أخبار قناة الشمس

×

اضغط هنا إن لم يقم المتصفح بتحويلك آليًا.
المخرج محمد فرحان

حبيبى يارسول الله

image
حبيبى يارسول الله
//////////////
# حبيبى يارسول الله
ياساكن قلبى ويا العين.
# سلامى عليك وع الخلفاء الراشدين
لأخر التابعين.
# ياطه يابن عبد مناف
ونسبك دة مالوش اتنين .
# أمانك طمن اللى خاف
وشاف بعدك أمان ملايين.
# نشرت الدعوة بالرحمة
وبالرأفة وكل اللين
# ولو قالوا
نشرت الدعوة بالقوة $ وحد السيف
كلام تخاريف $ وناس حاقدين.
# دة ربى أختار رسول أصرار
لأعظم دين.
# يقول الدعوة ويبلغ
بدون غلظة $ ولفظ يهين.
# غذا للروح $ ودوا المجروح
من السكين.
# منين مابروح $ معايا ف قلبى
وحبى فاض على الملايين.
# وأسمك ف القلوب محفور .
وناشر نور ف قلبى وجعله كله يقين
# ويشهد ع القلوب ربى
بأنك ساكن ف قلبى ليوم الدين.
# وبدعى ف السجود ربى
أكون موجود ورفيقك ف جنة الخالدين.
# وبدعى أشربها من ايدك
شربة من حوضك الكوثر
تخلينى من الفايزين.

# يا خير الناس وشهدولك
بأنك الصادق الأمين.
# شجاعة $ شهامة $ وأرادة
يا رادد حق المظلومين.
# هداك ربنا بصفوة
صحابة كرام ومهديين.
# وليهم كنت نور عينهم
وبينهم كنت م الغاليين.

# وجودك ف الزمان طمن
عباد عاشت سنين خايفين.
# وسيرتك ف اللسان دايمة
وجايبة الفرح للسامعين.
# ونورك ف السما عالى
وفاض نورك على الشايفين .
# وريقك يا حبيب قلبى
يداوى جراح $
مالهاش طبيب ولا شافيين

# ترد السيئة بحسنة
وتعفو وكنت م الصابرين.
# وكنت لليتيم رحمة
وكنت عون للمساكين.
# وكنت دليل لأصحابك
وهما ف القلوب ساكنين.

# يا أعظم من خلق ربى
امام الغر والميامين.
# يانور نور ليالينا
وساب لينا دفا وحنين.
# يا شمس منورة ف قلبى
وخلت جسمى كله متين.
# ياجدى وجد مولايا
حفيدك زين العابدين.
# مليت مكة بأيات الله
فرشت السكة بالياسمين.
# دى جنة ربى مشتاقة
تشوفك ويا حور العين.
# وتتأنس بأحلى رسول
وتتشرف مع القاعدين.
# يا أحلى من الجمال نفسه
وهو اصله يبقى منين.
# ياسيدى أنت الجمال كله
ولولا أنت ماكنا أحنا بقينا حلوبن .
# نجوم الليل هوت عاشق
قالتلك أحنا م العاشقين.

# ف طبعك هادى
وف سمتك تقيل ورزين.
# ودايما" ماشى بالبسمة
وبتهلل على الخدين.
# وكل قطرة من عرقك بتنزل مسك
وكانت لولى على الجبين.
# وكل خطوة تمشيها
يفوح مسكك على الصفين.
# وحبك من جمال قلبك
ساكن جوة ضى العين.
# اشوفك بس بعينيا
تخدنى تضمنى ف حضنك
بأحن ايدين.
# بصلى عليك صلاة دايمة
يا خير الرسل أجمعين.

بقلمى هانى السيد
من وحى اللحظة
image
 0  0  418