الدكتوره فاطمه الرشيدي الكويت منارة الحقوق الإنسانية حرية الرأي كفلت بالدستور ومصادرة الآراء تقلص الحريات
الدكتوره فاطمه الرشيدي الكويت منارة الحقوق الإنسانية حرية الرأي كفلت بالدستور ومصادرة الآراء تقلص الحريات
صرحت الاستاذة/ فاطمة عايد الرشيدي،،، رئيس مكتب حقوق الإنسان في الحركة الشعبية الوطنية الكويتية،،،
بالآتي:
تضامنا منا في مكتب حقوق الإنسان المنبثق عن الحركة الشعبية الوطنية الكويتية في نصرة الكرامة الإنسانية فإننا نعلن تعاطفنا وبشدة بخصوص الغاء عضوية النائب الفاضل د.بدر الداهوم. إيمانا منا بحق العيش الكريم بضمانات المواثيق الأساسية لحقوق الإنسان والتي تعزز حرية الرأي، كواحد من أساسيات الحق الإنساني في الكرامة.
وبذلك نعرب عن وقفتنا المستحقة مع السيد العضو د.بدر الداهوم وذلك على خلفية الحكم الصادر ضده من المحكمة الدستورية.
وعليه فإننا نرى ضرورة التأني في أحكام تتعارض مع حقوق الإنسان التي كفلها الدستور الكويتي والقوانين الدولية التي صادقت عليها الكويت فغدت قانون يجب أن يأخذ بمواده.
كما أن جميع المواثيق التابعة لحقوق الإنسان لا تحبذ القوانين التي تقضي بتجريم الآراء والافكار ومصادرة حرية إبداء الرأي حيث تعتبر انتقاص لارادة الانسان، وهنا نشدد ان ما يعنينا في الحركة إنما سمعة الكويت محليا ودوليا، في عالم يكتض بالمراقبين الدوليين لقضايا حقوق الإنسان. ونتمنى العمل يداً بيد حكومة وبرلمان ومؤسسات مجتمع مدني للنهوض بالبلاد مما يعود بالنفع على العباد، حفاظا على الكويت منارة الحق الإنساني وتزهو بثوب قشيب.
صرحت الاستاذة/ فاطمة عايد الرشيدي،،، رئيس مكتب حقوق الإنسان في الحركة الشعبية الوطنية الكويتية،،،
بالآتي:
تضامنا منا في مكتب حقوق الإنسان المنبثق عن الحركة الشعبية الوطنية الكويتية في نصرة الكرامة الإنسانية فإننا نعلن تعاطفنا وبشدة بخصوص الغاء عضوية النائب الفاضل د.بدر الداهوم. إيمانا منا بحق العيش الكريم بضمانات المواثيق الأساسية لحقوق الإنسان والتي تعزز حرية الرأي، كواحد من أساسيات الحق الإنساني في الكرامة.
وبذلك نعرب عن وقفتنا المستحقة مع السيد العضو د.بدر الداهوم وذلك على خلفية الحكم الصادر ضده من المحكمة الدستورية.
وعليه فإننا نرى ضرورة التأني في أحكام تتعارض مع حقوق الإنسان التي كفلها الدستور الكويتي والقوانين الدولية التي صادقت عليها الكويت فغدت قانون يجب أن يأخذ بمواده.
كما أن جميع المواثيق التابعة لحقوق الإنسان لا تحبذ القوانين التي تقضي بتجريم الآراء والافكار ومصادرة حرية إبداء الرأي حيث تعتبر انتقاص لارادة الانسان، وهنا نشدد ان ما يعنينا في الحركة إنما سمعة الكويت محليا ودوليا، في عالم يكتض بالمراقبين الدوليين لقضايا حقوق الإنسان. ونتمنى العمل يداً بيد حكومة وبرلمان ومؤسسات مجتمع مدني للنهوض بالبلاد مما يعود بالنفع على العباد، حفاظا على الكويت منارة الحق الإنساني وتزهو بثوب قشيب.