مبايعة الحكمة و البصيرة الفذة مستشار قانوني تهاني العبيدلي
مبايعة الحكمة و البصيرة الفذة
مستشار قانوني
تهاني العبيدلي
فقد العالم، في الساعه الرابعة فجرا من يوم الثلاثاء الموافق التاسع والعشرين من شهر سبتمبر ٢٠٢٠ قائد الانسانية، صاحب السمو الامير صباح الاحمد الجابر الصباح طيب الله ثراه واسكنه جنة الفردوس الاعلى ، وقبل وصول جثمانه أرض الوطن ودفنه ، ولي سمو الشيخ نواف الاحمد الجابر الصباح مسند الإمارة ، بكل هدوء و سلاسة، وإجماع من قبل كافة اطياف الشعب وبكل حب ومودة، انها دولة المؤسسات ، دولة وفاء الشعب لآل الصباح ، دولة حب الشعب لأمير التواضع والحكمة، صاحب السمو الأمير نواف الاحمد الجابر الصباح ، الذي زامن ستة عقود لأولي الرجاحة والفصاحة والحكمة انه القوي الأمين ، مدرسة ننهل منها أسمى قيم التواضع والصدق والوفاء والولاء والحزم، ان صاحب السمو الامير نواف الاحمد الجابر الصباح محنك سياسيا وأمنيا من الطراز الاول، فقد تولي حقيبة الداخلية، وتقلد مناصب و خاض كوارث عديدة ألمت بالكويت واجتزناها جميعا بفضل الله وفضله وفضل أسلافه، انه خير خلف لخير سلف، يتمتع بإنسانية يقابلها حزم، صاحب رؤية وقرار ، أمير شعب دستور دولة الكويت ، أمامه من المهام الكثير وكما بينه في منطوقه السامي،حجم المسؤولية والمهام على كافة الأصعدة ، نحن امام منعطفات سياسية واقتصادية واجتماعية كبيرة و خطرة، وخاصة ونحن ما زلنا في أزمة فيروس كورونا كوفيد ١٩ وتحدياته ، و جرائم غريبة ظهرت في الكويت من جرائم غسيل الاموال والفساد من رشاوى واتجار بالبشر ، ومن تناحر قبلي طائفي يظهر جليا ونحن على أبواب الانتخابات القادمة لمجلس الأمة، ومشاكل اقتصادية تمس جيب المواطن ودخله ،و تركيبة سكانية أضرت بالكويت والكويتيين أصررتم على معالجتها،سيدي صاحب السمو نبايعك على الامر والطاعة ونفتديك بارواحنا وأبناءنا ، نحن سور الكويت، نسأل الله أن يمدك بالصحة والعافية، وحرمكم المصون الشيخه أم فيصل ، ويشد عضدك بولي عهدكم الامين و الشرفاء الأوفياء من حولك، ويحفظك بحفظه ويوفق أبنائك الذين نفخر بهم وبعطائهم الذي يشهد به الجميع،فهم قامات رفيعه بالبذل، هاجسهم مصلحة الدولة، وحقوق الناس. سيدي، صاحب السمو ،،،
نسأل الله ان يحفظ ديرتنا الكويت ونعاهدك ان نبذل العطاء، لتكون الكويت مركزا تجاريا عالميا، يشار اليها بالبنان.
شعارنا قولا وعملا الله الوطن الأمير .
مستشار قانوني
تهاني العبيدلي
فقد العالم، في الساعه الرابعة فجرا من يوم الثلاثاء الموافق التاسع والعشرين من شهر سبتمبر ٢٠٢٠ قائد الانسانية، صاحب السمو الامير صباح الاحمد الجابر الصباح طيب الله ثراه واسكنه جنة الفردوس الاعلى ، وقبل وصول جثمانه أرض الوطن ودفنه ، ولي سمو الشيخ نواف الاحمد الجابر الصباح مسند الإمارة ، بكل هدوء و سلاسة، وإجماع من قبل كافة اطياف الشعب وبكل حب ومودة، انها دولة المؤسسات ، دولة وفاء الشعب لآل الصباح ، دولة حب الشعب لأمير التواضع والحكمة، صاحب السمو الأمير نواف الاحمد الجابر الصباح ، الذي زامن ستة عقود لأولي الرجاحة والفصاحة والحكمة انه القوي الأمين ، مدرسة ننهل منها أسمى قيم التواضع والصدق والوفاء والولاء والحزم، ان صاحب السمو الامير نواف الاحمد الجابر الصباح محنك سياسيا وأمنيا من الطراز الاول، فقد تولي حقيبة الداخلية، وتقلد مناصب و خاض كوارث عديدة ألمت بالكويت واجتزناها جميعا بفضل الله وفضله وفضل أسلافه، انه خير خلف لخير سلف، يتمتع بإنسانية يقابلها حزم، صاحب رؤية وقرار ، أمير شعب دستور دولة الكويت ، أمامه من المهام الكثير وكما بينه في منطوقه السامي،حجم المسؤولية والمهام على كافة الأصعدة ، نحن امام منعطفات سياسية واقتصادية واجتماعية كبيرة و خطرة، وخاصة ونحن ما زلنا في أزمة فيروس كورونا كوفيد ١٩ وتحدياته ، و جرائم غريبة ظهرت في الكويت من جرائم غسيل الاموال والفساد من رشاوى واتجار بالبشر ، ومن تناحر قبلي طائفي يظهر جليا ونحن على أبواب الانتخابات القادمة لمجلس الأمة، ومشاكل اقتصادية تمس جيب المواطن ودخله ،و تركيبة سكانية أضرت بالكويت والكويتيين أصررتم على معالجتها،سيدي صاحب السمو نبايعك على الامر والطاعة ونفتديك بارواحنا وأبناءنا ، نحن سور الكويت، نسأل الله أن يمدك بالصحة والعافية، وحرمكم المصون الشيخه أم فيصل ، ويشد عضدك بولي عهدكم الامين و الشرفاء الأوفياء من حولك، ويحفظك بحفظه ويوفق أبنائك الذين نفخر بهم وبعطائهم الذي يشهد به الجميع،فهم قامات رفيعه بالبذل، هاجسهم مصلحة الدولة، وحقوق الناس. سيدي، صاحب السمو ،،،
نسأل الله ان يحفظ ديرتنا الكويت ونعاهدك ان نبذل العطاء، لتكون الكويت مركزا تجاريا عالميا، يشار اليها بالبنان.
شعارنا قولا وعملا الله الوطن الأمير .