الاعلامية التونسية غادة قطاطة سفيرة السلام والجمال في مصر
إنجاز جديد يضاف لإنجازات ومسيرة سيدة الأعمال و الإعلامية التونسية غادة قطاطة، حيث عيّنت "سفيرة السلام والجمال" لسنة 2020 من قبل مؤسسة المصريين للثقافة والتدريب برئاسة الدكتور سعيد الجارحي.
وسيتم تنصيبها وتكريمها سفيرة السلام والجمال بتكليف رسمي وشهادات ودرع من مؤسسة المصريين للثقافة والتدريب في جمهورية مصر العربية ضمن فعاليات مهرجان مصر الدولي لموسيقى الفرانكو والسياحة والترفيه في شرم الشيخ تحت رعاية محافظ جنوب سيناء بوزارة الشباب والرياضة، الهيئة العامة للسياحة والهيئة الوطنية للإعلام.
نظراً لما تتمتع به شخصيتها من ميزات التفكير الإيجابي والمتفائل، وبناءاً على جهودها الحثيثة في إرساء السلم ونشر ثقافة التسامح والمساواة والإرتقاء بالعمل الإنساني والخيري، فهي أيضاً متطوعة نشطة في مختلف الأنشطة والفعاليات والمبادرات، فالتطوع نهج اتخذته غادة في حياتها لما له من أثر ينعكس إيجاباً عليها، ففي قناعتها ليس أجمل من أن يبذل المرء جزءا من وقته في العطاء الإنساني دون مقابل مادي.
وأبدت غادة قطاطة سعادتها بالتكريم الذي يأتي تقديراً من المصريين لدورها في الأعمال الإنسانية، وقالت: "إن هذا اﻟﻠﻘﺐ ﻣﺴﺆوﻟﻴﺔ ﻣﻀﺎﻓﺔ وداﻓﻊ ﻟﻠﻤﺰﻳﺪ ﻣﻦ اﻹﺑﺪاع، فقد أضاف لي المزيد من المسؤوليات و الأعباء اتجاه المجتمعات العربية والأفراد والمسؤولية المجتمعية لتحقيق السلام، ونشر ثقافة التسامح والأمل ونبذ العنف والكراهية ومد الايادي لتحقيق العدالة الاجتماعية والنهوض بالشعوب العربية".
وتدعو السفيرة بدورها جميع سفراء السلام للخروج بعمل جماعي مشترك، "لأن في الاتحاد قوة وليكون قوة الرسالة والتأثير أقوى لتصل إلى كافة المعنيين في مجال السلام والتسامح والإنسانية وغيره".
يذكر أن هذا ليس التكريم الأول للإعلامية غادة، حيث حصلت مسبقا على لقب سفيرة السعادة والإيجابية، وسفيرة الإبداع الدولي، وفارسة الإبداع العربي، وجرى اختيارها ضمن الشخصيات الأكثر تأثيرا على مستوى الوطن العربي وكرمت بوسام التميز والإبداع.
وسيتم تنصيبها وتكريمها سفيرة السلام والجمال بتكليف رسمي وشهادات ودرع من مؤسسة المصريين للثقافة والتدريب في جمهورية مصر العربية ضمن فعاليات مهرجان مصر الدولي لموسيقى الفرانكو والسياحة والترفيه في شرم الشيخ تحت رعاية محافظ جنوب سيناء بوزارة الشباب والرياضة، الهيئة العامة للسياحة والهيئة الوطنية للإعلام.
نظراً لما تتمتع به شخصيتها من ميزات التفكير الإيجابي والمتفائل، وبناءاً على جهودها الحثيثة في إرساء السلم ونشر ثقافة التسامح والمساواة والإرتقاء بالعمل الإنساني والخيري، فهي أيضاً متطوعة نشطة في مختلف الأنشطة والفعاليات والمبادرات، فالتطوع نهج اتخذته غادة في حياتها لما له من أثر ينعكس إيجاباً عليها، ففي قناعتها ليس أجمل من أن يبذل المرء جزءا من وقته في العطاء الإنساني دون مقابل مادي.
وأبدت غادة قطاطة سعادتها بالتكريم الذي يأتي تقديراً من المصريين لدورها في الأعمال الإنسانية، وقالت: "إن هذا اﻟﻠﻘﺐ ﻣﺴﺆوﻟﻴﺔ ﻣﻀﺎﻓﺔ وداﻓﻊ ﻟﻠﻤﺰﻳﺪ ﻣﻦ اﻹﺑﺪاع، فقد أضاف لي المزيد من المسؤوليات و الأعباء اتجاه المجتمعات العربية والأفراد والمسؤولية المجتمعية لتحقيق السلام، ونشر ثقافة التسامح والأمل ونبذ العنف والكراهية ومد الايادي لتحقيق العدالة الاجتماعية والنهوض بالشعوب العربية".
وتدعو السفيرة بدورها جميع سفراء السلام للخروج بعمل جماعي مشترك، "لأن في الاتحاد قوة وليكون قوة الرسالة والتأثير أقوى لتصل إلى كافة المعنيين في مجال السلام والتسامح والإنسانية وغيره".
يذكر أن هذا ليس التكريم الأول للإعلامية غادة، حيث حصلت مسبقا على لقب سفيرة السعادة والإيجابية، وسفيرة الإبداع الدولي، وفارسة الإبداع العربي، وجرى اختيارها ضمن الشخصيات الأكثر تأثيرا على مستوى الوطن العربي وكرمت بوسام التميز والإبداع.