قصيدتي بعنوان ( يشبهوك أربعين ) لجميلة الشهر الدكتوره هدى البياتي
عد التحية والسلام
أود أن أنوّه للمرة الثانية أضع صورتي
الشخصية مع كل شعر لي أجدها
مكملة للقصيدة ومناسبة لها.
قصيدتي بعنوان ( يشبهوك أربعين )
يشبهوك أربعين
وأنت وحدك تقتل أشيائي وحنين
الله يغفر لي أشتياقي والله يغفر لك غيابك وأربعينك أجمعين
يا قليل المواصل عاد عندي كلام
قبل ما أنشِد عن حقي وعن مطلبي
الجفا والقطيعة في الشريعة حرام
وكلنا مسلمين ومذهبك ،مذهبي
بأي أرضٍ انت الآن
أين قادتك خُطاك بالأوطان
هل أرويت بالغياب فكرك العطشان
ألم تحِن لقلبٍ يئن
أم لم يحِنْ الأوان
ذاك مكانك نعم ذاك
أمرّهُ من حين وأرى أطيافك
كأني أسمع بالأرض خطواتك
أرح الحنين وأسعدني بلقائك
أخبُرك أن أشواقي تبكي فراقك
ما نقص في غيبتك الا وجودك
وما حضر في غيبتك ألا غلاك
تعال ؛
تعال نسرق من اللهفه حنين الغياب
تعال نكتب على سطر المحبة وعد
لكنك ،علقت لا فتات الغياب
وحين علقت لا فتات تُعلن رحيلك
أستمر بوحي عاقراً
حتى جفّت محبرتي
وتوقف خيالي المجنون عن رسمك
فلوحة لقائك ما كانت الا حُلم عابث
لا أكثر ؛الأنتظار ،الشوق بين هذا وذاك
لا زالت حروفي تفتقر الى أرتشافةُ أمل
تعيد ُ لقلمي وعيه
يقولون عنك محتال
سِحرك قد فاق الخيال
يقولون بأن حُبك مُحال
لكني أعلم إني كسبت الرهان بأحتيال
سكنت قلبك وروحك دون أقتتال
فأهجرك بعد هذا !! طبعاً مُحال
تحياتي جميلة الشِعر
بياتية الحرف
أنا أول أنثى غازلها القمر
وغارت مني الشمس
تلك هي أنا
الدكتورة هدى البياتي
جميلة الشِعر
أود أن أنوّه للمرة الثانية أضع صورتي
الشخصية مع كل شعر لي أجدها
مكملة للقصيدة ومناسبة لها.
قصيدتي بعنوان ( يشبهوك أربعين )
يشبهوك أربعين
وأنت وحدك تقتل أشيائي وحنين
الله يغفر لي أشتياقي والله يغفر لك غيابك وأربعينك أجمعين
يا قليل المواصل عاد عندي كلام
قبل ما أنشِد عن حقي وعن مطلبي
الجفا والقطيعة في الشريعة حرام
وكلنا مسلمين ومذهبك ،مذهبي
بأي أرضٍ انت الآن
أين قادتك خُطاك بالأوطان
هل أرويت بالغياب فكرك العطشان
ألم تحِن لقلبٍ يئن
أم لم يحِنْ الأوان
ذاك مكانك نعم ذاك
أمرّهُ من حين وأرى أطيافك
كأني أسمع بالأرض خطواتك
أرح الحنين وأسعدني بلقائك
أخبُرك أن أشواقي تبكي فراقك
ما نقص في غيبتك الا وجودك
وما حضر في غيبتك ألا غلاك
تعال ؛
تعال نسرق من اللهفه حنين الغياب
تعال نكتب على سطر المحبة وعد
لكنك ،علقت لا فتات الغياب
وحين علقت لا فتات تُعلن رحيلك
أستمر بوحي عاقراً
حتى جفّت محبرتي
وتوقف خيالي المجنون عن رسمك
فلوحة لقائك ما كانت الا حُلم عابث
لا أكثر ؛الأنتظار ،الشوق بين هذا وذاك
لا زالت حروفي تفتقر الى أرتشافةُ أمل
تعيد ُ لقلمي وعيه
يقولون عنك محتال
سِحرك قد فاق الخيال
يقولون بأن حُبك مُحال
لكني أعلم إني كسبت الرهان بأحتيال
سكنت قلبك وروحك دون أقتتال
فأهجرك بعد هذا !! طبعاً مُحال
تحياتي جميلة الشِعر
بياتية الحرف
أنا أول أنثى غازلها القمر
وغارت مني الشمس
تلك هي أنا
الدكتورة هدى البياتي
جميلة الشِعر