الدكتور عبد الامير الحمداني.
الدكتور عبد الامير الحمداني.
عالم اثار كبير ومتميز تخصص في الانثروبولوجيا والاثار وغار في اسرارها وطلاسمها ليفكك رموزها في ابحاثه العلمية والتنقيبية الاثرية والمختبرية في امريكا ولندن وايطاليا..ولرصانة ابحاثه العلمية في تخصصه تقلد مناصب ومواقع قيادية واستشارية راقية منها استاذا وخبيرا واستشاريا في الانثروبولوجيا والاثار ورئيس الهيئة العامة للاثار والتراث وعضو المجلس الاستشاري لبرنامج الاثار المهددة بالخطر بالشرق الاوسط وشمال افريقيا بجامعة ليستر البريطانية واستاذا مساعدا بجامعة نيويورك بامريكا ومدير التدريب بقسم الثار بجامعة درهام البريطانية ومدير اثار محافظة ذي قار ووزير الثقافة والسياحة والاثار السابق ورئيس اتحاد الادباء والكتاب بمحافظة ذي قار.
ولد الدكتور عبد الامير بمدينة الناصرية عام ١٩٦٧م درس في مدارسها..بكلوريوس في الاثار القديمة قسم الاثار بجامعة بغداد عام ١٩٨٧م ماجستير ودكتوراه في الانثروبولوجيا وعلم الاثار من امريكا عام ٢٠١٥م..عمل مديرا ومحررا بعدة صحف ومجلات منها صحيفة ( بين النهرين) .
ساهم وشارك في ادراج الاهوار والمدن الاثرية القديمة على لائحة التراث العالمي.
استطاع بجهوده الشخصية بعد عام ٢٠٠٣ انقاذ المواقع الاثرية وتوفيرالحماية لها في محافظة ذي قار من السرقة والنهب من خلال الاتصال بالسيد السيستاني لاصدار فتوى بتحريم سرقة الاثار ونجح في اعادة حوالي ٣٠ ألف قطعة اثرية للمتحف العراقي.
نشر الكثير من البحوث العلمية الاثارية والمقالات في الصحف والمجلات العالمية باللغتين العربية والانكليزيةوفي الجامعات ومراكز البحث في امريكا وبريطانيا وايطاليا ودول عربية
عضو الاتحاد العام للمجلس العراقي للسلم والتضامن في الغراق..وعضو جمعية الاثاريين العراقيين..
معتقل سياسي في النظام السابق.
الدكتور الحمداني نجم ساطع في سماء علم الاثار وعالم اثري واكاديمي كبير فخرا للعراق وعنوانا جميلا لمدينتنا الناصرية ..كرس حياته وجهده للعلم وخدمة بلده رافضا كل الاغراءات المادية والمواقع المهنية الكبيرة في البلدان الراقية مثل امريكا وبريطانيا وفضل العودة لخدمة وبناء الوطن.
الدكتور الحمداني نموذجا باخلاقه الراقية الجميلة..مهذب ومتواضع بروح شفافة عذبة وبعلاقات واسعة واريحية وحب لمدينته الناصرية...
الصحة والذكر الطيب والعمر المديد للصديق الرائع الدكتور عبد الامير الحمداني ابن المدينة البار الجميل..
عالم اثار كبير ومتميز تخصص في الانثروبولوجيا والاثار وغار في اسرارها وطلاسمها ليفكك رموزها في ابحاثه العلمية والتنقيبية الاثرية والمختبرية في امريكا ولندن وايطاليا..ولرصانة ابحاثه العلمية في تخصصه تقلد مناصب ومواقع قيادية واستشارية راقية منها استاذا وخبيرا واستشاريا في الانثروبولوجيا والاثار ورئيس الهيئة العامة للاثار والتراث وعضو المجلس الاستشاري لبرنامج الاثار المهددة بالخطر بالشرق الاوسط وشمال افريقيا بجامعة ليستر البريطانية واستاذا مساعدا بجامعة نيويورك بامريكا ومدير التدريب بقسم الثار بجامعة درهام البريطانية ومدير اثار محافظة ذي قار ووزير الثقافة والسياحة والاثار السابق ورئيس اتحاد الادباء والكتاب بمحافظة ذي قار.
ولد الدكتور عبد الامير بمدينة الناصرية عام ١٩٦٧م درس في مدارسها..بكلوريوس في الاثار القديمة قسم الاثار بجامعة بغداد عام ١٩٨٧م ماجستير ودكتوراه في الانثروبولوجيا وعلم الاثار من امريكا عام ٢٠١٥م..عمل مديرا ومحررا بعدة صحف ومجلات منها صحيفة ( بين النهرين) .
ساهم وشارك في ادراج الاهوار والمدن الاثرية القديمة على لائحة التراث العالمي.
استطاع بجهوده الشخصية بعد عام ٢٠٠٣ انقاذ المواقع الاثرية وتوفيرالحماية لها في محافظة ذي قار من السرقة والنهب من خلال الاتصال بالسيد السيستاني لاصدار فتوى بتحريم سرقة الاثار ونجح في اعادة حوالي ٣٠ ألف قطعة اثرية للمتحف العراقي.
نشر الكثير من البحوث العلمية الاثارية والمقالات في الصحف والمجلات العالمية باللغتين العربية والانكليزيةوفي الجامعات ومراكز البحث في امريكا وبريطانيا وايطاليا ودول عربية
عضو الاتحاد العام للمجلس العراقي للسلم والتضامن في الغراق..وعضو جمعية الاثاريين العراقيين..
معتقل سياسي في النظام السابق.
الدكتور الحمداني نجم ساطع في سماء علم الاثار وعالم اثري واكاديمي كبير فخرا للعراق وعنوانا جميلا لمدينتنا الناصرية ..كرس حياته وجهده للعلم وخدمة بلده رافضا كل الاغراءات المادية والمواقع المهنية الكبيرة في البلدان الراقية مثل امريكا وبريطانيا وفضل العودة لخدمة وبناء الوطن.
الدكتور الحمداني نموذجا باخلاقه الراقية الجميلة..مهذب ومتواضع بروح شفافة عذبة وبعلاقات واسعة واريحية وحب لمدينته الناصرية...
الصحة والذكر الطيب والعمر المديد للصديق الرائع الدكتور عبد الامير الحمداني ابن المدينة البار الجميل..