Roula Alley من شفتيها ما يكفي للثم كبتك وشهواتك الجامحة
من شفتيها ما يكفي للثم كبتك وشهواتك الجامحة .. ومن نهود الصدر عضلات تعتصر أزمنة العمر الغاضبة .. كالشجرة الباسقة تتسلقها حين تهوى وتسقط حين يخونك ضعفك في الهاوية .. هكذا تتخيلها جنة من جنات خيالك .. كلعبة تفكك أجزائها وتحاول إعادة تشكيلها مرةً أخرى .. كشقوة طفل شقي يهوى اللعب في الباحات المحظورة .. كذئب شرس منزوع الحس جائع يبحث عن جنس يهيم في الغابات والبراري يبحث عن فريسة ينقض عليها ينهش جسدها فيُرديها قتيلة .. ويمر موكب العزاء تتستر أنت بالشرف والفضيلة وتجر معك أذيال الرذيلة ..
ونعلق آثامنا على شماعة العار والشرف ونصفق للنزوات والشهوات وإشباع الغرائز المكبوتة ، فقد كانت اللعبة غنيمة الفارس ومتعته في الدنيا وأحلامه في الآخرة .. رولا
ونعلق آثامنا على شماعة العار والشرف ونصفق للنزوات والشهوات وإشباع الغرائز المكبوتة ، فقد كانت اللعبة غنيمة الفارس ومتعته في الدنيا وأحلامه في الآخرة .. رولا