صدر عن نادي حائل الأدبي ودار المفردات، رواية جديدة للروائي السعودي محمد عزيز العرفج بعنوان (سقط اللوى).
صدر عن نادي حائل الأدبي ودار المفردات، رواية جديدة للروائي السعودي محمد عزيز العرفج بعنوان (سقط اللوى).
في هذه الرواية يكون حيوان الضب هو البطل وكل الشخوص الذين يلتقي بهم: المكيروليبس، والعداملي، والسبحل، والحسل، والعلب، والمكون، وجميعهم يمثلون أعمار وأنواع حيوان الضب، إذ تتقارب وتتباعد صراعات أحداثهم في عالم الرواية العجيب، بسرد سريالي لتعالج قضايا اجتماعية عربية ورمزية متناقضة، وهي ما جعل هناك تشابها بين فكرة الرواية التي تجعل من الضباب أبطالا يلتقون في عدة حبكات وعقد يتم انحلالها مع السرد وتلك المتناقضات.
وقد جاءت الرواية في ٧٢ صفحة من القطع المتوسط، وعناوينها: الشيخوخة بعد الرجوع إلى الوطن، نصاب ظلالي، العودة من الغربة، حادثة بالدوار، الغربة، الطبيب، حراج المركبات، المراهقة، عصا البن، النهاية، الإعدام.
جاء في غلاف الرواية: (تجاهله العربي.. وهو يساوي رأسه للأمام، ومقدما عكرته خطواتأخرى ليتبعها، ومنزلا رأسه أشد من إنزاله الأول. مرّت عليه الأحداث سريعاً، وهو يعرف أن مقصده قريب للآخرين، لكنه بعيد عنه، فكلما رأى مشهدا ثقلت خطاه أكثر، وغلظت عكرته أكثر،وصارت ثقيلة حتى على يده التي جفت فيها العروق، وبانت من آثارالسنين الطوال. بقي القليل من وصوله جحر الأدوية؛ فسمع شخصا ثالثا بالغرفةاليسرى يقول:
- قتلتموني..! قتلتموني!).
في هذه الرواية يكون حيوان الضب هو البطل وكل الشخوص الذين يلتقي بهم: المكيروليبس، والعداملي، والسبحل، والحسل، والعلب، والمكون، وجميعهم يمثلون أعمار وأنواع حيوان الضب، إذ تتقارب وتتباعد صراعات أحداثهم في عالم الرواية العجيب، بسرد سريالي لتعالج قضايا اجتماعية عربية ورمزية متناقضة، وهي ما جعل هناك تشابها بين فكرة الرواية التي تجعل من الضباب أبطالا يلتقون في عدة حبكات وعقد يتم انحلالها مع السرد وتلك المتناقضات.
وقد جاءت الرواية في ٧٢ صفحة من القطع المتوسط، وعناوينها: الشيخوخة بعد الرجوع إلى الوطن، نصاب ظلالي، العودة من الغربة، حادثة بالدوار، الغربة، الطبيب، حراج المركبات، المراهقة، عصا البن، النهاية، الإعدام.
جاء في غلاف الرواية: (تجاهله العربي.. وهو يساوي رأسه للأمام، ومقدما عكرته خطواتأخرى ليتبعها، ومنزلا رأسه أشد من إنزاله الأول. مرّت عليه الأحداث سريعاً، وهو يعرف أن مقصده قريب للآخرين، لكنه بعيد عنه، فكلما رأى مشهدا ثقلت خطاه أكثر، وغلظت عكرته أكثر،وصارت ثقيلة حتى على يده التي جفت فيها العروق، وبانت من آثارالسنين الطوال. بقي القليل من وصوله جحر الأدوية؛ فسمع شخصا ثالثا بالغرفةاليسرى يقول:
- قتلتموني..! قتلتموني!).