كتب محمد العموش من الأردن
دُمُوعُكِ ، والوِسَادة ُ ،
والكِتابَهْ
وفوضى الرُّوحِ
في زَمَن ِ الرَّتَابهْ
وَكُوخٌ دافئ ٌ ، وبُخارُ بُنٍّ
وفيروز ٌ،
وآذارٌ ،
وغَابَهْ
وَعَجزي ،
والجِراحُ ،
وأمنياتي
يَدٌ شلّاءُ رَاوَدَتِ الرّبَابهْ
وحُبلی بالمَشَاعرِ وهْيَ بِكْرٌ
لها طِفلانِ :
" ذِكری " " والكآبَهْ "
تُشاغِبُ أربعينَ العُمرِ رُوحٌ
" تُخرمِشُهُ "
فُتُفقِدُهُ صَوابَهْ
تَطَهَّرْنَا لأحلامٍ اللّيالي
وَصَلّينَا النَّهارَ
على جَنابَهْ
نهرِّبُ ُ شَوْقَنَا في الحرف ِ لكنْ
مدينتُنا....
مُشَدَّدةُ الرَّقَابهْ
مُلِئْنَا بالجراحِ فلا مَزيدٌ
وَصاَدَقْنَا النَّزيفَ بِلا غَرابَهْ
فلا شَكوَی مِنَ الدُّنيا لِجُرحٍ
وَهَلْ يَشكو المُحيطُ
مِنَ السَّحابَهْ ؟!
والكِتابَهْ
وفوضى الرُّوحِ
في زَمَن ِ الرَّتَابهْ
وَكُوخٌ دافئ ٌ ، وبُخارُ بُنٍّ
وفيروز ٌ،
وآذارٌ ،
وغَابَهْ
وَعَجزي ،
والجِراحُ ،
وأمنياتي
يَدٌ شلّاءُ رَاوَدَتِ الرّبَابهْ
وحُبلی بالمَشَاعرِ وهْيَ بِكْرٌ
لها طِفلانِ :
" ذِكری " " والكآبَهْ "
تُشاغِبُ أربعينَ العُمرِ رُوحٌ
" تُخرمِشُهُ "
فُتُفقِدُهُ صَوابَهْ
تَطَهَّرْنَا لأحلامٍ اللّيالي
وَصَلّينَا النَّهارَ
على جَنابَهْ
نهرِّبُ ُ شَوْقَنَا في الحرف ِ لكنْ
مدينتُنا....
مُشَدَّدةُ الرَّقَابهْ
مُلِئْنَا بالجراحِ فلا مَزيدٌ
وَصاَدَقْنَا النَّزيفَ بِلا غَرابَهْ
فلا شَكوَی مِنَ الدُّنيا لِجُرحٍ
وَهَلْ يَشكو المُحيطُ
مِنَ السَّحابَهْ ؟!