معالي رئيس الجامعة يوقع عقد إنشاء كرسي محمد سعيد تمر للصناعات الدوائية جدة - متابعات
معالي رئيس الجامعة يوقع عقد إنشاء كرسي محمد سعيد تمر للصناعات الدوائية
جدة - متابعات
وقع معالي رئيس الجامعة أ.د. عبد الرحمن بن عبيد اليوبي عقد اتفاقية إنشاء كرسي محمد سعيد تمر يوم الأحد 29 ربيع الأول 1442هـ الموافق 15 نوفمبر 2020م وذلك في قاعة مجلس الجامعة، بحضور أصحاب السعادة وكلاء الجامعة وعميد كلية الصيدلة بالجامعة وسعادة الرئيس التنفيذي لشركة تمر للرعاية الصحية د. فياض الدندشي وأعضاء الكرسي العلمي والسعادة ممثلي مجموعة تمر وبرنامج المسؤولية الاجتماعية (ساعد والمجتمع) ومدير مركز بحوث الدواء والصناعات الدوائية.
ونشير إلى أن هذه المبادرة تهدف إلى تعزيز المساهمة في دعم صناعة الدواء وتطويره وإجراء الأبحاث اللازمة بما يتوافق مع أهداف رؤية المملكة ٢٠٣٠ في توطين الصناعات الاستراتيجية. ويعتبر كرسي محمد سعيد تمر داعماً لتطوير بحوث الدواء والمنتجات الدوائية المصنعة وطنياً بالقطاع الصناعي الدوائي.
وبدأ الحفل بكلمة من المشرف العام على الكرسي سعادة الدكتور نبيل عبدالحفيظ أحمد الحكمي مرحباً بالمعالي وأصحاب السعادة الكرام وشاكراً لمعالي رئيس الجامعة وقيادات الجامعة على دعمهم الدائم وتشجيعهم لكل ما فيه خير لهذا الصرح الشامخ وما يخدم وطننا الغالي كما أوضح سعادته الأهداف والنتائج المرجوة من هذه الاتفاقية لإنشاء الكرسي وشكر مجموعة تمـر على دعمهم لتطوير وتوطين قطاع الأدوية في السعودية. كما قدم أ.د. أسامة عبدالحكيم احمد نبذه عن الكرسي وأهميته للمجتمع وللصناعات الدوائية.
بعدها، أعرب سعادة وكيل الجامعة للأعمال والإبداع المعرفي أ.د. توفيق بن عبدالمحسن الخيال عن حاجة الجامعة لمثل هذه الشراكات وإنشاء الكراسي المتميزة ومالها من الأثر البالغ على الاقتصاد وتوطين الصناعات الدوائية في المملكة والمساعدة في إثراء الأبحاث في مجال تصنيع الدواء والتطوير والابتكار الدوائي للاستثمار.
ومن جانبه، أشار سعادة وكيل الجامعة للدراسات العليا والبحث العلمي أ.د. يوسف بن عبدالعزيز التركي إلى حرص الجامعة على أن ترتقي في مجالات أبحاث الدواء والصناعات الدوائية وتضع اسماً لها في هذه الصناعة بكل تخصصاتها وذلك بدعم لا محدود من معالي رئيس الجامعة، كما صرح بالإنجازات التي قامت بها كلية الصيدلة في الفترة المنصرمة ومن أهمها في مجال البحث والابتكار وذكر منها على سبيل المثال لا الحصر إنشاء الجمعية السعودية للصناعات الدوائية ومقرها كلية الصيدلة بالجامعة، وإنشاء مركز التميز لبحوث الدواء والصناعات الدوائية ومالها من أثر بالغ في الإسهام بتطوير وتوطين الصناعات الدوائية في مملكتنا الحبيبة وأنهى كلمته بالشكر لمعالي رئيس الجامعة.
كما نوه سعادة عميد كلية الصيدلة بالجامعة أ.د. هاني بن زكريا عصفور على أهمية مشاركة القطاع الخاص في تطوير وتوطين الصناعات الدوائية وبناء الشراكات المحلية والعالمية وصرح أيضاً أن كلية الصيدلة بالجامعة أصبحت منارةً في بحوث الدواء والصناعات الدوائية محلياً وعالمياً.
وأوضح الدكتور فياض الدندشي بأن هذه المبادرة تأتي كأحد مبادرات برنامج مجموعة تمـر للمسؤولية الاجتماعية (ساعد والمجتمع) لدعم عجلة التعليم واستقطاب الشركات الدوائية المحلية والعالمية لنقل وتبادل الخبرات لدعم وتحفيز الصناعة المحلية. كما صرح بأن هذه المبادرة ما هي إلا إكمال للمسيرة التي بدأتها مجموعة تمـر دعماً لرؤية ٢٠٣٠ الطموحة لتوطين القطاعات الصناعية ودعم التحول الاقتصادي المعرفي في مملكتنا الحبيبة.
وفي الختام أثنى معالي رئيس الجامعة على هذه المبادرة المباركة لإنشاء الكرسي وما لها من الأثر الكبير على الصناعات الدوائية وتوطينها في المملكة وما لها من أهمية تخدم الخطط الاستراتيجية والأهداف العليا التي تسعى إليها المملكة تماشياً مع رؤية المملكة ٢٠٣٠
جدة - متابعات
وقع معالي رئيس الجامعة أ.د. عبد الرحمن بن عبيد اليوبي عقد اتفاقية إنشاء كرسي محمد سعيد تمر يوم الأحد 29 ربيع الأول 1442هـ الموافق 15 نوفمبر 2020م وذلك في قاعة مجلس الجامعة، بحضور أصحاب السعادة وكلاء الجامعة وعميد كلية الصيدلة بالجامعة وسعادة الرئيس التنفيذي لشركة تمر للرعاية الصحية د. فياض الدندشي وأعضاء الكرسي العلمي والسعادة ممثلي مجموعة تمر وبرنامج المسؤولية الاجتماعية (ساعد والمجتمع) ومدير مركز بحوث الدواء والصناعات الدوائية.
ونشير إلى أن هذه المبادرة تهدف إلى تعزيز المساهمة في دعم صناعة الدواء وتطويره وإجراء الأبحاث اللازمة بما يتوافق مع أهداف رؤية المملكة ٢٠٣٠ في توطين الصناعات الاستراتيجية. ويعتبر كرسي محمد سعيد تمر داعماً لتطوير بحوث الدواء والمنتجات الدوائية المصنعة وطنياً بالقطاع الصناعي الدوائي.
وبدأ الحفل بكلمة من المشرف العام على الكرسي سعادة الدكتور نبيل عبدالحفيظ أحمد الحكمي مرحباً بالمعالي وأصحاب السعادة الكرام وشاكراً لمعالي رئيس الجامعة وقيادات الجامعة على دعمهم الدائم وتشجيعهم لكل ما فيه خير لهذا الصرح الشامخ وما يخدم وطننا الغالي كما أوضح سعادته الأهداف والنتائج المرجوة من هذه الاتفاقية لإنشاء الكرسي وشكر مجموعة تمـر على دعمهم لتطوير وتوطين قطاع الأدوية في السعودية. كما قدم أ.د. أسامة عبدالحكيم احمد نبذه عن الكرسي وأهميته للمجتمع وللصناعات الدوائية.
بعدها، أعرب سعادة وكيل الجامعة للأعمال والإبداع المعرفي أ.د. توفيق بن عبدالمحسن الخيال عن حاجة الجامعة لمثل هذه الشراكات وإنشاء الكراسي المتميزة ومالها من الأثر البالغ على الاقتصاد وتوطين الصناعات الدوائية في المملكة والمساعدة في إثراء الأبحاث في مجال تصنيع الدواء والتطوير والابتكار الدوائي للاستثمار.
ومن جانبه، أشار سعادة وكيل الجامعة للدراسات العليا والبحث العلمي أ.د. يوسف بن عبدالعزيز التركي إلى حرص الجامعة على أن ترتقي في مجالات أبحاث الدواء والصناعات الدوائية وتضع اسماً لها في هذه الصناعة بكل تخصصاتها وذلك بدعم لا محدود من معالي رئيس الجامعة، كما صرح بالإنجازات التي قامت بها كلية الصيدلة في الفترة المنصرمة ومن أهمها في مجال البحث والابتكار وذكر منها على سبيل المثال لا الحصر إنشاء الجمعية السعودية للصناعات الدوائية ومقرها كلية الصيدلة بالجامعة، وإنشاء مركز التميز لبحوث الدواء والصناعات الدوائية ومالها من أثر بالغ في الإسهام بتطوير وتوطين الصناعات الدوائية في مملكتنا الحبيبة وأنهى كلمته بالشكر لمعالي رئيس الجامعة.
كما نوه سعادة عميد كلية الصيدلة بالجامعة أ.د. هاني بن زكريا عصفور على أهمية مشاركة القطاع الخاص في تطوير وتوطين الصناعات الدوائية وبناء الشراكات المحلية والعالمية وصرح أيضاً أن كلية الصيدلة بالجامعة أصبحت منارةً في بحوث الدواء والصناعات الدوائية محلياً وعالمياً.
وأوضح الدكتور فياض الدندشي بأن هذه المبادرة تأتي كأحد مبادرات برنامج مجموعة تمـر للمسؤولية الاجتماعية (ساعد والمجتمع) لدعم عجلة التعليم واستقطاب الشركات الدوائية المحلية والعالمية لنقل وتبادل الخبرات لدعم وتحفيز الصناعة المحلية. كما صرح بأن هذه المبادرة ما هي إلا إكمال للمسيرة التي بدأتها مجموعة تمـر دعماً لرؤية ٢٠٣٠ الطموحة لتوطين القطاعات الصناعية ودعم التحول الاقتصادي المعرفي في مملكتنا الحبيبة.
وفي الختام أثنى معالي رئيس الجامعة على هذه المبادرة المباركة لإنشاء الكرسي وما لها من الأثر الكبير على الصناعات الدوائية وتوطينها في المملكة وما لها من أهمية تخدم الخطط الاستراتيجية والأهداف العليا التي تسعى إليها المملكة تماشياً مع رؤية المملكة ٢٠٣٠