خاطره للكاتبه نجاة الرياحي الكويت
...خاطره ...
تاتي هبات الرياح ....
وتسقط الأغصان
من الأشجار..... وتكون رقيقه جدااا .....
وهذا لسبب ما .....
انه رزق من السماء ....
لمخلوقات جميله ...
ضعيفه ....
لكن الله سبحانه ....
وضع بها القوه .....
وهي الطيور
الصغيره بالحجم والجميلة الشكل ......
لتاتي أنثي الطير.... لتلقط هذه
الأغصان الرقيقة ....
بفمها الصغير .....
وتأخذها ...
وتترك ما دون ذلك ....
من طعام .....
وتطير بها لمكان أمين .....
لتبني عشها الجميل..... لقد فضلت بناء عشها ...وسكنها...
الآمن لها ولصغارها .....
عن أخذ الطعام الموجود لها أيضا ....
بنفس المكان والذي وضعته لها بنفسي ....
والذكر يحمي المكان من الدخلاء .....
وياتي بين برهه...
وأخري ...
ليتطمئن علي أنثاه ....
ليحميها ....
ويكون معها
منذ البدايه ....
ويساعدها لبناء
عشهم الجميل ......
يالله ......
سبحانك ربي.....
مااعظمك ....
ترزق الطير ....
من السماء ...
من غير حول
لها...ولا قوه ..
وتضع الفطنه
بعقلها الصغير .....
سبحانك ربي الواحد ....الفرد الصمد ....الخالق .... المبدع ....الرزاق ...
السند ...
ورافع
السموات
بدون عمد ...
الهي ماأعظمك ....
...............
نجاة الرياحي
الجمعه ٢٦ ابريل ٢٠١٩
تاتي هبات الرياح ....
وتسقط الأغصان
من الأشجار..... وتكون رقيقه جدااا .....
وهذا لسبب ما .....
انه رزق من السماء ....
لمخلوقات جميله ...
ضعيفه ....
لكن الله سبحانه ....
وضع بها القوه .....
وهي الطيور
الصغيره بالحجم والجميلة الشكل ......
لتاتي أنثي الطير.... لتلقط هذه
الأغصان الرقيقة ....
بفمها الصغير .....
وتأخذها ...
وتترك ما دون ذلك ....
من طعام .....
وتطير بها لمكان أمين .....
لتبني عشها الجميل..... لقد فضلت بناء عشها ...وسكنها...
الآمن لها ولصغارها .....
عن أخذ الطعام الموجود لها أيضا ....
بنفس المكان والذي وضعته لها بنفسي ....
والذكر يحمي المكان من الدخلاء .....
وياتي بين برهه...
وأخري ...
ليتطمئن علي أنثاه ....
ليحميها ....
ويكون معها
منذ البدايه ....
ويساعدها لبناء
عشهم الجميل ......
يالله ......
سبحانك ربي.....
مااعظمك ....
ترزق الطير ....
من السماء ...
من غير حول
لها...ولا قوه ..
وتضع الفطنه
بعقلها الصغير .....
سبحانك ربي الواحد ....الفرد الصمد ....الخالق .... المبدع ....الرزاق ...
السند ...
ورافع
السموات
بدون عمد ...
الهي ماأعظمك ....
...............
نجاة الرياحي
الجمعه ٢٦ ابريل ٢٠١٩