في زيارته لمصر أم الدنيا ، زوبير بلحر يتلقى الإشادة من الجمهور المصري
في زيارته لمصر أم الدنيا ، زوبير بلحر يتلقى الإشادة من الجمهور المصري
أطل معشوق الجماهير العربية الجزائري " زوبير بلحر " على عشاقه بزيارة مفاجئة لمصر أم الدنيا ، زيارة تفاعل معها الكثيرين وجعلت الجمهور المصري يرحب بالفنان الذي يحضر يوميّاً و ينتشر عبر أكثر من حساب. يزداد نجوميّة. يحتفظ بموقعه تحت الضوء، فلا يحترق ولا يتراجع الى الظلمة ، معتبرين إياه النجم الذي إفتقده عشاق أرب كاستينغ في موسمها الثاني و متمنين أيضا بأن يدرج إسمه قريبا في أكبار الأعمال الفنية العربية.
زوبير بلحر ظاهرة فنية مستمرة في العطاء والتطور، ثمة ظواهر لم نعد نسمع بها إلا نادراً. وفي الوطن العربي أمثلة كثيرة عن فنانين وممثلين لم تدم نجوميتهنّ سوى لمرحلة قصيرة من بعد مشاركتهم في برامج ومسابقات عربية. وحده زوبير خرق القاعدة. وحده لايزال اليوم، كما كان في السنة الماضية من خلال تألقه ببرنامج " أرب كاستينغ " وأكثر، يثير الضجّة حين يقف على المسارح أو في أعماله الجديدة بفرنسا والجزائر، فيجذب الجمهور إليه،ويسرق الأنظار ممّن حوله، أينما وجد،فهو يملك "السحر الفني "، وهو ما لا يملكه فنانين كثر لم يحقّقن نجوميّة ولا انتشاراً.
عاشت نجوميّة زوبير بلحر طويلاً حتى الآن، وهو مرشح لأن يعيش أكثر بعد. ما يزال الإعلام يهتمّ بأخباره كما كان يفعل منذ سنة وأكثر. ومايزال عشرات الآلاف من المعجبين وعشاق الفن الأصيل يعتبرونه أفضل فنان مر على برنامج أرب كاستينغ في الموسمين الذي عرفهم البرنامج ، فهو "ستار" بكلّ ما للكلمة من معنى يجب أن يستفيد منه الفن العربي بالطول والعرض ، وكي لا نكرّر ما سبق كلّه ونختصره في عنوانٍ لهذه السطور، قد يكفي القول فقط إنّه الظاهرة الفنية "زوبير بلحر"
أطل معشوق الجماهير العربية الجزائري " زوبير بلحر " على عشاقه بزيارة مفاجئة لمصر أم الدنيا ، زيارة تفاعل معها الكثيرين وجعلت الجمهور المصري يرحب بالفنان الذي يحضر يوميّاً و ينتشر عبر أكثر من حساب. يزداد نجوميّة. يحتفظ بموقعه تحت الضوء، فلا يحترق ولا يتراجع الى الظلمة ، معتبرين إياه النجم الذي إفتقده عشاق أرب كاستينغ في موسمها الثاني و متمنين أيضا بأن يدرج إسمه قريبا في أكبار الأعمال الفنية العربية.
زوبير بلحر ظاهرة فنية مستمرة في العطاء والتطور، ثمة ظواهر لم نعد نسمع بها إلا نادراً. وفي الوطن العربي أمثلة كثيرة عن فنانين وممثلين لم تدم نجوميتهنّ سوى لمرحلة قصيرة من بعد مشاركتهم في برامج ومسابقات عربية. وحده زوبير خرق القاعدة. وحده لايزال اليوم، كما كان في السنة الماضية من خلال تألقه ببرنامج " أرب كاستينغ " وأكثر، يثير الضجّة حين يقف على المسارح أو في أعماله الجديدة بفرنسا والجزائر، فيجذب الجمهور إليه،ويسرق الأنظار ممّن حوله، أينما وجد،فهو يملك "السحر الفني "، وهو ما لا يملكه فنانين كثر لم يحقّقن نجوميّة ولا انتشاراً.
عاشت نجوميّة زوبير بلحر طويلاً حتى الآن، وهو مرشح لأن يعيش أكثر بعد. ما يزال الإعلام يهتمّ بأخباره كما كان يفعل منذ سنة وأكثر. ومايزال عشرات الآلاف من المعجبين وعشاق الفن الأصيل يعتبرونه أفضل فنان مر على برنامج أرب كاستينغ في الموسمين الذي عرفهم البرنامج ، فهو "ستار" بكلّ ما للكلمة من معنى يجب أن يستفيد منه الفن العربي بالطول والعرض ، وكي لا نكرّر ما سبق كلّه ونختصره في عنوانٍ لهذه السطور، قد يكفي القول فقط إنّه الظاهرة الفنية "زوبير بلحر"