جنسية المعلق العربي الشهم الي فرح وأفرح الشعب العراقي كله بفوز منتخبنا البطل على ايران 2-1 فهوالمعلق الشاب خالد الحدي
جنسية المعلق العربي الشهم الي فرح وأفرح الشعب العراقي كله بفوز منتخبنا البطل على ايران 2-1
فهوالمعلق الشاب
خالد الحدي قطري الجنسية وأحد أبرز مقدمي البرامج والمعلقين في قناة الكاس ومن خلال تعاون مع قناة bein sports أكد على قدراته المتميزة وامكانياته التي ساعدته في التطور المتواصل في من خلال برنامج (sport.net) الذي وجد الإشادة والقبول من المتابعين.
الشرق أجرت لقاء سريعاً مع خالد الحدي ووجهت له بعض الأسئلة التي تخص مسيرته الإعلامية وطموحاته واتهامه بتقليد المعلق علي سعيد الكعبي بالإضافة إلي بعض الأسئلة الأخرى عبر هذه المساحة:
كيف كانت بدايتك مع الإعلام؟
- في البداية لم تكن لي أي علاقة بالإعلام حيث كنت في الأصل ممثل في البحرين ومرت الأيام لأدرس تربية رياضية في جامعة قطر ، ومع آخر سنة 2006 وصادفت افتتاح قناة الكأس كان معي بالفصل المذيع محمد سعدون الكواري وقد شاهد لي فيديوهات كممثل وكنا وقتها نقلد بعض الإعلانات الرياضية ومقدمي البرامج .. فطرأت الفكرة لمحمد سعدون الكواري وشجعني على الانطلاق في هذا المجال وطالبني بالتقديم للانضمام للقناة وبالتالي هو الذي مهد لي الطريق وبشكل عام هو الذي أعطاني الفرصة.
ولماذا تأخرت انطلاقتك في التعليق؟
- لقد بدأت التعليق في قناة الكأس ولكن بعدها شعرت بأنني أتراجع ولا أتقدم بالشكل المطلوب وطلبت من إدارة القناة أن أتوقف عن التعليق واحترموا هذه الرغبة.. وبعدها بفترة تحدث معي الاستاذ علي محمد علي المعلق المعروف والذي اندهش لتركي التعليق مبكراً وقدم لي الدعوة للتعاون مع (بي ان اسبورت).. وعدت مجدداً للتعليق وحقيقة فإن مستوى المباريات في (بي ان اسبورت) يطور الشخص وكانت الشرارة ونقطة التحول هي مباراة الإنتر وروما في الكالتشيو.
فهوالمعلق الشاب
خالد الحدي قطري الجنسية وأحد أبرز مقدمي البرامج والمعلقين في قناة الكاس ومن خلال تعاون مع قناة bein sports أكد على قدراته المتميزة وامكانياته التي ساعدته في التطور المتواصل في من خلال برنامج (sport.net) الذي وجد الإشادة والقبول من المتابعين.
الشرق أجرت لقاء سريعاً مع خالد الحدي ووجهت له بعض الأسئلة التي تخص مسيرته الإعلامية وطموحاته واتهامه بتقليد المعلق علي سعيد الكعبي بالإضافة إلي بعض الأسئلة الأخرى عبر هذه المساحة:
كيف كانت بدايتك مع الإعلام؟
- في البداية لم تكن لي أي علاقة بالإعلام حيث كنت في الأصل ممثل في البحرين ومرت الأيام لأدرس تربية رياضية في جامعة قطر ، ومع آخر سنة 2006 وصادفت افتتاح قناة الكأس كان معي بالفصل المذيع محمد سعدون الكواري وقد شاهد لي فيديوهات كممثل وكنا وقتها نقلد بعض الإعلانات الرياضية ومقدمي البرامج .. فطرأت الفكرة لمحمد سعدون الكواري وشجعني على الانطلاق في هذا المجال وطالبني بالتقديم للانضمام للقناة وبالتالي هو الذي مهد لي الطريق وبشكل عام هو الذي أعطاني الفرصة.
ولماذا تأخرت انطلاقتك في التعليق؟
- لقد بدأت التعليق في قناة الكأس ولكن بعدها شعرت بأنني أتراجع ولا أتقدم بالشكل المطلوب وطلبت من إدارة القناة أن أتوقف عن التعليق واحترموا هذه الرغبة.. وبعدها بفترة تحدث معي الاستاذ علي محمد علي المعلق المعروف والذي اندهش لتركي التعليق مبكراً وقدم لي الدعوة للتعاون مع (بي ان اسبورت).. وعدت مجدداً للتعليق وحقيقة فإن مستوى المباريات في (بي ان اسبورت) يطور الشخص وكانت الشرارة ونقطة التحول هي مباراة الإنتر وروما في الكالتشيو.