رحيل فقير
مقال بعنوان رحيل فقير بقلم / سلوي عبد الحميد بنت مصر
**********************************************
يحمل سيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي هموم الفقير ، لكي يستطيع أن يجد قوته اليومي من بين أنياب الذئاب ، ولذلك يظل ليل نهار يفكر ويجول البلاد من أجل تحسين الإقتصاد المصري سواء عن طريق تبادل العلاقات الدولية أو بالإتفاقات عابرا كل الدول الأورو بية والأفريقية ، والأسيوية ,، لتنشيط السياحة و لتوفير لقمة العيش للمواطن الفقير وتنشيط ودعم الإقتصاد المصري ووضع مصر في موضعها اللائق بها وآخرها استقباله رئيس مجموعة روس آتوم المتخصصة في بناء المحطات النووية كما يقوم رئيس الوزراء الرجل المناضل الذي لايغفل له جفن بالبحث دائما عما يهم المواطن من احتياجات فهما الإثنين جنود في صفوف البحث عن اخراج مصر من رحم الضيق و العسرة إلي دنيا اليسر والهناء بالجهود المبذولة ، وعندما سمعت القوات المسلحة عن معاناة مريض معهد القلب تبنت ترميم المبني حتي يتم الانتهاء منه وبعد زيارة رئيس الوزراء المعهد ورؤيته المآساة الحقيقة أفاق وزير الصحة من الغيبوبة وبدأ تحويل المقصر إلي التحقيق معني ذلك لو لامعالي رئيس الوزارة لم يقم بالزيارة لظل الجميع في سبات عميق نحن لانفيق الإ بحدوث الكوارث ، مما زاد الطين بلة ماحدث من اختلاس مائة ألف رأس ماشية كانت للفقير من المسئول عن هذا ، من حرم الفقير من قطعة لحم في رمضان ، من استولي علي الصدقة ، والمنحة كيف نآتمن هؤلاء علي الزكاة ، الموضوعة في البنوك من يضمن لنا إنها لاتنهب كما حدث في المواشي الحية التي هي هبة من دولة الإمارات العظيمة من بدد مال الفقير ، ولكن لايكفيهم معاناته أيرحل الفقير لكي يريح المختلس والمرتشي والفاسد حتي يهيآ لهم المكان لهؤلاء الذئاب البشرية التي لاتعرف الرحمة ، أرحلت الضمائر تاركة أنياب وحوش لماذا لانسرع بمحاكمة هؤلاء حتي يكونوا عبرة لغيرهم من الفاسدين نحن في مرحلة بناء وسعي رؤوب لسيادة الرئيس ورئيس الحكومة لماذا نهدر مجهوداتهم لماذا نضع الملح الأجاج علي الطعام الشهي لماذا نطمس مايقوم به رئيسنا الذي يسابق الزمن لماذا لاتعلموا هؤلاء الوزراء العمل الجاد البناء من سيادة الرئيس والتواضع وحب الوطن إلي متي نظل كالمتفرجين علي هؤلاء الفاسدين .؟؟؟...العابثين بالمواطن هل يدفن الفقير نفسة حي ؟؟ حتي يترك للظالم الساحة لكي ينهب مايشاء كل ما نآمله هو القضاء علي الفساد ..والتربح بطريق غير مشروع ..حان الوقت لإفاقة من الغيبوبة التي تدمر الوطن كفانا عبث واستهتار
نداء إلي سيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي الضرب بيد من حديد علي يد كل من تسول نفسه العبث بقوت الفقير سواء بالسرقة أو الاختلاس أو الفساد ويحرم من وظيفته لكي يكون عبرة لكل إنسان .نجد من يزرع ويكد ويتعب ويقوم آخر لكي يحرق مازرعة المجد فهل هذا يليق بمصر في وقتنا الحالي محاكمات فورية لكي فاسد حتي يعتبر الآخريين لارحمة ولاشفقة مع هؤلاء
عشت لمصر منهاجا وعطاءا متواصلا ..، وحماك رب العباد وجعل لك سياج من حمايته فسيادتكم أمل مصر المستقبل وشعلة تضئ لها الطريق ، فسيادتكم روح لاتتجزء من تراب الوطن شهد عام علي انجازات سيادتكم دونت كل يوم في عمر الوطن انجاز لم يأت به غيرك وفقك الله وأعانك علي محاربة الفساد الذي هو مرض وطاعون لابد من بتره حتي لايعد مرة آخري
**********************************************
يحمل سيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي هموم الفقير ، لكي يستطيع أن يجد قوته اليومي من بين أنياب الذئاب ، ولذلك يظل ليل نهار يفكر ويجول البلاد من أجل تحسين الإقتصاد المصري سواء عن طريق تبادل العلاقات الدولية أو بالإتفاقات عابرا كل الدول الأورو بية والأفريقية ، والأسيوية ,، لتنشيط السياحة و لتوفير لقمة العيش للمواطن الفقير وتنشيط ودعم الإقتصاد المصري ووضع مصر في موضعها اللائق بها وآخرها استقباله رئيس مجموعة روس آتوم المتخصصة في بناء المحطات النووية كما يقوم رئيس الوزراء الرجل المناضل الذي لايغفل له جفن بالبحث دائما عما يهم المواطن من احتياجات فهما الإثنين جنود في صفوف البحث عن اخراج مصر من رحم الضيق و العسرة إلي دنيا اليسر والهناء بالجهود المبذولة ، وعندما سمعت القوات المسلحة عن معاناة مريض معهد القلب تبنت ترميم المبني حتي يتم الانتهاء منه وبعد زيارة رئيس الوزراء المعهد ورؤيته المآساة الحقيقة أفاق وزير الصحة من الغيبوبة وبدأ تحويل المقصر إلي التحقيق معني ذلك لو لامعالي رئيس الوزارة لم يقم بالزيارة لظل الجميع في سبات عميق نحن لانفيق الإ بحدوث الكوارث ، مما زاد الطين بلة ماحدث من اختلاس مائة ألف رأس ماشية كانت للفقير من المسئول عن هذا ، من حرم الفقير من قطعة لحم في رمضان ، من استولي علي الصدقة ، والمنحة كيف نآتمن هؤلاء علي الزكاة ، الموضوعة في البنوك من يضمن لنا إنها لاتنهب كما حدث في المواشي الحية التي هي هبة من دولة الإمارات العظيمة من بدد مال الفقير ، ولكن لايكفيهم معاناته أيرحل الفقير لكي يريح المختلس والمرتشي والفاسد حتي يهيآ لهم المكان لهؤلاء الذئاب البشرية التي لاتعرف الرحمة ، أرحلت الضمائر تاركة أنياب وحوش لماذا لانسرع بمحاكمة هؤلاء حتي يكونوا عبرة لغيرهم من الفاسدين نحن في مرحلة بناء وسعي رؤوب لسيادة الرئيس ورئيس الحكومة لماذا نهدر مجهوداتهم لماذا نضع الملح الأجاج علي الطعام الشهي لماذا نطمس مايقوم به رئيسنا الذي يسابق الزمن لماذا لاتعلموا هؤلاء الوزراء العمل الجاد البناء من سيادة الرئيس والتواضع وحب الوطن إلي متي نظل كالمتفرجين علي هؤلاء الفاسدين .؟؟؟...العابثين بالمواطن هل يدفن الفقير نفسة حي ؟؟ حتي يترك للظالم الساحة لكي ينهب مايشاء كل ما نآمله هو القضاء علي الفساد ..والتربح بطريق غير مشروع ..حان الوقت لإفاقة من الغيبوبة التي تدمر الوطن كفانا عبث واستهتار
نداء إلي سيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي الضرب بيد من حديد علي يد كل من تسول نفسه العبث بقوت الفقير سواء بالسرقة أو الاختلاس أو الفساد ويحرم من وظيفته لكي يكون عبرة لكل إنسان .نجد من يزرع ويكد ويتعب ويقوم آخر لكي يحرق مازرعة المجد فهل هذا يليق بمصر في وقتنا الحالي محاكمات فورية لكي فاسد حتي يعتبر الآخريين لارحمة ولاشفقة مع هؤلاء
عشت لمصر منهاجا وعطاءا متواصلا ..، وحماك رب العباد وجعل لك سياج من حمايته فسيادتكم أمل مصر المستقبل وشعلة تضئ لها الطريق ، فسيادتكم روح لاتتجزء من تراب الوطن شهد عام علي انجازات سيادتكم دونت كل يوم في عمر الوطن انجاز لم يأت به غيرك وفقك الله وأعانك علي محاربة الفساد الذي هو مرض وطاعون لابد من بتره حتي لايعد مرة آخري