الكاتب الصحفي محمد خضير لقد تم الشروع في كتابي بعنوان العراقيون و محنة الانتماء
الكاتب الصحفي محمد خضير
لقد تم الشروع في كتابي بعنوان العراقيون و محنة الانتماء
ان في طبيعة النقد الاجتماعي تعتمد على سلوكيات يقوم بها الفرد و هذه السلوكيات تنعكس على المجتمع أن القاعدة في علم الاجتماع تقول لكل ظاهره اجتماعية لها جانبها النفسي أن إسقاط و عقد الفرد تأثر على المجتمع أن ما يمر به العراق اليوم من تحول اجتماعي ناتج عن سلوكيات فرديه تركت أثرها على المجتمع و اخذت المجتمع بجريرة هؤلاء الذين يظنون أنفسهم انهم من أنصار المذهب لكن في الواقع هؤلاء تافهين لا يملكون ذره من الأخلاق و القيم الاجتماعية والعشائرية العربية التي ينتمون لها أن من الغير معقول ينتمي الشخص إلى وطن و يدافع عن وطن آخر هذا قلق اجتماعي من أهم الأسباب هو ضعف في تلك الشخصية القلقه التي لا تتقن الانتماء إلى للوطن الذي يعيش فيه تعتبر الشخصية العراقية المذهب اهم من الوطن تخيل يخونون الوطن من أجل المذهب عجيب مع ان الله لا يحب من يخون حيث ذكر هذا في عدد من آيات القرآن الكريم ( أن الله لا يحب الخائنين ) الأنفال 58 و غيرها من الآيات مع انك تجدهم يمارسون جميع الطقوس الدينية من صلوات و صيام و غيرها من الطقوس لكن تجد الخيانه فيهم متاصله بشكل مذهل و مخيف يقتلون و يسرقون و ينكلون بالآخرين من أجل تلك الدولة التي لها هم ذيول لانها تعطيهم المال أو تساعدهم على جني المال من الوطن الذي ينتمون له هذه الحثاله من البشر المملؤ بالضحاله و الوضاعه من أخمص القدم إلى أعلى الراس أن التفسير السايكلوجي لهؤلاء بسبب معاناتهم من احتقار المجتمع لهم هذا يجعلهم يعلنون كراهيتهم للمجتمع و محاربتهم الوطنيون و المدافعين عن وطنهم أن هؤلاء تجدهم بلا وجدان و ضمير بعيدين كل البعد عن الله و المذهب لكن لا احد يستطيع مواجهتهم خوفا على أنفسهم و عوائلهم التي تتعرض إلى شتى انواع التنكيل و هذا بحد ذاته خرق للقاعدة التناغميه للمجتمع الذي ينتبذ و يحتقر هؤلاء لكن الخوف منهم يجعل الكثير من الناس تخضع لهم قد تكون أسباب ماديه و إجتماعية بسبب التخوف من المجتمع الذي أصبح تدريجيا غابه يقتل فيها القوي الضعيف و يتشدق الخائن بين مجتمع و يعلن خيانته بدون احراج من المجتمع و تقيد أن هذا السلوك الفج هو دليل على أن هؤلاء من عوائل منحله غير محترمة في المجتمع تعاني الكثير من الاسقاطات الاجتماعية و العقد النفسية التي لا يستطيع مداراتها عن المجتمع الذي أصبح يحتاج إلى القوى بسبب غياب القانون الوضعي الذي يحكم هؤلاء هو أكثر نفوذ من قانون السماء الذي الا يأبى له هؤلاء االمتجاوزين على عرف السماء بكل المقايس و بسببهم تجد الكثير من الناس في العراق أصبحوا ملحدين لان الدين و المذهب أنتج مثل هؤلاء و اصبح المجتمع يحترم من يتناول المشروبات الروحيه حيث يجد في هذا الإنسان يحمل صفات أخلاقية و عفيفين الضمير أكثر من الذين يعبدون الله كذبا أن هذا الأمر لا يخفى على الناس و بشكل خاص العراقيين الذين لا يعانون من محنة الانتماء للوطن
لقد تم الشروع في كتابي بعنوان العراقيون و محنة الانتماء
ان في طبيعة النقد الاجتماعي تعتمد على سلوكيات يقوم بها الفرد و هذه السلوكيات تنعكس على المجتمع أن القاعدة في علم الاجتماع تقول لكل ظاهره اجتماعية لها جانبها النفسي أن إسقاط و عقد الفرد تأثر على المجتمع أن ما يمر به العراق اليوم من تحول اجتماعي ناتج عن سلوكيات فرديه تركت أثرها على المجتمع و اخذت المجتمع بجريرة هؤلاء الذين يظنون أنفسهم انهم من أنصار المذهب لكن في الواقع هؤلاء تافهين لا يملكون ذره من الأخلاق و القيم الاجتماعية والعشائرية العربية التي ينتمون لها أن من الغير معقول ينتمي الشخص إلى وطن و يدافع عن وطن آخر هذا قلق اجتماعي من أهم الأسباب هو ضعف في تلك الشخصية القلقه التي لا تتقن الانتماء إلى للوطن الذي يعيش فيه تعتبر الشخصية العراقية المذهب اهم من الوطن تخيل يخونون الوطن من أجل المذهب عجيب مع ان الله لا يحب من يخون حيث ذكر هذا في عدد من آيات القرآن الكريم ( أن الله لا يحب الخائنين ) الأنفال 58 و غيرها من الآيات مع انك تجدهم يمارسون جميع الطقوس الدينية من صلوات و صيام و غيرها من الطقوس لكن تجد الخيانه فيهم متاصله بشكل مذهل و مخيف يقتلون و يسرقون و ينكلون بالآخرين من أجل تلك الدولة التي لها هم ذيول لانها تعطيهم المال أو تساعدهم على جني المال من الوطن الذي ينتمون له هذه الحثاله من البشر المملؤ بالضحاله و الوضاعه من أخمص القدم إلى أعلى الراس أن التفسير السايكلوجي لهؤلاء بسبب معاناتهم من احتقار المجتمع لهم هذا يجعلهم يعلنون كراهيتهم للمجتمع و محاربتهم الوطنيون و المدافعين عن وطنهم أن هؤلاء تجدهم بلا وجدان و ضمير بعيدين كل البعد عن الله و المذهب لكن لا احد يستطيع مواجهتهم خوفا على أنفسهم و عوائلهم التي تتعرض إلى شتى انواع التنكيل و هذا بحد ذاته خرق للقاعدة التناغميه للمجتمع الذي ينتبذ و يحتقر هؤلاء لكن الخوف منهم يجعل الكثير من الناس تخضع لهم قد تكون أسباب ماديه و إجتماعية بسبب التخوف من المجتمع الذي أصبح تدريجيا غابه يقتل فيها القوي الضعيف و يتشدق الخائن بين مجتمع و يعلن خيانته بدون احراج من المجتمع و تقيد أن هذا السلوك الفج هو دليل على أن هؤلاء من عوائل منحله غير محترمة في المجتمع تعاني الكثير من الاسقاطات الاجتماعية و العقد النفسية التي لا يستطيع مداراتها عن المجتمع الذي أصبح يحتاج إلى القوى بسبب غياب القانون الوضعي الذي يحكم هؤلاء هو أكثر نفوذ من قانون السماء الذي الا يأبى له هؤلاء االمتجاوزين على عرف السماء بكل المقايس و بسببهم تجد الكثير من الناس في العراق أصبحوا ملحدين لان الدين و المذهب أنتج مثل هؤلاء و اصبح المجتمع يحترم من يتناول المشروبات الروحيه حيث يجد في هذا الإنسان يحمل صفات أخلاقية و عفيفين الضمير أكثر من الذين يعبدون الله كذبا أن هذا الأمر لا يخفى على الناس و بشكل خاص العراقيين الذين لا يعانون من محنة الانتماء للوطن