..الدنيا فانية فتقوا الله تعالي.. وفاة رئيس الوزراء الليبي الأسبق محمود جبريل بسبب فايرس كورونا من خبر منقول لقناة ليبيا الفضائية .
..الدنيا فانية فتقوا الله تعالي..
وفاة رئيس الوزراء الليبي الأسبق محمود جبريل بسبب فايرس كورونا من خبر منقول لقناة ليبيا الفضائية ..
نسأل الله له الرحمة والمغفرة ولكل من توفاه الله من هذا المرض اللعين الذي لايعرف كبير أو صغير
ولا بشرة سمراء أو بيضاء
ولاغني أو فقير أو مذهب أو طائفة
لم ينجوا عالم أو جاهل ..
وكأن الله يقول لعباده كما في يوم الحشر - لمن الملك اليوم واليوم نختم على قلوبهم فتكلمنا أيديهم وأرجلهم بما كانوا يصنعون ..
هذه الأهوال التي تعصف في العالم كإنذار لهم وتذكير للكثيرين ليعيدوا برمجة حياتهم وعقولهم وذاكرتهم وتاريخهم الماضي العسير لكي يعدل مساره الديني
لي الدنيوين ولكل عبد يخاف الله تعالى ويرجع إلى الله
لتلوم النفس باللآئمة لعلها تتقي الله تعالى وتنفق من خير الله الذي رزقهم الله إيه
والكل سيقابل الله تعالى يوم العرض وسيسأل الله العبد بما قدم من عمل صالح
وهدى" للبشر قبل يوم الحشر هل أقام فروضة الخمس ما قدم من عمل إنساني وعتق وفك رقبة لينقذ نفسه بأعماله التي يقدمها لإرضاء الله عز وجل والفوز بالجنة ليزحزح عن النار لقوله تعالى ( وما منكم إلا واردها )
ويضرب الله تعالى الأمثال كلها والعبر للبشر وما حدث للغابرين هي تذكرة ليوم عظيم يوم يفر المرئ من أمه وأبيه وصاحبته وبنيه وقبيلته التي تأويه..
ويوم يضرب الله تعالى السراط المستقيم ليمرون عليها خلق الله ويجازى كل عبد بما كسبت أيديهم وأعمالهم ..
قل إعملوا فسيرى الله عملكم ورسوله ..
كانوا الصحابة والأتقياء يبحثون عن الأجر بدفع كل ماعندهم لشدة إيمانهم بالله عز وجل وأنه سيكافئهم في الدنيا والآخرة والفوز بالجنة محبة ومهابة ومخافة من الله تعالى..
وليس الشهادة والمناصب والقبائل فكل هذا دنيوي ..لم ينجي الإنسان من البلاء الذي صنعه الإنسان إلي بالعمل الصالح..
مسخرة من الله تعالى مثلنا مثله من بني البشر ، فايرس صغير لانستطيع أن نراه بالعين المجرة ، يرهب البشرية على وجه الأرض ..
فليدرك الغافلون بالحياة الدنيا ماقدر وعظمة الخالق ..
غرتك الدنيا ياإبن آدم ونسيت نفسك كم أنت ضعيف أمام عظمة الخالق الذي صنعك فسواك فعدلك ..
أختكم بالله
سفيرة النويا الحسنة
مستشارة المنظمة الدولية للعدالة والسلام
ونائب رئيس قناة الشمس في دولة الكويت
الدكتورة/مها الحشاش
وفاة رئيس الوزراء الليبي الأسبق محمود جبريل بسبب فايرس كورونا من خبر منقول لقناة ليبيا الفضائية ..
نسأل الله له الرحمة والمغفرة ولكل من توفاه الله من هذا المرض اللعين الذي لايعرف كبير أو صغير
ولا بشرة سمراء أو بيضاء
ولاغني أو فقير أو مذهب أو طائفة
لم ينجوا عالم أو جاهل ..
وكأن الله يقول لعباده كما في يوم الحشر - لمن الملك اليوم واليوم نختم على قلوبهم فتكلمنا أيديهم وأرجلهم بما كانوا يصنعون ..
هذه الأهوال التي تعصف في العالم كإنذار لهم وتذكير للكثيرين ليعيدوا برمجة حياتهم وعقولهم وذاكرتهم وتاريخهم الماضي العسير لكي يعدل مساره الديني
لي الدنيوين ولكل عبد يخاف الله تعالى ويرجع إلى الله
لتلوم النفس باللآئمة لعلها تتقي الله تعالى وتنفق من خير الله الذي رزقهم الله إيه
والكل سيقابل الله تعالى يوم العرض وسيسأل الله العبد بما قدم من عمل صالح
وهدى" للبشر قبل يوم الحشر هل أقام فروضة الخمس ما قدم من عمل إنساني وعتق وفك رقبة لينقذ نفسه بأعماله التي يقدمها لإرضاء الله عز وجل والفوز بالجنة ليزحزح عن النار لقوله تعالى ( وما منكم إلا واردها )
ويضرب الله تعالى الأمثال كلها والعبر للبشر وما حدث للغابرين هي تذكرة ليوم عظيم يوم يفر المرئ من أمه وأبيه وصاحبته وبنيه وقبيلته التي تأويه..
ويوم يضرب الله تعالى السراط المستقيم ليمرون عليها خلق الله ويجازى كل عبد بما كسبت أيديهم وأعمالهم ..
قل إعملوا فسيرى الله عملكم ورسوله ..
كانوا الصحابة والأتقياء يبحثون عن الأجر بدفع كل ماعندهم لشدة إيمانهم بالله عز وجل وأنه سيكافئهم في الدنيا والآخرة والفوز بالجنة محبة ومهابة ومخافة من الله تعالى..
وليس الشهادة والمناصب والقبائل فكل هذا دنيوي ..لم ينجي الإنسان من البلاء الذي صنعه الإنسان إلي بالعمل الصالح..
مسخرة من الله تعالى مثلنا مثله من بني البشر ، فايرس صغير لانستطيع أن نراه بالعين المجرة ، يرهب البشرية على وجه الأرض ..
فليدرك الغافلون بالحياة الدنيا ماقدر وعظمة الخالق ..
غرتك الدنيا ياإبن آدم ونسيت نفسك كم أنت ضعيف أمام عظمة الخالق الذي صنعك فسواك فعدلك ..
أختكم بالله
سفيرة النويا الحسنة
مستشارة المنظمة الدولية للعدالة والسلام
ونائب رئيس قناة الشمس في دولة الكويت
الدكتورة/مها الحشاش