أين التصدي للأمراض المزمنة كأولوية تنموية؟
بقلم : هند الشومر
منذ عام 2011 ووسائل الإعلام والمواقع العلمية والإخبارية تلقي الضوء على التحديات التي تواجه النظم الصحية وتتعلق بأنماط الحياة الحديثة ومن أبرزها مرض السكر والتدخين وأمراض القلب والأمراض التنفسية والسرطان وقد كان الهيكل التنظيمي ل*وزارة الصحة يعد العدة لميلاد إدارة جديدة لمكافحة والتصدي للأمراض المزمنة غير المعدية.
وقد حضر الخبراء والمستشارون ووضعوا التقارير والخطط واحتل التصدي للأمراض المزمنة غير المعدية مساحة كبيرة من التصريحات الإعلامية في مناسبات عديدة ودقت نتائج البحوث والمسوحات الصحية ناقوس الخطر عن انتشار السمنة والتدخين وارتفاع ضغط الدم والسرطان وضرورة التصدي لها كأولوية تنموية رئيسية، ثم عندما داهمت ««كورونا» دول العالم أظهرت الدراسات العلاقة بين الأمراض المزمنة وشدة حالات «كورونا» والوفيات الناتجة عنها.
ويعرف المتخصصون والأطباء الكثير والمثير عن علاقة كورونا المستجد بالأمراض المزمنة غير المعدية ما يعني اهتمامنا باحتواء كورونا يجب ألا يصرفنا أو يفتر من جهود مكافحة الأمراض المزمنة غير المعدية وعدم الانصراف عن مجابهة هذا التحدي الكبير.
والآن يجب أن يدرك الجميع أن عودة الأمراض المزمنة غير المعدية إلى قائمة الأولويات التنموية يجب ألا تتأخر ويجب أن تكون الدروس المستفادة من كورونا قد علمتنا أن شدة الحالات والوفيات كانت مرتبطة بانتشار الأمراض المزمنة غير المعدية مثل السكري والسرطان وأمراض القلب وعوامل الخطورة ذات العلاقة بها مثل السمنة والتدخين والتغذية غير الصحية والخمول البدني وارتفاع ضغط الدم ومازال أمامنا فرصا متاحة لمجابهة التحدي وتداعياته على التنمية الشاملة المستدامة.
وإن عودة الاهتمام بالأمراض المزمنة غير المعدية كأولوية تنموية لا تحتاج إلى ميزانيات باهظة بل تحتاج إلى إرادة قوية.
منذ عام 2011 ووسائل الإعلام والمواقع العلمية والإخبارية تلقي الضوء على التحديات التي تواجه النظم الصحية وتتعلق بأنماط الحياة الحديثة ومن أبرزها مرض السكر والتدخين وأمراض القلب والأمراض التنفسية والسرطان وقد كان الهيكل التنظيمي ل*وزارة الصحة يعد العدة لميلاد إدارة جديدة لمكافحة والتصدي للأمراض المزمنة غير المعدية.
وقد حضر الخبراء والمستشارون ووضعوا التقارير والخطط واحتل التصدي للأمراض المزمنة غير المعدية مساحة كبيرة من التصريحات الإعلامية في مناسبات عديدة ودقت نتائج البحوث والمسوحات الصحية ناقوس الخطر عن انتشار السمنة والتدخين وارتفاع ضغط الدم والسرطان وضرورة التصدي لها كأولوية تنموية رئيسية، ثم عندما داهمت ««كورونا» دول العالم أظهرت الدراسات العلاقة بين الأمراض المزمنة وشدة حالات «كورونا» والوفيات الناتجة عنها.
ويعرف المتخصصون والأطباء الكثير والمثير عن علاقة كورونا المستجد بالأمراض المزمنة غير المعدية ما يعني اهتمامنا باحتواء كورونا يجب ألا يصرفنا أو يفتر من جهود مكافحة الأمراض المزمنة غير المعدية وعدم الانصراف عن مجابهة هذا التحدي الكبير.
والآن يجب أن يدرك الجميع أن عودة الأمراض المزمنة غير المعدية إلى قائمة الأولويات التنموية يجب ألا تتأخر ويجب أن تكون الدروس المستفادة من كورونا قد علمتنا أن شدة الحالات والوفيات كانت مرتبطة بانتشار الأمراض المزمنة غير المعدية مثل السكري والسرطان وأمراض القلب وعوامل الخطورة ذات العلاقة بها مثل السمنة والتدخين والتغذية غير الصحية والخمول البدني وارتفاع ضغط الدم ومازال أمامنا فرصا متاحة لمجابهة التحدي وتداعياته على التنمية الشاملة المستدامة.
وإن عودة الاهتمام بالأمراض المزمنة غير المعدية كأولوية تنموية لا تحتاج إلى ميزانيات باهظة بل تحتاج إلى إرادة قوية.