مريم آل ثاني منذ محاولة انقلاب ١٩٩٦م التي لو لم تُفشل لسفكت الدّماء في قطر
مريم آل ثاني
منذ محاولة انقلاب ١٩٩٦م التي لو لم تُفشل لسفكت الدّماء في قطر بدعم سعودي وإماراتي وبحريني ومصري تأمل هذه الأطراف أن تؤدي ضغوطهم إلى بروز قيادة أكثر إذعاناً في أوساط آل ثاني ولكن بعد خيبة آمالهم بدي أن هناك ضرورة لإظهار أن هناك أكثر من رأي او انقسام او وجود منافس للأمير تميم خاصة في بداية الحصار عندما تم تداول أخبار عن شخصية غير موجودة تدعي سعود بن ناصر آل ثاني حين كررت صحف مثل الحياة ومقرهـا في لندن وذي ناشيونال ومقرها في أبو ظبي وصفه بأنه أبرز الشخصيات في قطر ثم تراجعت صحيفة الحياة وقالت أنه غير معروف ولكن بعد تواصلي مع الشيخ سعود بن ناصر آل ثاني الحقيقي وهو الرئيس التنفيذي لمجموعة Ooredoo قال ان هناك عشرات القنوات ومئات الصحف التي تتداول أسمه وتقول أنه ذهب وأتي وقال وفعل إلي جانب تدوال مجموعة من القصص الخيالية الأخرى عن بعض الشخصيات وتشوية سمعتهم ونسب تصريحات لهم وهذا حدث معي شخصياً في صحف عدة مثل اليوم السابع والعربية والفجر والرياض وغيرهم واستمر تدوال الحكايات الملفقة بالرغم من رسائل الدعم الواضحة لأميرنا ورفض الخضوع لضغوط خارجية والتأكيد علي حقنا السيادي في رسم وتنفيذ سياسات دولتنا وكان ردنا واضح منذ البداية : معصي!
الطريف في عملية صنع معارضة قطرية التي يشرف عليها اللواء الركن أحمد عسيري اليأس الشديد إلي درجة التواصل مع المواطنين القطريين الذين يسافرون خارج البلاد والتقصي عنهم وتوقيع الحجاج القطريين علي أوراق مشبوهه نهاية إلي ظهور أشخاص سعوديين والأدعاء بأنهم قطريين يشكرون في آل سعود فضلاً عن تمويل أشخاص هاربين من قضايا جنائية أمثال خالد الهيل ومني السليطي التي تم تجنيدها من خلال والدتها المصرية حتي وصل الأمر لمحاولة تجنيد قطريين جدد ليهربون إلي مصر
شخصياً بداية الحصار تواصل معي صديق قديم هو بندر بن سلمان آل سعود وقد طرح بعض الاسئلة السخيفة مثل كيف تأمنين أنتي وأخواتك علي أنفسكم وأنتم في حماية الحرس الثوري الآيراني بجانب عدة سخافات أخري أنتهت بعروض سخية للسفر بهدف أستخدامي كترس في ماكينة التآمر علي قطر
في خضم ذلك قامت قنوات وصحف عدة بالادعاء ان الديوان الأميري القطري مخترق وان لهم عيون ترصد كل شئ في القصور والمؤسسات والاجهزة القطرية وقامت بنشر عدة وثائق مفبركة عبارة عن أوامر لتشكيل خلايا وتعين قيادات وصور شيكات وغير ذلك من هذه الفبركات التي يعتبرونها أدلة
لكن احب اوضح بعض الأمور التي تبين المستوي الهابط من الفبركات السعودية السخيفة ضدد قطر
- في قطر لا يلقب أمير سوي حاكم البلاد حصراً وهالمصطلح يستخدم في السعودية والممالك الأخري
- في قطر لا يوجد لقب صاحبة السمو إلا بمرسوم أميري ومن يحمل هاللقب عددهم محدود ومعروفين
- في قطر لا يوجد مسمي العائلة المالكة لكن الأسرة الحاكمة والأول يستخدم سعودياً علي نطاق واسع
- في قطر آل ثاني مواطنين عاديين ليس لهم بروتوكولات ومراسيم وبالنهاية هم لا يمثلون إلا أنفسهم
- في قطر المراسلات الدبلوماسية والكتب الرسمية دائماً تنتهي بتاريخ نفس السنة مب أرقام عشوائية
- في قطر المراسلات الدبلوماسية أو الكتب الرسمية لا يتم استخدام الممحاه نهائياً بل تعتبر أداه تزوير
- في قطر لا يتم العمل بقانون الموارد البشرية الخاص بعام 2009 والقانون تم الغاءه منذ فترة طويلة
- في قطر يوجد نماذج للمراسلات خاصة بسمو الأمير تميم ولا يستخدم نماذج سعادة وزير الخارجية
- حسب معلوماتي إيران لا يستخدمون أسم فرخنداعلي الرغم من ان بنت قاسم سليماني تدعي زينب
أخيراً : أرفقت لكم نماذج للمراسلات من الدليل الأسترشادي الخاص بي علشان تفبركون عدل
منذ محاولة انقلاب ١٩٩٦م التي لو لم تُفشل لسفكت الدّماء في قطر بدعم سعودي وإماراتي وبحريني ومصري تأمل هذه الأطراف أن تؤدي ضغوطهم إلى بروز قيادة أكثر إذعاناً في أوساط آل ثاني ولكن بعد خيبة آمالهم بدي أن هناك ضرورة لإظهار أن هناك أكثر من رأي او انقسام او وجود منافس للأمير تميم خاصة في بداية الحصار عندما تم تداول أخبار عن شخصية غير موجودة تدعي سعود بن ناصر آل ثاني حين كررت صحف مثل الحياة ومقرهـا في لندن وذي ناشيونال ومقرها في أبو ظبي وصفه بأنه أبرز الشخصيات في قطر ثم تراجعت صحيفة الحياة وقالت أنه غير معروف ولكن بعد تواصلي مع الشيخ سعود بن ناصر آل ثاني الحقيقي وهو الرئيس التنفيذي لمجموعة Ooredoo قال ان هناك عشرات القنوات ومئات الصحف التي تتداول أسمه وتقول أنه ذهب وأتي وقال وفعل إلي جانب تدوال مجموعة من القصص الخيالية الأخرى عن بعض الشخصيات وتشوية سمعتهم ونسب تصريحات لهم وهذا حدث معي شخصياً في صحف عدة مثل اليوم السابع والعربية والفجر والرياض وغيرهم واستمر تدوال الحكايات الملفقة بالرغم من رسائل الدعم الواضحة لأميرنا ورفض الخضوع لضغوط خارجية والتأكيد علي حقنا السيادي في رسم وتنفيذ سياسات دولتنا وكان ردنا واضح منذ البداية : معصي!
الطريف في عملية صنع معارضة قطرية التي يشرف عليها اللواء الركن أحمد عسيري اليأس الشديد إلي درجة التواصل مع المواطنين القطريين الذين يسافرون خارج البلاد والتقصي عنهم وتوقيع الحجاج القطريين علي أوراق مشبوهه نهاية إلي ظهور أشخاص سعوديين والأدعاء بأنهم قطريين يشكرون في آل سعود فضلاً عن تمويل أشخاص هاربين من قضايا جنائية أمثال خالد الهيل ومني السليطي التي تم تجنيدها من خلال والدتها المصرية حتي وصل الأمر لمحاولة تجنيد قطريين جدد ليهربون إلي مصر
شخصياً بداية الحصار تواصل معي صديق قديم هو بندر بن سلمان آل سعود وقد طرح بعض الاسئلة السخيفة مثل كيف تأمنين أنتي وأخواتك علي أنفسكم وأنتم في حماية الحرس الثوري الآيراني بجانب عدة سخافات أخري أنتهت بعروض سخية للسفر بهدف أستخدامي كترس في ماكينة التآمر علي قطر
في خضم ذلك قامت قنوات وصحف عدة بالادعاء ان الديوان الأميري القطري مخترق وان لهم عيون ترصد كل شئ في القصور والمؤسسات والاجهزة القطرية وقامت بنشر عدة وثائق مفبركة عبارة عن أوامر لتشكيل خلايا وتعين قيادات وصور شيكات وغير ذلك من هذه الفبركات التي يعتبرونها أدلة
لكن احب اوضح بعض الأمور التي تبين المستوي الهابط من الفبركات السعودية السخيفة ضدد قطر
- في قطر لا يلقب أمير سوي حاكم البلاد حصراً وهالمصطلح يستخدم في السعودية والممالك الأخري
- في قطر لا يوجد لقب صاحبة السمو إلا بمرسوم أميري ومن يحمل هاللقب عددهم محدود ومعروفين
- في قطر لا يوجد مسمي العائلة المالكة لكن الأسرة الحاكمة والأول يستخدم سعودياً علي نطاق واسع
- في قطر آل ثاني مواطنين عاديين ليس لهم بروتوكولات ومراسيم وبالنهاية هم لا يمثلون إلا أنفسهم
- في قطر المراسلات الدبلوماسية والكتب الرسمية دائماً تنتهي بتاريخ نفس السنة مب أرقام عشوائية
- في قطر المراسلات الدبلوماسية أو الكتب الرسمية لا يتم استخدام الممحاه نهائياً بل تعتبر أداه تزوير
- في قطر لا يتم العمل بقانون الموارد البشرية الخاص بعام 2009 والقانون تم الغاءه منذ فترة طويلة
- في قطر يوجد نماذج للمراسلات خاصة بسمو الأمير تميم ولا يستخدم نماذج سعادة وزير الخارجية
- حسب معلوماتي إيران لا يستخدمون أسم فرخنداعلي الرغم من ان بنت قاسم سليماني تدعي زينب
أخيراً : أرفقت لكم نماذج للمراسلات من الدليل الأسترشادي الخاص بي علشان تفبركون عدل