نانا المجيد تنتصر لجنسها
تهميش المرأة العراقية
تعرضت المرأة العراقية للكثير من الظلم والآضطهاد بسبب تسلط الرجل على مقدراتها وتهميش دورها . فالمجتمع الذكوري منح الرجل امتيازات كبيرة على حساب المرأة مما تسبب في حرمانها من حقوقها في التعليم واختيار الزواج وإبداء الرأي. وقد ساهمت القوانين العراقية كقانون الأحوال الشخصية وغيره من الزيادة في ظلم المرأة. حتى أبعدت عن تبوء المسؤوليات في إدارة الدولة وتقلص دورها الوظيفي والإجتماعي بطريقة تعسفية أصبحت من خلالها المرأة عبارة عن ادات للإنجاب وإدارة شؤون المنزل وتلبية متطلبات الرجل.
وقد ساهم ضعف الوعي العام وانانية الرجل والقوانين المجحفة في كل ماتتعرض له المرأة العراقية في ظلم واظتهاد. وإذا ما اردنا تغير واقع المرأة ورفع الحيف منها ووضعها في موقعها الحقيقي لابد من مراعات الأمور سالفة الذكر حتى يدرك الرجل قيمة المرأة الحقيقية ويتعامل معها على هذا الأساس.
فلا مجتمع راقي بدون امرأة راقية.
تعرضت المرأة العراقية للكثير من الظلم والآضطهاد بسبب تسلط الرجل على مقدراتها وتهميش دورها . فالمجتمع الذكوري منح الرجل امتيازات كبيرة على حساب المرأة مما تسبب في حرمانها من حقوقها في التعليم واختيار الزواج وإبداء الرأي. وقد ساهمت القوانين العراقية كقانون الأحوال الشخصية وغيره من الزيادة في ظلم المرأة. حتى أبعدت عن تبوء المسؤوليات في إدارة الدولة وتقلص دورها الوظيفي والإجتماعي بطريقة تعسفية أصبحت من خلالها المرأة عبارة عن ادات للإنجاب وإدارة شؤون المنزل وتلبية متطلبات الرجل.
وقد ساهم ضعف الوعي العام وانانية الرجل والقوانين المجحفة في كل ماتتعرض له المرأة العراقية في ظلم واظتهاد. وإذا ما اردنا تغير واقع المرأة ورفع الحيف منها ووضعها في موقعها الحقيقي لابد من مراعات الأمور سالفة الذكر حتى يدرك الرجل قيمة المرأة الحقيقية ويتعامل معها على هذا الأساس.
فلا مجتمع راقي بدون امرأة راقية.