Alhattab Jawad تهنئة من القلب لكل الأدباء الذي فازوا بثقة ناخبيهم .. من كل الأطياف والألوان الابداعية التي حملت انجاز اسمائهم الكبيرة.
Alhattab Jawad
تهنئة من القلب لكل الأدباء الذي فازوا بثقة ناخبيهم ..
من كل الأطياف والألوان الابداعية التي حملت انجاز اسمائهم الكبيرة.
.
وهو العهد والوعد، بأن نمضي على طريق خدمة هيأتنا العامة في بغداد المركز، والفروع ، من أجل:
• الحصول على اراض سكنيّة بالسعر المدعوم من الدولة، من دون أن يشعرنا أحد بانها " مكرمة " فهي استحقاق لحملة مشعل الفكر العراقي الذي أضاف للإنسانية الشيء الكثير.
• السعي الى إقرار إضافة "الخدمة الأدبية" لعموم الأدباء ومنذ انتسابهم الى الإتحاد لأغراض التقاعد، والعلاوة والترفيع.
• إنشاء "دار طبع ونشر وتوزيع" لكل المنجز العراقي الذي يحوز على المواصفات الفنية المطلوبة، ولن يتحقق هذا بدون مشاركة " الهيئة العامة " وفروع الإتحاد في المحافظات.
• التأمين الصحي.. للأديب وعائلته .. من خلال التشريع البرلماني او الدخول بمفاوظات مع وزارة الصحة العراقية.
• السعي لإقرار قانون " حماية الأدباء " كذاك التي انتزعته " نقابة الصحفيين المناضلة ".
• تشكيل "خلية محاماة" لتولي الدفاع عن كل ما يمكن ان يواجهه الأديب العراقي – لا سامح الله – من مشاكل او ضغوطات .. ومجانا .
• تخفيض أجور السفر بالطائرات، كما هو المعطى للصحفيين العراقيين ، وإعتماد تزكية الإتحاد كوثيقة رسمية لدى السفارات، أو جهات الدولة في حالة احتياج الأديب الى ذلك.
..
وفي القادم من المشاريع الخدمية ما يطول الحديث فيه.
..
أكرّر التهنئة لجميع الفائزين..
شاكرا وممتنا لكل من تقدّم بالتهنئة والتبريكات من الأصدقاء والمسؤولين ..
فقد حمّلوا القلب، ما أضاف الى القلب الشعور بالجمال والمودّة الخالصة من الضغائن والأحقاد ..
.
قائمتنا العراق ..
وسادة تفكيرنا هم "الهيأة العامة" وما يجب ان نخطط لخدمتهم ..
.
وكان من الواجب الإتصال بالشاعر الكبير الذي حملت هذه الدورة اسمه " الفريد سمعان " وهو في عمّان، لتثمين ما أنجز، وما حرص عليه، وإكمال ما وعد به .
فقد كان " ابو شروق " أديبا عراقيا مخلصا للراسلة التي حملها خلال سنوات خدمته لعموم الأدباء، وقد كان يستاهل الإتصال والتثمين..
.
ومن الله التوفيق
تهنئة من القلب لكل الأدباء الذي فازوا بثقة ناخبيهم ..
من كل الأطياف والألوان الابداعية التي حملت انجاز اسمائهم الكبيرة.
.
وهو العهد والوعد، بأن نمضي على طريق خدمة هيأتنا العامة في بغداد المركز، والفروع ، من أجل:
• الحصول على اراض سكنيّة بالسعر المدعوم من الدولة، من دون أن يشعرنا أحد بانها " مكرمة " فهي استحقاق لحملة مشعل الفكر العراقي الذي أضاف للإنسانية الشيء الكثير.
• السعي الى إقرار إضافة "الخدمة الأدبية" لعموم الأدباء ومنذ انتسابهم الى الإتحاد لأغراض التقاعد، والعلاوة والترفيع.
• إنشاء "دار طبع ونشر وتوزيع" لكل المنجز العراقي الذي يحوز على المواصفات الفنية المطلوبة، ولن يتحقق هذا بدون مشاركة " الهيئة العامة " وفروع الإتحاد في المحافظات.
• التأمين الصحي.. للأديب وعائلته .. من خلال التشريع البرلماني او الدخول بمفاوظات مع وزارة الصحة العراقية.
• السعي لإقرار قانون " حماية الأدباء " كذاك التي انتزعته " نقابة الصحفيين المناضلة ".
• تشكيل "خلية محاماة" لتولي الدفاع عن كل ما يمكن ان يواجهه الأديب العراقي – لا سامح الله – من مشاكل او ضغوطات .. ومجانا .
• تخفيض أجور السفر بالطائرات، كما هو المعطى للصحفيين العراقيين ، وإعتماد تزكية الإتحاد كوثيقة رسمية لدى السفارات، أو جهات الدولة في حالة احتياج الأديب الى ذلك.
..
وفي القادم من المشاريع الخدمية ما يطول الحديث فيه.
..
أكرّر التهنئة لجميع الفائزين..
شاكرا وممتنا لكل من تقدّم بالتهنئة والتبريكات من الأصدقاء والمسؤولين ..
فقد حمّلوا القلب، ما أضاف الى القلب الشعور بالجمال والمودّة الخالصة من الضغائن والأحقاد ..
.
قائمتنا العراق ..
وسادة تفكيرنا هم "الهيأة العامة" وما يجب ان نخطط لخدمتهم ..
.
وكان من الواجب الإتصال بالشاعر الكبير الذي حملت هذه الدورة اسمه " الفريد سمعان " وهو في عمّان، لتثمين ما أنجز، وما حرص عليه، وإكمال ما وعد به .
فقد كان " ابو شروق " أديبا عراقيا مخلصا للراسلة التي حملها خلال سنوات خدمته لعموم الأدباء، وقد كان يستاهل الإتصال والتثمين..
.
ومن الله التوفيق