الحب للعقل و ليس للقلب للكاتب: الحسن فائق عنصرية عادلة! بقلم الكاتبة جنة بدوي
الحب للعقل و ليس للقلب
للكاتب: الحسن فائق
القلب من أهم الأعضاء في جسد الإنسان كلنا نعرف ذلك ومن غيره لا نقدر على العيش ولكن مع تطور العلم كل شيء ممكن حيث يتراوح معدل ضربات القلب أثناء الراحة للبالغين بين 60 و100 ضربة في الدقيقة،ولكن ليس له علاقة بشعور الحب فمن يتحكم بهذا الشيء هو العقل حيث يتحكم بشعور الحب من خلال إفراز بعض الهرمونات التي تعمل على زيادة عدد ضربات القلب و أيضاًويتحكم بكل جزء من جسم الانسان هذا العضو الدقيق لقد أعطاه الله القدرة على كل شيء من غيره لربما تعجز عن النطق ، النظر،تحريك جسدك فبدونه لا تقوى على شيء .
إن الشعراء والكُتاب هم من فعلوا هذا الأمر و ربطوا القلب بشعور الحب والسبب بذلك تسارع ضربات القلب عندما يرى الشخص حبيبته وعند الوجع أو الجرح من شخص قريب يتحول هذا الوجع إلى القلب و الدليل على كلامي في إحدى الدول حيث قامت عملية تبديل للقلب بين شخصين وبعد انتهاء العملية
سأل: قدمت حبيبة الشخص الذي تبادل القلب معه و سأله الطبيب هل تعرفها، هل يوجد في قلبك شعورًا لها
فقال: والله لا اعرفها ولا اعرف من هي
وهنا قد أثبت لكم الجانب العلمي من الأمر كله و الآن نبدأ بالجانب الأدبي ، كلنا نعرف الجملة المتواردة بين المحبين أنتِ وتيني ومعنى الوتين هو أحد الشرايين المتصلة في القلب الذي إذا حدث به شيء يؤدي إلى موت الشخص فهنا هذا تشبيه بأن من دونها محبوبها قد يفارق الحياة قام الشُعراء والكُتاب بنسب شعور الحب إلى القلوب و ذلك لعدة أسباب ذكرتها وسوف أعيد ذكرها ؛-
•تسارع ضربات القلب عند اللقاء
•عند الحديث معهم شعور غريب يحصل وحالات اضطراب في القلب
•عند الفراق الوجع يتكون في القلب
•عند حصول شيء إلى أحد الأطراف بحيث أن الانقباض يكون في القلب
وعدة أسباب أخرى فالقلب شيء دقيق فعلًا لو احببت بصدق شخص وحدث له مكروه لا سامح الله سوف تشعر بأن قلبك ينغزك بصورة لاارادية ، لو تركتم بعضكم تجد قلبك منقبض ،ولقد تعودنا على هذا الآمر لانه ليس من الممكن أن نقول أحبك من كل عقلي ولكن هذا الشيء منطقي ولكن ليس به أي احساس وفي الختام سوف اقول شيء :-
كل ما ذكرته مهم ولكن الأمهم حِب بصدق و إخلاص لايهم من أين ينبع ولكن أحب بإخلاص لان اجمل شعور هو الحب ولا تقل ليس موجود فأنه موجود في كل مكان الله هو الحب لذلك الحب موجود ولكن عليك الانتظار وإعطاء قلبك إلى الشخص الصحيح.
بقلم الكاتب: الحسن فائق
عنصرية عادلة!
بقلم الكاتبة جنة بدوي
ذلك المتحفنش الدلج
ظن أنه باقٍ
لست بعنصرية
و لكن هنا أنا عنصرية
عزيزي الجاهل السفيه
و الإناء ينطق بما فيه
يا خثرود قصنيف العقل
تظن أنك تصف بشر؟!
رسول نزلت رسالته من سبع سماوات و حفظها الله حتى الممات
شافع يوم الدين
و لن تنال شفاعته أيها اللعين
حتى موتك سيشهدة العالمين
ستموت مبتور الرحمة
و لن تحصل على فرصة
لنيل رضا رب العالمين
و إن دُفنت جثتك الدنيئة
سيبدأ برزخك الأسود
لا تنجو من الانتقام
ستُقطلع روحك كالاعصار
و ترتطم بأرض أمثالك السافلين
يا عزيزي المثكول
صاحب العالم الحطاط
سيوضع بمستقبلك ألف متراس
و ستموت مقطوع الرأس
بعد أن تعيش مذلول الواقع
مبتور السعادة
مع أبو مرّة أيها الاخطل اللعين
#جنة_بدوي
للكاتب: الحسن فائق
القلب من أهم الأعضاء في جسد الإنسان كلنا نعرف ذلك ومن غيره لا نقدر على العيش ولكن مع تطور العلم كل شيء ممكن حيث يتراوح معدل ضربات القلب أثناء الراحة للبالغين بين 60 و100 ضربة في الدقيقة،ولكن ليس له علاقة بشعور الحب فمن يتحكم بهذا الشيء هو العقل حيث يتحكم بشعور الحب من خلال إفراز بعض الهرمونات التي تعمل على زيادة عدد ضربات القلب و أيضاًويتحكم بكل جزء من جسم الانسان هذا العضو الدقيق لقد أعطاه الله القدرة على كل شيء من غيره لربما تعجز عن النطق ، النظر،تحريك جسدك فبدونه لا تقوى على شيء .
إن الشعراء والكُتاب هم من فعلوا هذا الأمر و ربطوا القلب بشعور الحب والسبب بذلك تسارع ضربات القلب عندما يرى الشخص حبيبته وعند الوجع أو الجرح من شخص قريب يتحول هذا الوجع إلى القلب و الدليل على كلامي في إحدى الدول حيث قامت عملية تبديل للقلب بين شخصين وبعد انتهاء العملية
سأل: قدمت حبيبة الشخص الذي تبادل القلب معه و سأله الطبيب هل تعرفها، هل يوجد في قلبك شعورًا لها
فقال: والله لا اعرفها ولا اعرف من هي
وهنا قد أثبت لكم الجانب العلمي من الأمر كله و الآن نبدأ بالجانب الأدبي ، كلنا نعرف الجملة المتواردة بين المحبين أنتِ وتيني ومعنى الوتين هو أحد الشرايين المتصلة في القلب الذي إذا حدث به شيء يؤدي إلى موت الشخص فهنا هذا تشبيه بأن من دونها محبوبها قد يفارق الحياة قام الشُعراء والكُتاب بنسب شعور الحب إلى القلوب و ذلك لعدة أسباب ذكرتها وسوف أعيد ذكرها ؛-
•تسارع ضربات القلب عند اللقاء
•عند الحديث معهم شعور غريب يحصل وحالات اضطراب في القلب
•عند الفراق الوجع يتكون في القلب
•عند حصول شيء إلى أحد الأطراف بحيث أن الانقباض يكون في القلب
وعدة أسباب أخرى فالقلب شيء دقيق فعلًا لو احببت بصدق شخص وحدث له مكروه لا سامح الله سوف تشعر بأن قلبك ينغزك بصورة لاارادية ، لو تركتم بعضكم تجد قلبك منقبض ،ولقد تعودنا على هذا الآمر لانه ليس من الممكن أن نقول أحبك من كل عقلي ولكن هذا الشيء منطقي ولكن ليس به أي احساس وفي الختام سوف اقول شيء :-
كل ما ذكرته مهم ولكن الأمهم حِب بصدق و إخلاص لايهم من أين ينبع ولكن أحب بإخلاص لان اجمل شعور هو الحب ولا تقل ليس موجود فأنه موجود في كل مكان الله هو الحب لذلك الحب موجود ولكن عليك الانتظار وإعطاء قلبك إلى الشخص الصحيح.
بقلم الكاتب: الحسن فائق
عنصرية عادلة!
بقلم الكاتبة جنة بدوي
ذلك المتحفنش الدلج
ظن أنه باقٍ
لست بعنصرية
و لكن هنا أنا عنصرية
عزيزي الجاهل السفيه
و الإناء ينطق بما فيه
يا خثرود قصنيف العقل
تظن أنك تصف بشر؟!
رسول نزلت رسالته من سبع سماوات و حفظها الله حتى الممات
شافع يوم الدين
و لن تنال شفاعته أيها اللعين
حتى موتك سيشهدة العالمين
ستموت مبتور الرحمة
و لن تحصل على فرصة
لنيل رضا رب العالمين
و إن دُفنت جثتك الدنيئة
سيبدأ برزخك الأسود
لا تنجو من الانتقام
ستُقطلع روحك كالاعصار
و ترتطم بأرض أمثالك السافلين
يا عزيزي المثكول
صاحب العالم الحطاط
سيوضع بمستقبلك ألف متراس
و ستموت مقطوع الرأس
بعد أن تعيش مذلول الواقع
مبتور السعادة
مع أبو مرّة أيها الاخطل اللعين
#جنة_بدوي