بيان القمةالخليجبة هو طريق لمستقبلنا بدول مجلس التعاون قمة مجلس التعاون ال ٤٠ في الرياض مستشارة قانونية كويتية تهاني العبيدلي اجتمع قادة دول مجلس التعاون الخليجي الست لقمة الأربعين في الرياض والموافق يوم الثلاثاء ١٠ ديسمبر وترأستها أبوظبي وحرص قادته
بيان القمةالخليجبة هو طريق لمستقبلنا بدول مجلس التعاون
قمة مجلس التعاون ال ٤٠ في الرياض
مستشارة قانونية كويتية تهاني العبيدلي
اجتمع قادة دول مجلس التعاون الخليجي الست لقمة الأربعين في الرياض والموافق يوم الثلاثاء ١٠ ديسمبر وترأستها أبوظبي وحرص قادته على التكامل في جميع المجالات بما بينهم من روابط تاريخية وعلاقات وسمات مشتركة الذي أوجد رابطا اخويا لا يمكن قطعه وان اعتراه بعض الشد ونقصد الأزمة بشان الشقيقة قطر ولكن بفضل جهود دولة الكويت بقيادة صاحب السمو الشيخ صباح الاحمد الصباح وعمان بقيادة السلطان قابوس بن تيمور البوسعيدي فاننا باذنه تعالى سنتخطى هذه الأزمة المفصلية العصيبة القائمة منذ ٢٠١٧ بين قطر والسعودية والإمارات والبحرين خاصة بعد مشاركة المنتخبات الخليجية لكرة القدم، قبل أيام، في بطولة كأس الخليج بقطر.
واما بشان تداولات المجلس فكانت في عدة مجالات ولا سيما فيما يخص الاولويات من الحماية الامنية العسكرية للمنطقة والسوق الخليجي الموحد والذي سيخلق سوقا بفرص استثمارية و توفير سوق عمل للشباب الخليجي ولا سيما اننا نتحدث عن ١.٤ تريليون تقريبا ان المنظومة الاقتصادية الخليجية ان نفذت وبخاصة بشان توحيد العملة الخليجية وبشان القرارات التي تمخض عنها قمة التعاون والاستيراتيجية الثقافية الجديدة واستيراتيجبات العمل المشترك في المجال الاقتصادي وتم اعتماد الدراسات واعتماد نايف الحجرف من الكويت كأمين عام لمجلس دول الخليج في ١ ابريل ٢٠٢٠ بدلا عن الزياني من البحرين وستكون القمة القادمة ٤١ في مملكة البحرين واستقبل صاحب السمو فرحان بن ال سعود وزير الخارجية السعودي والزياني جملة أسئلة من الصحافيين والتي أجابوا عليها بصدر رحب وشفافية وخاصة فيما يخص المنظومة الامنية في المنطقة وهل ستكون الجمهورية الإيرانية ضمنها فيما لو انتهجت سياسة التعاون والسلم في المنطقة بعيدا عن القرصنة وتسليح المليشيات كما تم التطرق لازمة قطر وبعض دول الخليج والذي رد سموه تجاوب دول الخليج لمبادرات امير دولة الكويت و سلطنة عمان ودعمهم وتعاونهم المشترك في هذا الشأن وبتحليل مجمل البيانات الصادرة عن قمة ال ٤٠ فاننا نتوسم خيرا من قوة عسكرية موحدة تحمي دول الخليج كافة من اَي اعتداء او تهديد وسوق عربية استثمارية خليجية تؤدي الى انعاش السوق واستقراره بالنظر الى القوانين المعدله في هذا الشان من تملك وعقود الإيجار وغيره واستيراتيجية الثقافة الاجتماعية التي تشمل دول الخليج وتعمل على تآزر الوحدة الخليجية من برامج ثقافية تعلميمية متبادلة وتبادل الخبرات والمهارات .
قمة مجلس التعاون ال ٤٠ في الرياض
مستشارة قانونية كويتية تهاني العبيدلي
اجتمع قادة دول مجلس التعاون الخليجي الست لقمة الأربعين في الرياض والموافق يوم الثلاثاء ١٠ ديسمبر وترأستها أبوظبي وحرص قادته على التكامل في جميع المجالات بما بينهم من روابط تاريخية وعلاقات وسمات مشتركة الذي أوجد رابطا اخويا لا يمكن قطعه وان اعتراه بعض الشد ونقصد الأزمة بشان الشقيقة قطر ولكن بفضل جهود دولة الكويت بقيادة صاحب السمو الشيخ صباح الاحمد الصباح وعمان بقيادة السلطان قابوس بن تيمور البوسعيدي فاننا باذنه تعالى سنتخطى هذه الأزمة المفصلية العصيبة القائمة منذ ٢٠١٧ بين قطر والسعودية والإمارات والبحرين خاصة بعد مشاركة المنتخبات الخليجية لكرة القدم، قبل أيام، في بطولة كأس الخليج بقطر.
واما بشان تداولات المجلس فكانت في عدة مجالات ولا سيما فيما يخص الاولويات من الحماية الامنية العسكرية للمنطقة والسوق الخليجي الموحد والذي سيخلق سوقا بفرص استثمارية و توفير سوق عمل للشباب الخليجي ولا سيما اننا نتحدث عن ١.٤ تريليون تقريبا ان المنظومة الاقتصادية الخليجية ان نفذت وبخاصة بشان توحيد العملة الخليجية وبشان القرارات التي تمخض عنها قمة التعاون والاستيراتيجية الثقافية الجديدة واستيراتيجبات العمل المشترك في المجال الاقتصادي وتم اعتماد الدراسات واعتماد نايف الحجرف من الكويت كأمين عام لمجلس دول الخليج في ١ ابريل ٢٠٢٠ بدلا عن الزياني من البحرين وستكون القمة القادمة ٤١ في مملكة البحرين واستقبل صاحب السمو فرحان بن ال سعود وزير الخارجية السعودي والزياني جملة أسئلة من الصحافيين والتي أجابوا عليها بصدر رحب وشفافية وخاصة فيما يخص المنظومة الامنية في المنطقة وهل ستكون الجمهورية الإيرانية ضمنها فيما لو انتهجت سياسة التعاون والسلم في المنطقة بعيدا عن القرصنة وتسليح المليشيات كما تم التطرق لازمة قطر وبعض دول الخليج والذي رد سموه تجاوب دول الخليج لمبادرات امير دولة الكويت و سلطنة عمان ودعمهم وتعاونهم المشترك في هذا الشأن وبتحليل مجمل البيانات الصادرة عن قمة ال ٤٠ فاننا نتوسم خيرا من قوة عسكرية موحدة تحمي دول الخليج كافة من اَي اعتداء او تهديد وسوق عربية استثمارية خليجية تؤدي الى انعاش السوق واستقراره بالنظر الى القوانين المعدله في هذا الشان من تملك وعقود الإيجار وغيره واستيراتيجية الثقافة الاجتماعية التي تشمل دول الخليج وتعمل على تآزر الوحدة الخليجية من برامج ثقافية تعلميمية متبادلة وتبادل الخبرات والمهارات .