مبروك للشيخ مشعل ولاية العهد بقلم : هند الشومر
بقلم : هند الشومر
مرة أخرى تبهر الكويت العالم بتجاوزها الأحزان والانتقال الدستوري السلس للسلطة بعد وفاة المغفور له بإذن الله تعالى سمو الأمير الراحل الشيخ صباح الأحمد، طيب الله ثراه، وقد حسم صاحب السمو الأمير الشيخ نواف الأحمد، حفظه الله ورعاه، الأمر وأجهض محاولات زرع بذور الفتنة وأصدر أمره السامي بتزكية سمو الشيخ مشعل الأحمد، حفظه الله، وليا للعهد، وهو الذي يعرفه أبناء الوطن بسيرته الحافلة بالإنجازات ويدرك الشعب أن الاختيار في محله، فقد اختار صاحب السمو القوي الأمين لولاية العهد ليكون عضدا وعونا على العدل والقيادة الحكيمة لسفينة الوطن إلى بر الأمان وسط التحديات المحيطة والأمواج المتلاطمة، ولكن ما عرفه الجميع عن شخصية ورؤية سمو الشيخ مشعل الأحمد تدعو للارتياح وتجعلنا جميعا نستبشر كل الخير بما هو قادم حيث إن أداءه وإنجازاته في المواقع التي شغلها تدعو للثقة فيما هو قادم بعون الله تعالى.
وقد أعاننا الله تعالى على تجاوز الأحزان بالرغم من المصاب الجلل، وإننا إذ ندعو الله سبحانه وتعالى أن يتغمد الأمير الراحل بواسع رحمته ومغفرته، فإننا نرفع أكف الدعاء لله عز وجل أن يحفظ بلادنا الكويت بقيادة صاحب السمو الأمير الشيخ نواف الأحمد، حفظه الله ورعاه، وسمو ولي عهده القوي الأمين الشيخ مشعل الأحمد، حفظه الله، وأن يرد كيد الكائدين إلى نحورهم.
إن وحدة الصف تحقق للوطن ما نصبو إليه من استقرار وعزة ورفاهية وتعزز الأمن والأمان للمواطنين ولجميع أبناء الكويت الذين أبهروا العالم بالتسامي فوق الجراح والآلام.
إن أهل الكويت جميعا يتضرعون لله سبحانه وتعالى بالدعاء لصاحب السمو ولسمو ولي عهده القوي الأمين أن يرزقهما الله تعالى البطانة الصالحة وأن يوفقهما لما فيه الخير للبلاد وللمواطنين وليكون سمو ولي العهد خير عضد لصاحب السمو الأمير الشيخ نواف الأحمد، حفظه الله ورعاه، وأن يسدد الله خطاهما ومسعاهما على طريق الخير دائما وأن تبحر سفينة الوطن بثبات وأمان لتحقيق رؤية المغفور له بإذن الله تعالى الأمير الراحل لكويت المستقبل 2030.
مرة أخرى تبهر الكويت العالم بتجاوزها الأحزان والانتقال الدستوري السلس للسلطة بعد وفاة المغفور له بإذن الله تعالى سمو الأمير الراحل الشيخ صباح الأحمد، طيب الله ثراه، وقد حسم صاحب السمو الأمير الشيخ نواف الأحمد، حفظه الله ورعاه، الأمر وأجهض محاولات زرع بذور الفتنة وأصدر أمره السامي بتزكية سمو الشيخ مشعل الأحمد، حفظه الله، وليا للعهد، وهو الذي يعرفه أبناء الوطن بسيرته الحافلة بالإنجازات ويدرك الشعب أن الاختيار في محله، فقد اختار صاحب السمو القوي الأمين لولاية العهد ليكون عضدا وعونا على العدل والقيادة الحكيمة لسفينة الوطن إلى بر الأمان وسط التحديات المحيطة والأمواج المتلاطمة، ولكن ما عرفه الجميع عن شخصية ورؤية سمو الشيخ مشعل الأحمد تدعو للارتياح وتجعلنا جميعا نستبشر كل الخير بما هو قادم حيث إن أداءه وإنجازاته في المواقع التي شغلها تدعو للثقة فيما هو قادم بعون الله تعالى.
وقد أعاننا الله تعالى على تجاوز الأحزان بالرغم من المصاب الجلل، وإننا إذ ندعو الله سبحانه وتعالى أن يتغمد الأمير الراحل بواسع رحمته ومغفرته، فإننا نرفع أكف الدعاء لله عز وجل أن يحفظ بلادنا الكويت بقيادة صاحب السمو الأمير الشيخ نواف الأحمد، حفظه الله ورعاه، وسمو ولي عهده القوي الأمين الشيخ مشعل الأحمد، حفظه الله، وأن يرد كيد الكائدين إلى نحورهم.
إن وحدة الصف تحقق للوطن ما نصبو إليه من استقرار وعزة ورفاهية وتعزز الأمن والأمان للمواطنين ولجميع أبناء الكويت الذين أبهروا العالم بالتسامي فوق الجراح والآلام.
إن أهل الكويت جميعا يتضرعون لله سبحانه وتعالى بالدعاء لصاحب السمو ولسمو ولي عهده القوي الأمين أن يرزقهما الله تعالى البطانة الصالحة وأن يوفقهما لما فيه الخير للبلاد وللمواطنين وليكون سمو ولي العهد خير عضد لصاحب السمو الأمير الشيخ نواف الأحمد، حفظه الله ورعاه، وأن يسدد الله خطاهما ومسعاهما على طريق الخير دائما وأن تبحر سفينة الوطن بثبات وأمان لتحقيق رؤية المغفور له بإذن الله تعالى الأمير الراحل لكويت المستقبل 2030.