والد الشهيد اسامه محمد حسن شباب بعمر الورد لاتتجاوز مواليدهم1995 تركوا ملذات الحياة ومغرياتها حينما رئوا ارضهم تستباح من قبل عصابه مجرمه في حين غابت عنها سيطرت الدوله
شباب بعمر الورد لاتتجاوز مواليدهم1995 تركوا ملذات الحياة ومغرياتها حينما رئوا ارضهم تستباح من قبل عصابه مجرمه في حين غابت عنها سيطرت الدوله انتفظوا ضد من اراد الدمار لبلدهم كونوا خليه لمقاومت داعش الارهابي لم تكن معهم اي اليات او دبابات او همرات او طائرات او عده او عدد كانوا فقط اربع ابطال يحملون فقط بنادقهم تصدوا لهذه الزمره ونهالوا عليها بالظربات التي تحذر من خلالها تلك الزمره ان في عراقنا ابطال لا يقبلون ان تدنس ارضهم او تغتصب فقامو بعمليات عده ورفعوا العلم في اكثر من مكان وقتلوا العديد من االدواعش واحرقوا عجلاتهم ومظافاتهم فكان الدواعش يحسبون لهذه المجموعه الف حساب ووضعوا المكافئات لمن يدلهم على هذه المجموعه فبائت خططهم بالفشل للعثور على هذه المجموعه البطله حتى كانت اخر عمليه لهم وهيه عمليت رفع العلم على برج اتصالات الشرقاط حيث انضم معهم بطل اخر وهوه الشهيد علي الذي كلف من قبل المجموعه برفع العلم كونه عنصر جديد في هذه المجموعه ولايملك الخبره الكافيه في مقاتلت الدواعش بعدعملية رفع العلم تم اعتقال المجموعه وتم اعدامهم كلن حسب ماقام به فقد قاموا بنحر الشهيد اسامه والشهيد نسيم والشهيد محسن امام انظار الناس كونهم هم من قتلو الدواعش الاجانب الذين كانو يحرسون البرج واعدام الشهيد غانم رميا بالرصاص داخل العجله المحروقه كونه هوه من قام باحراقها وتم اعدام الشهيد علي رميا بالرصاص بعد ان اجبروه على صعود البرج كونه قام برفع العلم وبهذا انتهت قصت هؤلاء الابطال وبعد التحرير قام والد الشهيد علي بمسانده من بعض الاشخاص الذين لهم علاقات معه المسؤلين بحتكار وتنسيب هذه التضحيات لصالح الشهيد علي حيث قام محافظ صلاح الدين باقامت حفل استذكاري للشهيد علي عيد فقط دون ذكر باقي الشهداء وتكريم عائلته بسياره وخمسه وعشرين مليون ومسدس وقطعت ارض اعترضت في حينها واوضحت الامر للمحافظ ولكن للاسف بدون جدوى وقد نسبت كل الحقوق والامتيازات فقط للشهيد علي عيد فقط رغم انني اكثر المتظررين بين عوائل الشهداء حيث قام الدواعش بمنعي من اقامت عزاء لولدي ومن الناس من الدخول الى منزلي حيث جلست انا وزوجتي التي انهارت بعد رؤيتها لجثة ابنها مقطوعت الرأس استطعت اخراج جثة ولدي في الساعه الواحده صباحا معه اخوتي ودفن الجثه في المقبره بعد تهريبها حتى لايرانا الدواعش عدت الى البيت اجلس وحيدا وفي اليوم الثاني وضعوني تحت الاقامه الجبريه لكون المجموعه كانت تلتقي في منزلي وتخبأ الاسلحه في المنزل وتم مصادرت سيارت ولدي الشهيد اسامه وسيارتي وتم سرقة مغتنيات زوجتي ومبلغ من المال من قبل الدواعش بعدها تم اعتقالي بتهمت تكوين خليه ثانيه للانتقام من الدواعش مورس معي خلال اعتقالي شتى انواع التعذيب ومالايتصوره العقل البشري ومازلت اعاني اثار التعذيب النفسي حاولت ان اشرح الامر ناشدت القنوات الاعلاميه ومسؤلي الحكومه المحليه والمركزيه ولكن لم اجد اذان صاغيه وها انا ذا اناشد من خلالكم السيد رئيس الوزراء والسيد وزير الداخليه عسى ان يصل صوتي وصوت عوائل الشهداء الذين همشوا لاعادت الحق الى نصابه وانصاف هؤلاء العوائل لان من حقهم ان يفتخروا امام العالم بانهم انجبوا ابطال ضحوا من اجل العراق واهله ومن اجل ان يرتفع علم العراق عاليا في سماء الشرقاط وهذه صور الشهداء الذين نحروا على يد داعش الاجرامي وهم
الشهيد البطل اسامه محمد حسن السبعاوي
الشهيد البطل محسن احمد محسن المرسومي
الشهيد البطل نسيم احمد هزاع التكريتي
هؤلاء غبنت حقوقهم ومتيازاتهم ولم يلتفت لعوائلهم اي مسؤل في الحكومه المركزيه او المحليه وشكرا
الشهيد البطل اسامه محمد حسن السبعاوي
الشهيد البطل محسن احمد محسن المرسومي
الشهيد البطل نسيم احمد هزاع التكريتي
هؤلاء غبنت حقوقهم ومتيازاتهم ولم يلتفت لعوائلهم اي مسؤل في الحكومه المركزيه او المحليه وشكرا