لا تشلون هم ..الكاتبه عائشه البيرق
لا تشلون هم ..الكاتبه عائشه البيرق
كلمة بحروف بسيطة حملت في طياتها أثرا كبيرا في عقول وقلوب شعب الإمارات وكل من يقيم في الإمارات وخارجها .. نعم دائما تواجهنا التحديات والعقبات التي يتوقف الكثيرون عندها ولكن مع الإيمان القوي بالله ثم القيادة الحكيمة التي تتمثل في حكامنا الكرام آل نهيان نجد الكل يتنافس لتطبيق وتنفيذ وابتكار كل ما هو ذا مردود ومفيد للجميع .هذه شيم وأصالة عيال زايد في كل زمان ومكان فهم على نهج زايد رحمه الله يسيرون وبقيادة الشيخ خليفة بن زايد بن سلطان يكملون هذه المسيرة التي لن تقفها أي أزمنة أو بلاء لأننا على يقين برحمة الله واحتواء قيادتنا لنا في كل لحظة فهي من توجهنا وهي التي تمد بعطايا الخير في كل أرجاء الكرة الأرضية . لذلك سكن الأمان والراحة قلوبنا وعقولنا لأقوالهم وأفعالهم وانجازاتهم التي سوف يخلدها التاريخ ليعرضها على أحفادنا وكيف أن الكلمة الطيبة والصادقة والكلمة التي تبعث وتبث الأمان هي من تصون الشعوب وتحميها في كل أوان .. وفي بلاء كرونا بدأ التحدي فكانت كلمات صاحب السمو محمد لأبناء الأمة العربية هو صمام الأمان ليخفف هلع وخوف القلوب .. حفظ الله حكامنا وكل مسؤول يسعى لزرع السعادة والإطمئنان في وطننا الغالي بكل صور السماحة التي حثنا الله ورسوله عليها.ودام الأمان والسلام في كل الدول وأزال عنها هذا البلاء لتعود لنا الحياة كما كانت في السابق .. ربما هي فترة صعبة ولكنها فرصة لنتأمل نعم الله علينا وجمال الحياة مهما تكللت من عناء أو تعب وتظل تلك الحياة البسيطة كنزا نتشوق إليه كل لحظة لتعود بإذن الله ..
كلمة بحروف بسيطة حملت في طياتها أثرا كبيرا في عقول وقلوب شعب الإمارات وكل من يقيم في الإمارات وخارجها .. نعم دائما تواجهنا التحديات والعقبات التي يتوقف الكثيرون عندها ولكن مع الإيمان القوي بالله ثم القيادة الحكيمة التي تتمثل في حكامنا الكرام آل نهيان نجد الكل يتنافس لتطبيق وتنفيذ وابتكار كل ما هو ذا مردود ومفيد للجميع .هذه شيم وأصالة عيال زايد في كل زمان ومكان فهم على نهج زايد رحمه الله يسيرون وبقيادة الشيخ خليفة بن زايد بن سلطان يكملون هذه المسيرة التي لن تقفها أي أزمنة أو بلاء لأننا على يقين برحمة الله واحتواء قيادتنا لنا في كل لحظة فهي من توجهنا وهي التي تمد بعطايا الخير في كل أرجاء الكرة الأرضية . لذلك سكن الأمان والراحة قلوبنا وعقولنا لأقوالهم وأفعالهم وانجازاتهم التي سوف يخلدها التاريخ ليعرضها على أحفادنا وكيف أن الكلمة الطيبة والصادقة والكلمة التي تبعث وتبث الأمان هي من تصون الشعوب وتحميها في كل أوان .. وفي بلاء كرونا بدأ التحدي فكانت كلمات صاحب السمو محمد لأبناء الأمة العربية هو صمام الأمان ليخفف هلع وخوف القلوب .. حفظ الله حكامنا وكل مسؤول يسعى لزرع السعادة والإطمئنان في وطننا الغالي بكل صور السماحة التي حثنا الله ورسوله عليها.ودام الأمان والسلام في كل الدول وأزال عنها هذا البلاء لتعود لنا الحياة كما كانت في السابق .. ربما هي فترة صعبة ولكنها فرصة لنتأمل نعم الله علينا وجمال الحياة مهما تكللت من عناء أو تعب وتظل تلك الحياة البسيطة كنزا نتشوق إليه كل لحظة لتعود بإذن الله ..