Sattar Alsaedi اعتراف ودعاء
Sattar Alsaedi
أتشرف انا واولادي إنني ومنذ يوم عودتي ودخولي للعراق في 17/7/2014 ولغاية الآن لم أتقاضى راتباً او مكافأة أو منحه ولم أستلم ديناراً واحداً من ميزانيات العراق المشبوهة وأموالها السحت مقابل ماقمت به من أعمال أنسانية لمساعدة اطفال العراق بل إني أنفقت ماأستطعت إنفاقه من حسابي الخاص لتمويل مشاريعي وهذه ليست منّه حاشى لله بل أعتبر ماقدمته قليلاً جداً تجاه أهلي وبلدي ، فلا تزايدون على نزاهتي يامن شيدتو بيوتكم من سرقة قوت الناس المظلومة وتفننتم بحيل وطرق عديدة لتطعمو أولادكم من أموال الشعب المحروم ، صدقوني أيها الفاسدون الانجاس إن عشتم وهله من الزمن فلن تفلتو من عقاب الباري الذي سوف يظهر (حوبة) الفقراء بكم وبأولادكم عاجلاً وليس آجلاً و يبليكم بمصائب كبرى هذا إن لم تكونو مبتلين أصلاً ... أغنانا الله عن أموال السحت ونسأله سبحانه أن يدوم نعمته علينا الذي رزقنا بها من كد وتعب وسهر وما ألذها من نعمه التي تأتي من أبواب الحلال ولاتأتي من الرشا والنصب والاحتيال والمشاريع الوهمية والصفقات القذرة والعياذ بالله تراهم مواضبين على الصلاة والزيارات والعمرة والحج ولكنهم يعرفون جيداً إنهم مكشوفين وريائهم لاينطلي علينا ... (وَلَا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلًا عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ ۚ إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الْأَبْصَارُ )
أتشرف انا واولادي إنني ومنذ يوم عودتي ودخولي للعراق في 17/7/2014 ولغاية الآن لم أتقاضى راتباً او مكافأة أو منحه ولم أستلم ديناراً واحداً من ميزانيات العراق المشبوهة وأموالها السحت مقابل ماقمت به من أعمال أنسانية لمساعدة اطفال العراق بل إني أنفقت ماأستطعت إنفاقه من حسابي الخاص لتمويل مشاريعي وهذه ليست منّه حاشى لله بل أعتبر ماقدمته قليلاً جداً تجاه أهلي وبلدي ، فلا تزايدون على نزاهتي يامن شيدتو بيوتكم من سرقة قوت الناس المظلومة وتفننتم بحيل وطرق عديدة لتطعمو أولادكم من أموال الشعب المحروم ، صدقوني أيها الفاسدون الانجاس إن عشتم وهله من الزمن فلن تفلتو من عقاب الباري الذي سوف يظهر (حوبة) الفقراء بكم وبأولادكم عاجلاً وليس آجلاً و يبليكم بمصائب كبرى هذا إن لم تكونو مبتلين أصلاً ... أغنانا الله عن أموال السحت ونسأله سبحانه أن يدوم نعمته علينا الذي رزقنا بها من كد وتعب وسهر وما ألذها من نعمه التي تأتي من أبواب الحلال ولاتأتي من الرشا والنصب والاحتيال والمشاريع الوهمية والصفقات القذرة والعياذ بالله تراهم مواضبين على الصلاة والزيارات والعمرة والحج ولكنهم يعرفون جيداً إنهم مكشوفين وريائهم لاينطلي علينا ... (وَلَا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلًا عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ ۚ إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الْأَبْصَارُ )