الإعلامية ريحاب شوقي فضائح انتهاكات حقوق الإنسان تركيا على لوحات إعلانية بنيويورك
الإعلامية ريحاب شوقي
فضائح انتهاكات حقوق الإنسان تركيا على لوحات إعلانية بنيويورك
قالت العضو التنفيذي للجنة الدولية لحقوق الإنسان في مصر ورئيس مكتب مصر لوكالة الأنباء الدولية لحقوق الإنسان د.ريحاب شوقي أن فضائح انتهاكات حقوق الإنسان لتركيا وصلت إلي لوحات اعلانية بنيويورك.
وقالت إن تركيا تشهد أسوأ فترة لانتهاكات حقوق الإنسان فى تاريخها ، بسبب السياسات التى يسير عليها أردوغان وتمارس سلطات الرئيس التركى رجب طيب إردوغان تضييقا مبالغا فيه ضد المعارضين والمدافعين عن حقوق الإنسان .
وأضافت شوقي أن قائمة انتهاكات أردوغان وقسوته باتت طويلة للغاية على العد ومن الصعب فهم أشباب اعتقال وتعذيب آلاف الأبرياء لشهور وأحيانًا لسنوات دون توجيه تهم إليهم.
و قد انتقلت فضائح انتهاكات حقوق الإنسان وتصاعد جرائم قتل النساء في تركيا إلى ولاية نيويورك الأمريكية حيث ظهرت حملات تنديد بهذه الفظائع على اللوحات الإعلانية هناك.
وطلبت في تقاريرها التي أرسلته لمكتب معالي السفير د.هيثم بوسعيد المبعوث الخاص للجنة الدولية لحقوق الإنسان والمجلس الدولي إلي الأمم المتحدة في جنيف .
بضرورة محاسبة “تركيا” على انتهاكاتها الجسيمة في ملف حقوق الإنسان وسياسات القمع الأخيرة.
وبتحمل الرئيس التركي رجب طيب أردوغان المسئولية الشخصية عن انتهاكات لا حصر لها للعهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية، واتفاقية مناهضة التعذيب وكذلك الاتفاقية الأوروبية لحقوق الإنسان والحريات الأساسية وبروتوكولاتها.
ووجه التقرير اتهامات قوية للرئيس التركي رجب طيب إردوغان وحكومته على مدى ما يقرب من عقدين في السلطة.
فضائح انتهاكات حقوق الإنسان تركيا على لوحات إعلانية بنيويورك
قالت العضو التنفيذي للجنة الدولية لحقوق الإنسان في مصر ورئيس مكتب مصر لوكالة الأنباء الدولية لحقوق الإنسان د.ريحاب شوقي أن فضائح انتهاكات حقوق الإنسان لتركيا وصلت إلي لوحات اعلانية بنيويورك.
وقالت إن تركيا تشهد أسوأ فترة لانتهاكات حقوق الإنسان فى تاريخها ، بسبب السياسات التى يسير عليها أردوغان وتمارس سلطات الرئيس التركى رجب طيب إردوغان تضييقا مبالغا فيه ضد المعارضين والمدافعين عن حقوق الإنسان .
وأضافت شوقي أن قائمة انتهاكات أردوغان وقسوته باتت طويلة للغاية على العد ومن الصعب فهم أشباب اعتقال وتعذيب آلاف الأبرياء لشهور وأحيانًا لسنوات دون توجيه تهم إليهم.
و قد انتقلت فضائح انتهاكات حقوق الإنسان وتصاعد جرائم قتل النساء في تركيا إلى ولاية نيويورك الأمريكية حيث ظهرت حملات تنديد بهذه الفظائع على اللوحات الإعلانية هناك.
وطلبت في تقاريرها التي أرسلته لمكتب معالي السفير د.هيثم بوسعيد المبعوث الخاص للجنة الدولية لحقوق الإنسان والمجلس الدولي إلي الأمم المتحدة في جنيف .
بضرورة محاسبة “تركيا” على انتهاكاتها الجسيمة في ملف حقوق الإنسان وسياسات القمع الأخيرة.
وبتحمل الرئيس التركي رجب طيب أردوغان المسئولية الشخصية عن انتهاكات لا حصر لها للعهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية، واتفاقية مناهضة التعذيب وكذلك الاتفاقية الأوروبية لحقوق الإنسان والحريات الأساسية وبروتوكولاتها.
ووجه التقرير اتهامات قوية للرئيس التركي رجب طيب إردوغان وحكومته على مدى ما يقرب من عقدين في السلطة.