أقدس المدائن متاهة قلب ....
أقدس المدائن
متاهة قلب ....
في كل دقيقة مضت من أيام العمر نقشت موقفاً يؤكد صدق حدسي وهو كل ما يمر بنا درس من مدرسة الحياة اما تهبك نصيحة ام تترك أثار صفعة توقضك من غفلتك ... ومن خلالها نتعلم دروس جديدة ...
وحسب مايقال من يريد أن يعرف الناس ليرافقة بالسفر
وحياتنا كالقطار تقلنا وتوقفنا في محطات كُثر ....
عزمتُ أن الوذ بالفرار بنفسي وأرحل بها بعيداً ...وأيقنتُ ان من يشب على شيء يشيب عليه ...
القصد من يترعرع بين أحضان قلوب محبة
من الصعب ان يجد البديل .... ليس لانه لايوجد من يهبك القلب المحب ... لكن هم الأصدق حباً بالدنيا ...
حملت أمتعتي مكابرة وأملي أجد راحتي ... سرتُ بثقة وأكذب أن قلت لم تكن هناك أحاسيس صادفتها لكن تختلف جذرياً عن من فتحت عيناي عليهم ...
لقد لمست الانانية ...والغيرة والكلام المُوجع ... والأتهام المتخفي خلف قناع باسم ...
تغاضيت لأني أملك نفساً عزيزة .... ودمعة غالية ... وروحاً شامخة...وقلباً رقيقاً طيب ...
لكن هذا كله لم يكسرني ويجبرني على مصاحبتهم وتحمل لسانهم الجارح ... وغضبهم الجامح ... وصفعات ممن لايعرف للاخلاق درباً ....
مع كل الأسف ومؤلم جدا أن تشد الرحال فرحاً وتنصدم بأمنياتك تموت بين يديك ولطالما حلمتَ وترقبت تحقيقها ...
لأخبركم شيئاً اذ نويتم ...
لا تغادروا قبل ان تتاكدوا من مبتغاكم ... وعسى الله أن يمنحنا الحكمة وبُعد النظر حتى لانقع مرة ثانية ...
بهذا الشرك والمتاهة المميته ونحن أحياء نرزق ...
متاهة قلب ....
في كل دقيقة مضت من أيام العمر نقشت موقفاً يؤكد صدق حدسي وهو كل ما يمر بنا درس من مدرسة الحياة اما تهبك نصيحة ام تترك أثار صفعة توقضك من غفلتك ... ومن خلالها نتعلم دروس جديدة ...
وحسب مايقال من يريد أن يعرف الناس ليرافقة بالسفر
وحياتنا كالقطار تقلنا وتوقفنا في محطات كُثر ....
عزمتُ أن الوذ بالفرار بنفسي وأرحل بها بعيداً ...وأيقنتُ ان من يشب على شيء يشيب عليه ...
القصد من يترعرع بين أحضان قلوب محبة
من الصعب ان يجد البديل .... ليس لانه لايوجد من يهبك القلب المحب ... لكن هم الأصدق حباً بالدنيا ...
حملت أمتعتي مكابرة وأملي أجد راحتي ... سرتُ بثقة وأكذب أن قلت لم تكن هناك أحاسيس صادفتها لكن تختلف جذرياً عن من فتحت عيناي عليهم ...
لقد لمست الانانية ...والغيرة والكلام المُوجع ... والأتهام المتخفي خلف قناع باسم ...
تغاضيت لأني أملك نفساً عزيزة .... ودمعة غالية ... وروحاً شامخة...وقلباً رقيقاً طيب ...
لكن هذا كله لم يكسرني ويجبرني على مصاحبتهم وتحمل لسانهم الجارح ... وغضبهم الجامح ... وصفعات ممن لايعرف للاخلاق درباً ....
مع كل الأسف ومؤلم جدا أن تشد الرحال فرحاً وتنصدم بأمنياتك تموت بين يديك ولطالما حلمتَ وترقبت تحقيقها ...
لأخبركم شيئاً اذ نويتم ...
لا تغادروا قبل ان تتاكدوا من مبتغاكم ... وعسى الله أن يمنحنا الحكمة وبُعد النظر حتى لانقع مرة ثانية ...
بهذا الشرك والمتاهة المميته ونحن أحياء نرزق ...