هذه الافكار المستحدثه علي مجتمعاتنا والتي تنافي كل المبادي والقيم الدينيه..ولكن قبل ذلك هناك من يتهم الاسلام بأنه عامل قوي بالتسلط علي المراءه وظلمها وتقييد حريتها… ونرد عليهم
انه لو تأملنا النصوص القرءانيه والسيره النبويه لوجدنا فيها الاتي..
حريه اختيار الزوج… حريه التفريق والخلع… *حريه التملك.. حريه التصرف بمالها.. *حريه ابداء الرأي… *حريه المشاركه الاجتماعية…. حريه التعليم… **حريه العمل.. حريه التوجيه والنصيحه والامر بالمعروف والنهي عن المنكر. حريه تخاذ القرار.. اعطي الله سبحانه وتعالى للمرأه حق في الميراث والمهر والنفقه….
وحرم علي الرجال…… ظلمها والبغي عليها وامر الرجال بالدفاع عن المراءه وحمايتها ولو تطلب الامر التضحيه بنفسه ان اقتضي الامر….
كما اعطي للمرأه…. الحق.. بعددم.. السمع والطاعة للرجل سواء زوجها او ابيها او اخيها لولم يأمرها بالمعروف.. لانه لا طاعه في معصيه الخالق…
ورسولنا الحبيب اوصانا باحترام المراءه وتقديرها…
(فهل هناااك قوه للمرأه اكثر من ذلك)
البعض للاسف يروج حديثا للتحرر بمفهوم اخر بأسم الدين وان قوه المراءه تكون بالتحرر من الاخلاق والقيم والمباديء….
سؤالي للمروجين لتلك الافكار ..هل القوه ان تخون المرأه
زوجها لانه خانها.اعتقد ذلك ليس بقوه وانما انحطاط اخلاقي..
هل القوه بمعني افعلي ما تريدين فأنتي حره..فهذه ليست بقوه .
.القوه ليست بالتمرد علي امر الله ورسوله واحكام الشريعه والاعراف الاجتماعيه..
فهناك فرق بين ان تكوني قويه علي الطريقه الغربيه.. التي تدعو الي التمرد علي كل شيء وان تفعلي كل شيء وللاسف هذا هو تعريف القوه عندهم.. وللاسف ايضا ان
الغرب الان يستمد من ديننا كل القيم والمباديء ويصدر لنا كل ما هو هادم ومدمر لنا ولمجتمعاتنا في كل شيء.
***القوه للمرأه ان تكون قويه بالله ومع الله
اما ظلم الرجل للمرأه فهذا خطأ وجريمه في حق المراءه وليس له علاقه بمفهوم القوه كما تدعون ايها المدمرون وليس الداعمون للمراءه..