ظافر جلود افتتح صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة مساء امس بمدينة الشارقة المقر الجديد لمنشورات القاسمي
ظافر جلود
افتتح صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة مساء امس بمدينة الشارقة المقر الجديد لمنشورات القاسمي.وتفضل سموه لدى وصوله المقر بإزاحة الستار عن اللوح التذكاري للمبنى وإطلاق الموقع الإلكتروني لمنشورات القاسمي ليصبح متاحا بذلك التدشين لاستخدام الجمهور .
و تعد " منشورات القاسمي " التي تأسست في العام 2008 دارا متخصصة بنشر وتوزيع مؤلفات صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة .
و عرج سموه للمعرض التوثيقي النادر من نوعه و المقام بمناسبة افتتاح مقر منشورات القاسمي و يحمل عنوان "سلطان وخير الجلساء" و احتوى ضمن معروضاته على أصول مخطوطات مؤلفات صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة التي طبعت على مدار خمسة وثلاثين عاما مضت وتنوعت ما بين الكتب التاريخية والأدبية والمسرحية والسيرة السياسية الحضارية.
ثم تجول صاحب السمو حاكم الشارقة في أرجاء مقر منشورات القاسمي و تفقد المكاتب الإدارية والمخازن واستراحة الموظفين وقاعة الضيافة ومكتبة المطالعة التي من المقرر أن تخدم سكان الشارقة والمناطق المحيطة بالمبنى خصوصا وتقدم لهم عناوين منوعة وعديدة في مختلف الضروب الأدبية والعلمية.
و قد تفضل صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي بهذه المناسبة بتقديم محاضرة بعنوان "تاريخ الخليج الجغرافي" تناول فيها تاريخ تشكل جزيرة العرب و البلدان التي تحيط بها بالإضافة إلى استعراضه لعدد من الخرائط التاريخية التي وثقت لهذه المنطقة في عصور مختلفة، مفصلا إياها وموضحا الأسس التي استند إليها واضعو تلك الخرائط والطرق التي استقوا منها معلوماتهم.
بعدها دشن صاحب السمو حاكم الشارقة أحدث إصدارات منشورات القاسمي والذي جاء بعنوان "أحاديث صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي "1972م- 2018م" ويعد أحدث موسوعة فكرية إعلامية جمعت أقوال وخطب ومحاضرات وأحاديث سموه في سبعة أجزاء، فيما خصص الجزء الثامن من الموسوعة للفهرس الشامل، وهي مجلدات تناول سموه فيها معظم القضايا السياسية والفكرية والاجتماعية والثقافية عبر جميع إصدارات سموه، فيها مجمل أفكاره ورؤاه وأنشطته من خلال خطبه وزياراته الميدانية ولقاءاته الصحفية والإعلامية مع وسائل الإعلام المحلية والعربية والعالمية، التي كانت حافزا في بناء وطن وشعب وأمة طيلة فترة حكم سموه التي بدأت منذ العام 1972م و حتى الآن، لتسجل تاريخا مجيدا وحافلا بالمنجز الحضاري والإنساني والثقافي.
وجاء إعداد وإصدار "موسوعة الأحاديث" في أجزائها السبعة عبر "منشورات القاسمي" في محاولة منها لاستعادة قراءة فكر صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي في مجلد موسوعي واحد وشامل، يستطيع عبره القارئ والمتتبع والمحلل التمعن جيدا في مقالات وأفكار قد تكون سبقت عصرها لاسيما وأن سموه يؤكد على كل رب أسرة أن يربي أبناءه على القراءة، لأن مؤلفات سموه للناس وليست للحفظ في الأدراج.
وبلغ عدد كتب صاحب السمو حاكم الشارقة أربعة وخمسين عنوانا تناول في بعضها التاريخ والأدب والمسرح والرواية وكتب السيرة الذاتية، بينما بلغت إصدارات منشورات القاسمي ما يقارب مائة و خمسين إصدارا متنوعا، متضمنة كتب سموه إضافة إلى ترجماتها إلى اللغات العالمية الحية وكذلك مجموعة من الدراسات والأبحاث التي تناولت كتب صاحب السمو حاكم الشارقة وغيرها من الإصدارات المتنوعة لمجموعة من المؤلفين في شتى الموضوعات و الاختصاصات.
افتتح صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة مساء امس بمدينة الشارقة المقر الجديد لمنشورات القاسمي.وتفضل سموه لدى وصوله المقر بإزاحة الستار عن اللوح التذكاري للمبنى وإطلاق الموقع الإلكتروني لمنشورات القاسمي ليصبح متاحا بذلك التدشين لاستخدام الجمهور .
و تعد " منشورات القاسمي " التي تأسست في العام 2008 دارا متخصصة بنشر وتوزيع مؤلفات صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة .
و عرج سموه للمعرض التوثيقي النادر من نوعه و المقام بمناسبة افتتاح مقر منشورات القاسمي و يحمل عنوان "سلطان وخير الجلساء" و احتوى ضمن معروضاته على أصول مخطوطات مؤلفات صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة التي طبعت على مدار خمسة وثلاثين عاما مضت وتنوعت ما بين الكتب التاريخية والأدبية والمسرحية والسيرة السياسية الحضارية.
ثم تجول صاحب السمو حاكم الشارقة في أرجاء مقر منشورات القاسمي و تفقد المكاتب الإدارية والمخازن واستراحة الموظفين وقاعة الضيافة ومكتبة المطالعة التي من المقرر أن تخدم سكان الشارقة والمناطق المحيطة بالمبنى خصوصا وتقدم لهم عناوين منوعة وعديدة في مختلف الضروب الأدبية والعلمية.
و قد تفضل صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي بهذه المناسبة بتقديم محاضرة بعنوان "تاريخ الخليج الجغرافي" تناول فيها تاريخ تشكل جزيرة العرب و البلدان التي تحيط بها بالإضافة إلى استعراضه لعدد من الخرائط التاريخية التي وثقت لهذه المنطقة في عصور مختلفة، مفصلا إياها وموضحا الأسس التي استند إليها واضعو تلك الخرائط والطرق التي استقوا منها معلوماتهم.
بعدها دشن صاحب السمو حاكم الشارقة أحدث إصدارات منشورات القاسمي والذي جاء بعنوان "أحاديث صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي "1972م- 2018م" ويعد أحدث موسوعة فكرية إعلامية جمعت أقوال وخطب ومحاضرات وأحاديث سموه في سبعة أجزاء، فيما خصص الجزء الثامن من الموسوعة للفهرس الشامل، وهي مجلدات تناول سموه فيها معظم القضايا السياسية والفكرية والاجتماعية والثقافية عبر جميع إصدارات سموه، فيها مجمل أفكاره ورؤاه وأنشطته من خلال خطبه وزياراته الميدانية ولقاءاته الصحفية والإعلامية مع وسائل الإعلام المحلية والعربية والعالمية، التي كانت حافزا في بناء وطن وشعب وأمة طيلة فترة حكم سموه التي بدأت منذ العام 1972م و حتى الآن، لتسجل تاريخا مجيدا وحافلا بالمنجز الحضاري والإنساني والثقافي.
وجاء إعداد وإصدار "موسوعة الأحاديث" في أجزائها السبعة عبر "منشورات القاسمي" في محاولة منها لاستعادة قراءة فكر صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي في مجلد موسوعي واحد وشامل، يستطيع عبره القارئ والمتتبع والمحلل التمعن جيدا في مقالات وأفكار قد تكون سبقت عصرها لاسيما وأن سموه يؤكد على كل رب أسرة أن يربي أبناءه على القراءة، لأن مؤلفات سموه للناس وليست للحفظ في الأدراج.
وبلغ عدد كتب صاحب السمو حاكم الشارقة أربعة وخمسين عنوانا تناول في بعضها التاريخ والأدب والمسرح والرواية وكتب السيرة الذاتية، بينما بلغت إصدارات منشورات القاسمي ما يقارب مائة و خمسين إصدارا متنوعا، متضمنة كتب سموه إضافة إلى ترجماتها إلى اللغات العالمية الحية وكذلك مجموعة من الدراسات والأبحاث التي تناولت كتب صاحب السمو حاكم الشارقة وغيرها من الإصدارات المتنوعة لمجموعة من المؤلفين في شتى الموضوعات و الاختصاصات.