ريا وسكينه الوهم والحقيقه/همسات حامد المجمعي
ريا وسكينه
الحقيقه والوهم
بقلم/حامد المجمعي
يتوهم البعض ان ريا وسكينه ماهي الا قصه من خيال مبدع او كاتب مصري اضافها الي تاريخ الدراما المصريه الزاخره بتلك
القصص
والحقيقه انها واقع حال لعبت فيه الدور امرأتان من صعيد مصر نزحتا الي بني سويف ثم الي كفر الزيات حتي طاب لهن المقام في الاسكندريه
أنهما بائعات الهوي ريا وسكينه علي همام
شكلن عصابتهن لخطف النساء وقتلهن وبيع المخدرات والدعاره في بدايه القرن العشرين عام1919
ساعدهن في ذلك محمد عبد العال زوج سكينه وحسب الله سعيد مرعي زوج ريا وتعاون معهما
عرابي حسان وعبد الرزاق يوسف
قسمت لهما الادوار في الخداع والمكر لجلب الزبون الي البيت ومن ثم قتله وتقطيعه في نفس البيت
اختصت ريا بجلب الزبون بعد اختياره من سوق زنقة الستات
الذي كانت اغلب الضحايا من مرتادين هذا السوق
استمرت عملية اغواء الضحايا لمدة ثلاث سنوات حتي عم الرعب اهالي الا سكندريه في ذلك الوقت
وكان بيتهن يكثر فيه الروائح فيكثرن من اشعال البخور فيه وبعدها تم اكتشاف امرهن عام1921
واعدامهن في الاسكندريه لتنتهي قصة الخوف والهلع بين اهل المدينه الساحلية والجميله
هذه صور ريا وسكيه وزواجهن
وبيت تواري الضحايا وما كتب عنهن في تلك الفتره
الحقيقه والوهم
بقلم/حامد المجمعي
يتوهم البعض ان ريا وسكينه ماهي الا قصه من خيال مبدع او كاتب مصري اضافها الي تاريخ الدراما المصريه الزاخره بتلك
القصص
والحقيقه انها واقع حال لعبت فيه الدور امرأتان من صعيد مصر نزحتا الي بني سويف ثم الي كفر الزيات حتي طاب لهن المقام في الاسكندريه
أنهما بائعات الهوي ريا وسكينه علي همام
شكلن عصابتهن لخطف النساء وقتلهن وبيع المخدرات والدعاره في بدايه القرن العشرين عام1919
ساعدهن في ذلك محمد عبد العال زوج سكينه وحسب الله سعيد مرعي زوج ريا وتعاون معهما
عرابي حسان وعبد الرزاق يوسف
قسمت لهما الادوار في الخداع والمكر لجلب الزبون الي البيت ومن ثم قتله وتقطيعه في نفس البيت
اختصت ريا بجلب الزبون بعد اختياره من سوق زنقة الستات
الذي كانت اغلب الضحايا من مرتادين هذا السوق
استمرت عملية اغواء الضحايا لمدة ثلاث سنوات حتي عم الرعب اهالي الا سكندريه في ذلك الوقت
وكان بيتهن يكثر فيه الروائح فيكثرن من اشعال البخور فيه وبعدها تم اكتشاف امرهن عام1921
واعدامهن في الاسكندريه لتنتهي قصة الخوف والهلع بين اهل المدينه الساحلية والجميله
هذه صور ريا وسكيه وزواجهن
وبيت تواري الضحايا وما كتب عنهن في تلك الفتره