( رسائل لم تصِل ) Dr Huda Al Bayati
( رسائل لم تصِل )
ماذا لو ... أن صوتك ملازمني طيلة
وقتي نهاري وليلي نومي ونهوضي
ماذا لو .... إن هذه الأمنية تحققت ؟
في حين أن لا شئ يعجبني أميل اليك
أرفض الجميع وأُقبل عليك
أهرب من كل العالم وأعود ليديك
أركان مخيلتي لا تخلو من طيفك
ومن ملامحك التي نحتت بدقة
على جدرانها ، أحبك بقدر بعدك
وبقدر المسافة طولها وعرضها
وما زلت ُ أعتني بصورتك وأنظر
اليها مساءاً . مازلت كعادتي
لا أستطيع أغلاق هاتفي دون
تقبيل وجهك . ومازال ذلك
الوجه نجمي المفضل
أكتبك بين رسائلي أغلق عليك
قلبي كل يوم أحاول رسم تلك
النظرة في عينيك حتى لا أنسى
أندهاشي . وأحبك التي كم رددتها
بين سهواتي
أخاف من صمتك
أخاف من صدي
أخاف من مقدرتك على قضاء
الوقت بدوني
يتعمق الخوف في صدري وكلما
بحثت عن يدك ولا أجدها
وعندما أحتاج كتفك ولا يكون
Dr Huda Al Bayati
ماذا لو ... أن صوتك ملازمني طيلة
وقتي نهاري وليلي نومي ونهوضي
ماذا لو .... إن هذه الأمنية تحققت ؟
في حين أن لا شئ يعجبني أميل اليك
أرفض الجميع وأُقبل عليك
أهرب من كل العالم وأعود ليديك
أركان مخيلتي لا تخلو من طيفك
ومن ملامحك التي نحتت بدقة
على جدرانها ، أحبك بقدر بعدك
وبقدر المسافة طولها وعرضها
وما زلت ُ أعتني بصورتك وأنظر
اليها مساءاً . مازلت كعادتي
لا أستطيع أغلاق هاتفي دون
تقبيل وجهك . ومازال ذلك
الوجه نجمي المفضل
أكتبك بين رسائلي أغلق عليك
قلبي كل يوم أحاول رسم تلك
النظرة في عينيك حتى لا أنسى
أندهاشي . وأحبك التي كم رددتها
بين سهواتي
أخاف من صمتك
أخاف من صدي
أخاف من مقدرتك على قضاء
الوقت بدوني
يتعمق الخوف في صدري وكلما
بحثت عن يدك ولا أجدها
وعندما أحتاج كتفك ولا يكون
Dr Huda Al Bayati