وداعا حاتم علي...بقلم الإعلامية ميرفت العلي هكذا ودعت ساحات دمشق والعالم العربي الفنان والمخرج الراحل حاتم علي عن عمرٍ يُناهز الثمانية والخمسين عاماً إثر نوبة قلبية؛ حيث وافته المنية في إحدى فنادق القاهرة.
وداعا حاتم علي...بقلم الإعلامية ميرفت العلي
هكذا ودعت ساحات دمشق والعالم العربي الفنان والمخرج الراحل حاتم علي عن عمرٍ يُناهز الثمانية والخمسين عاماً إثر نوبة قلبية؛ حيث وافته المنية في إحدى فنادق القاهرة.
شكلت وفاته صدمةً كبرى لكل من بعرفه ولا سيما أنه لم يكن يشكي من أي عوارضاً صحية .
ضج خبر وفاته كل مواقع التواصل الاجتماعي ورثاه الكثير من الفنانون السوريون الذين تسارعوا لحضور تشييع جثمانه ومشاركة أهله العزاء ؛ وكان من بينهم الفنان تيم الحسن وزوجته الإعلامية وفاء الكيلاني ، الفنان باسم ياخور؛ الفنان عدنان ابو الشامات؛ الفنانة القديرة منى واصف ، الفنان القدير سليم صبري، الفنانة سلاف معمار، الفنانة سلاف فواجرجي وزوجها الفنان وائل رمضان ، الفنانة انطونيت نجيب؛ الفنان محمد قنوع، الفنان فراس إبراهيم، الفنان ميلاد يوسف، الفنان خالد القش، الفنانة شكران مرتجى وغيرهم الكثيرون الذين سبقتهم دموعهم حزنا عليه في موكب تشييع جثمانه من جامع الحسن في دمشق بعد الصلاة عليه.
حيث تجمعت حشودا كبيرة مصفقةً لوداعه مهللة له كشهيد يُزف وبمشهدٍ يُشابه مشهد وداع الشاعر السوري نزار قباني ، مشهد لم ولن يكرر ثانية إلا إذا ترك كلّ منا وراءه أثراً جميلاً في نفوس البشر. وهكذا كان الفنان الراحل حاتم علي يحمل بين طياته روحاً طاهرة ، وبصمةً لن تُنسى في تاريخ السينما والإخراج. كان من بين أعماله الشهيرة مسلسل " التغريبة الفلسطينة" و مسلسل " الفصول الأربعة " ومسلسل " صلاح الدين الأيوبي " ومسلسل " الملك فاروق ". أعمالاً سُجلت في ذاكرة ملايين المشاهدين ؛ ويذكر أن الفنان الراحل قد قام بتجديد جواز سفره قبل وفاته ، ولكنه لم يكن يعلم بأنه سيعود به محمّلاً بصندوقٍ خشبي دون عودة.
بقلم الإعلامية ميرفت العلي
هكذا ودعت ساحات دمشق والعالم العربي الفنان والمخرج الراحل حاتم علي عن عمرٍ يُناهز الثمانية والخمسين عاماً إثر نوبة قلبية؛ حيث وافته المنية في إحدى فنادق القاهرة.
شكلت وفاته صدمةً كبرى لكل من بعرفه ولا سيما أنه لم يكن يشكي من أي عوارضاً صحية .
ضج خبر وفاته كل مواقع التواصل الاجتماعي ورثاه الكثير من الفنانون السوريون الذين تسارعوا لحضور تشييع جثمانه ومشاركة أهله العزاء ؛ وكان من بينهم الفنان تيم الحسن وزوجته الإعلامية وفاء الكيلاني ، الفنان باسم ياخور؛ الفنان عدنان ابو الشامات؛ الفنانة القديرة منى واصف ، الفنان القدير سليم صبري، الفنانة سلاف معمار، الفنانة سلاف فواجرجي وزوجها الفنان وائل رمضان ، الفنانة انطونيت نجيب؛ الفنان محمد قنوع، الفنان فراس إبراهيم، الفنان ميلاد يوسف، الفنان خالد القش، الفنانة شكران مرتجى وغيرهم الكثيرون الذين سبقتهم دموعهم حزنا عليه في موكب تشييع جثمانه من جامع الحسن في دمشق بعد الصلاة عليه.
حيث تجمعت حشودا كبيرة مصفقةً لوداعه مهللة له كشهيد يُزف وبمشهدٍ يُشابه مشهد وداع الشاعر السوري نزار قباني ، مشهد لم ولن يكرر ثانية إلا إذا ترك كلّ منا وراءه أثراً جميلاً في نفوس البشر. وهكذا كان الفنان الراحل حاتم علي يحمل بين طياته روحاً طاهرة ، وبصمةً لن تُنسى في تاريخ السينما والإخراج. كان من بين أعماله الشهيرة مسلسل " التغريبة الفلسطينة" و مسلسل " الفصول الأربعة " ومسلسل " صلاح الدين الأيوبي " ومسلسل " الملك فاروق ". أعمالاً سُجلت في ذاكرة ملايين المشاهدين ؛ ويذكر أن الفنان الراحل قد قام بتجديد جواز سفره قبل وفاته ، ولكنه لم يكن يعلم بأنه سيعود به محمّلاً بصندوقٍ خشبي دون عودة.
بقلم الإعلامية ميرفت العلي