همسات/حامد المجمعي
من وراء انحدار الفن العراقي الفن ام الفنان
همسات/حامد المجمعي
يزخر الوسط الفني العراقي بالكثير من الطاقات المبدعه منذ بداية تأسيس اول فرقه عام 1922وكانت انذاك عباره عن جمعيه بسيطه سميت(جمعيةالتمثيل العربي)أسسها الملا حمادي وقدمت عروضها في قاعة مسرح( رويال سينما ) اضافه الي سفرها لعرض اعمالها في عدة محافظات عراقيه
بعدها عام 1927تأسست فرقة المسرح العربي للتمثيل بقيادة المبدعين عبد الزاق عبد الرحمن وعباس فاضل
وهكذا حفل المسرح العراقي بالتألق والابداع ويشار اليه بالبنان وخرج الكثير من المبدعين كأمثال يوسف العاني/ قاسم محمد/ سامي عبد الحميد والكثيرين الذين لهم مني كل الاحترام والتقدير
ولكن مايحدث اليوم للمسرح والفن العراقي من انحدار في الاعمال الفنيه بدأ يغضب المشاهد ويصيبه بالاحباط الا ماندر منها تري من يقف وراء ذلك الفن ام الفنان وحالته المترديه التي جعلت منه ان يصبح مهرجا مع الاسف لغرض كسب قوته
ام عروض الغجريات واشباه الفنانين الدخلاء
عليه
لذلك لابد لوزارة الثقافه ان تأخذ بنظر الاعتبار حالة الفنان العراقي وتضع اسس العيش الكريم لكل المبدعين في وطني لانهم يحملون هوية الوطن العراقي وتاريخه المجيد
ولن يكون ذلك الا بألتفاته جاده من قبل اصحاب الشأن
وتشجيع ودعم شركات الانتاج وصناعة النجوم ونحن قادرون علي الارتقاء بذلك
لان الفن والادب هوية الوطن وتاريخه المتجدد
ودمتم احبه
همسات/حامد المجمعي
يزخر الوسط الفني العراقي بالكثير من الطاقات المبدعه منذ بداية تأسيس اول فرقه عام 1922وكانت انذاك عباره عن جمعيه بسيطه سميت(جمعيةالتمثيل العربي)أسسها الملا حمادي وقدمت عروضها في قاعة مسرح( رويال سينما ) اضافه الي سفرها لعرض اعمالها في عدة محافظات عراقيه
بعدها عام 1927تأسست فرقة المسرح العربي للتمثيل بقيادة المبدعين عبد الزاق عبد الرحمن وعباس فاضل
وهكذا حفل المسرح العراقي بالتألق والابداع ويشار اليه بالبنان وخرج الكثير من المبدعين كأمثال يوسف العاني/ قاسم محمد/ سامي عبد الحميد والكثيرين الذين لهم مني كل الاحترام والتقدير
ولكن مايحدث اليوم للمسرح والفن العراقي من انحدار في الاعمال الفنيه بدأ يغضب المشاهد ويصيبه بالاحباط الا ماندر منها تري من يقف وراء ذلك الفن ام الفنان وحالته المترديه التي جعلت منه ان يصبح مهرجا مع الاسف لغرض كسب قوته
ام عروض الغجريات واشباه الفنانين الدخلاء
عليه
لذلك لابد لوزارة الثقافه ان تأخذ بنظر الاعتبار حالة الفنان العراقي وتضع اسس العيش الكريم لكل المبدعين في وطني لانهم يحملون هوية الوطن العراقي وتاريخه المجيد
ولن يكون ذلك الا بألتفاته جاده من قبل اصحاب الشأن
وتشجيع ودعم شركات الانتاج وصناعة النجوم ونحن قادرون علي الارتقاء بذلك
لان الفن والادب هوية الوطن وتاريخه المتجدد
ودمتم احبه