لوحات نجاة الرياحي وأنفال بوحمد تحقق التميز في معرض «لا للجريمة»
مفرح الشمري
Mefrehs@
نالت لوحات الكويتيتين الفنانة التشكلية نجاة الرياحي والفنانة التشكيلية أنفال بوحمد «من ذوي الهمم» إعجاب جميع المشاركين في المعرض الفني التشكيلي الثاني عشر الذي نظمه اتحاد القيصر للآداب والفنون في الأردن برئاسة الأديب رائد العميري بعنوان «لا للجريمة»، وذلك تزامنا مع الجريمة البشرية التي تمت بحق الشاب صالح، حيث تفاعل الكثير من الفنانين من جميع الدول العربية والأجنبية للمشاركة في هذا المعرض الافتراضي «أونلاين» استنكارا لهذا الحدث الذي يرفضه الدين والعقل من خلال لوحات فنية متميزة من جميع المدارس الفنية تعبر عن استنكارهم لهذه الجريمة البشعة وجميع الجرائم بالعالم.
شارك في المعرض 18 دولة وهي: الكويت، السعودية، الأردن، السعودية، اليمن، لبنان، المغرب، تونس، الجزائر، فلسطين، مصر، تركيا، السودان، العراق، بنغلاديش، باكستان، كوريا، ليبيا، سورية.
وقد عبرت لوحات الكويتيتين الفنانة التشكيلية نجاة الرياحي والفنانة التشكيلية أنفال بوحمد بشكل كبير عن الجريمة البشعة التي كان ضحيتها الشاب صالح، حيث عبرتا عن ذلك بطريقة الكولاج والمكس ميديا، لذا نالت أعمالهما الفنية إعجاب المنظمين بالاتحاد والمشاركين في المعرض الافتراضي الذي أقيم في نهاية الشهر الماضي واستمر عدة أيام، وحصل الفنانون المشاركون في المعرض على شهادات تقديرية للمشاركة.
بدورهما، عبرتا الفنانتان التشكيليتان نجاة الرياحي وأنفال بوحمد لـ«الأنباء» عن شكرهما لاتحاد القيصر والآداب والفنون لإتاحة الفرصة لهما بالمشاركة في هذا المعرض والمعارض الأخرى الافتراضية وتمثيل الكويت في هذه المحافل التي تقام عن بعد نظرا لظروف أزمة جانحة كورونا التي تجتاح العالم حاليا.
وتمنيتا أن تكون لهما مشاركات أكثر في المستقبل على أرض الواقع بعد القضاء هذا الوباء وذلك لرفعة اسم الكويت عاليا في جميع المحافل الفنية التي تقام في بلدان العالم.
يذكر أن الكويتيتين الفنانة التشكيلية نجاة الرياحي والفنانة انفال بوحمد شاركتا في ثلاثة معارض افتراضية سابقة وحصلتا على شهادات تقديرية من رئيس اتحاد القيصر للآداب والفنون الأديب رائد العمري، وذلك لتميز أعمالهما الفنية في تلك المعارض التي حملت عناوين مختلفة مثل «عام 2020 في عيون الفنان».
Mefrehs@
نالت لوحات الكويتيتين الفنانة التشكلية نجاة الرياحي والفنانة التشكيلية أنفال بوحمد «من ذوي الهمم» إعجاب جميع المشاركين في المعرض الفني التشكيلي الثاني عشر الذي نظمه اتحاد القيصر للآداب والفنون في الأردن برئاسة الأديب رائد العميري بعنوان «لا للجريمة»، وذلك تزامنا مع الجريمة البشرية التي تمت بحق الشاب صالح، حيث تفاعل الكثير من الفنانين من جميع الدول العربية والأجنبية للمشاركة في هذا المعرض الافتراضي «أونلاين» استنكارا لهذا الحدث الذي يرفضه الدين والعقل من خلال لوحات فنية متميزة من جميع المدارس الفنية تعبر عن استنكارهم لهذه الجريمة البشعة وجميع الجرائم بالعالم.
شارك في المعرض 18 دولة وهي: الكويت، السعودية، الأردن، السعودية، اليمن، لبنان، المغرب، تونس، الجزائر، فلسطين، مصر، تركيا، السودان، العراق، بنغلاديش، باكستان، كوريا، ليبيا، سورية.
وقد عبرت لوحات الكويتيتين الفنانة التشكيلية نجاة الرياحي والفنانة التشكيلية أنفال بوحمد بشكل كبير عن الجريمة البشعة التي كان ضحيتها الشاب صالح، حيث عبرتا عن ذلك بطريقة الكولاج والمكس ميديا، لذا نالت أعمالهما الفنية إعجاب المنظمين بالاتحاد والمشاركين في المعرض الافتراضي الذي أقيم في نهاية الشهر الماضي واستمر عدة أيام، وحصل الفنانون المشاركون في المعرض على شهادات تقديرية للمشاركة.
بدورهما، عبرتا الفنانتان التشكيليتان نجاة الرياحي وأنفال بوحمد لـ«الأنباء» عن شكرهما لاتحاد القيصر والآداب والفنون لإتاحة الفرصة لهما بالمشاركة في هذا المعرض والمعارض الأخرى الافتراضية وتمثيل الكويت في هذه المحافل التي تقام عن بعد نظرا لظروف أزمة جانحة كورونا التي تجتاح العالم حاليا.
وتمنيتا أن تكون لهما مشاركات أكثر في المستقبل على أرض الواقع بعد القضاء هذا الوباء وذلك لرفعة اسم الكويت عاليا في جميع المحافل الفنية التي تقام في بلدان العالم.
يذكر أن الكويتيتين الفنانة التشكيلية نجاة الرياحي والفنانة انفال بوحمد شاركتا في ثلاثة معارض افتراضية سابقة وحصلتا على شهادات تقديرية من رئيس اتحاد القيصر للآداب والفنون الأديب رائد العمري، وذلك لتميز أعمالهما الفنية في تلك المعارض التي حملت عناوين مختلفة مثل «عام 2020 في عيون الفنان».