ينفق المغتربون الأردنيون اكثر من ١٠٠ مليون دينار في الغربة للحصول على رخص قيادة . خالد صفران البلاونة ممثل منصة المغترب الاردني في إيطاليا ورئيس لجنة العلاقات العامه الدوليه مع المغتربين الاردنيين. 00393403881184
ينفق المغتربون الأردنيون اكثر من ١٠٠ مليون دينار في الغربة للحصول على رخص قيادة .
يعاني المغترب الاردني الآمرين لصعوبة تحويل رخصة القيادة الاردنية الى رخصة قيادة في دول الاغتراب التي يقيم بها المغترب كطالب او عامل، موظف، الخ) خصوصا اذا كانت تلك الدول اجنبية وغير ناطقة باللغة العربية، فيضطر المغترب ان يدخل الى مدارس تعليم القيادة وإعادة تأهيل بتكاليف قد تصل الى الفين يورو للحصول على الرخصة الواحدة واذا ما تم اعتبار بان هناك اكثر من خمسين الف اردني يسافر طلبا للعلم او للعمل، فانهم سوف ينفقون اكثر من ١٠٠ مليون دينار اردني، وهذه المبالغ دولتنا و بلدنا اولى بها.
لذا نامل من اصحاب العلاقة في حكومتنا الاردنية الاهتمام بهذا الخصوص وذلك بعمل اتفاقيات دولية للاعتراف و تحويل رخصتنا الاردنية اسوة برخص القيادة العربية مثل الرخصة اللبنانية، مغربية، تونسية، جزائرية وذلك بان يتم تحويلها مباشرة الى رخصة ايطالية او اوروبية وهذا ينطبق على الكثير من الدول الاوروبية والغربية.
وان كانت هناك شروط من الدول الاجنبية ليتم تحويل الرخصة الاردنية الى اجنبية من ناحية تطوير الرخصة نفسها وزيادة كفائتها وتعزيز الباركود وتزويدها بوسائل تأمينية اخرى، ممكن اضافة التكاليف على صاحب الرخصة نفسه وهذا بالتالي يودي الى دخل اضافي للهيئة التي تصدر هذه الرخص وان كان هناك اكثر من خمسين الف مواطن ينوي على الاغتراب ويحصل على هذه الرخصة بتكاليف بسيطة مثلا ب ١٠٠ دينار فهذا سوف يؤدي الى دخل اضافي قد يصل الى خمسة مليون دينار لخزينة الدولة و وفرت على المغتربيين اكثر من ١٠٠ مليون دينار وسهلت عليهم جزء من امور المعيشة كرخصة القيادة في بلاد الاغتراب على سبيل المثال.
املين الاهتمام بهذه القضية التي باتت تؤرق المغترب الاردني.
يعاني المغترب الاردني الآمرين لصعوبة تحويل رخصة القيادة الاردنية الى رخصة قيادة في دول الاغتراب التي يقيم بها المغترب كطالب او عامل، موظف، الخ) خصوصا اذا كانت تلك الدول اجنبية وغير ناطقة باللغة العربية، فيضطر المغترب ان يدخل الى مدارس تعليم القيادة وإعادة تأهيل بتكاليف قد تصل الى الفين يورو للحصول على الرخصة الواحدة واذا ما تم اعتبار بان هناك اكثر من خمسين الف اردني يسافر طلبا للعلم او للعمل، فانهم سوف ينفقون اكثر من ١٠٠ مليون دينار اردني، وهذه المبالغ دولتنا و بلدنا اولى بها.
لذا نامل من اصحاب العلاقة في حكومتنا الاردنية الاهتمام بهذا الخصوص وذلك بعمل اتفاقيات دولية للاعتراف و تحويل رخصتنا الاردنية اسوة برخص القيادة العربية مثل الرخصة اللبنانية، مغربية، تونسية، جزائرية وذلك بان يتم تحويلها مباشرة الى رخصة ايطالية او اوروبية وهذا ينطبق على الكثير من الدول الاوروبية والغربية.
وان كانت هناك شروط من الدول الاجنبية ليتم تحويل الرخصة الاردنية الى اجنبية من ناحية تطوير الرخصة نفسها وزيادة كفائتها وتعزيز الباركود وتزويدها بوسائل تأمينية اخرى، ممكن اضافة التكاليف على صاحب الرخصة نفسه وهذا بالتالي يودي الى دخل اضافي للهيئة التي تصدر هذه الرخص وان كان هناك اكثر من خمسين الف مواطن ينوي على الاغتراب ويحصل على هذه الرخصة بتكاليف بسيطة مثلا ب ١٠٠ دينار فهذا سوف يؤدي الى دخل اضافي قد يصل الى خمسة مليون دينار لخزينة الدولة و وفرت على المغتربيين اكثر من ١٠٠ مليون دينار وسهلت عليهم جزء من امور المعيشة كرخصة القيادة في بلاد الاغتراب على سبيل المثال.
املين الاهتمام بهذه القضية التي باتت تؤرق المغترب الاردني.