عبد الرقيب الوصابي--وجهك يشبه برنزة قلبي
وجهك يشبه برنزة قلبي
_________________
بين نبض وآخر هنااك أنت, أفتش عنك في كل شيء أتحسسك ببوصلة روحي فأجدك الأقرب من شهيقي والأبعد غورا من زفيري .
روحك التي تجرفني بقوة باتجاه عوالمك روح تملك طاقة جذب كثيفة تأخذني إليك وتصرفني عما سواك , تلك الروح/ روحك أنت أقوى من كل الحواس و أعمق وأبعد من الاتجاهات الأربعة. .
أفر منك إليك
وكلما رفعت عيني صوب السماء لا أجد سوى وجهك وسماوات روحك أصحو كل يوم وفي فمي أنهار من خمر لذة للتأوه وسلوة للقلب الحزين.
أفر منك إليك
فأجدني أسمو إليك بكل سخاء واتقاد لاسيما بعد محاولاتي البائسة ابتغاء تبديد حضورك في وتجزئة مخزون انشغالاتي بك?
ولكنني كلما أردت أحسست أن كيميائي متحدة بك غير آبهة بالأخريات?
سأقول لك شيئا مهما أحسست به مذ عرفتك:
لقد شعرت _ ومن أول أغنية_ أنك تراكم تاريخ النساء وبأن تحت جفنيك تتوارى كل نساء العالم وبأنني عندما أعلنت عليك الحب فإنني إنما أعلنت الحب على كل نساء العالم متجردا عنهن متصلا بك وبأنهن _ في الآن ذاته_ ليس بمقدورهن جميعا أن يكن أنت.
أكتب إليك بلدة مفرطة كمن يغرق في إحساس ساحر ومبهم وغامض كتقبيلة ولأنني لست كالآخرين ولست أرضى لإحساسي بك أن يكون عابرا و ساذجا وآنيا ومتهافتا كرغائبهم ومشاعرهم المؤقتة ولأنني لا أريد أن أكون كالآخرين ~ باعتبارهم ~جحيما لا يطاق. فقد أحببتك. _حب النساء_ وأنكرتني نكران الرجال بكل قلبي وباتساع أعماقي هاأنذا أحببتك وأحبك وسوف_ حتما_ أحبك " حبا ينمو بالشوق ويسمو باللهفة ويزكو بالوصال.
أكاد أسمع نداءاتك وتكاد أرواحنا تحلق بتواز رغم بعد المسافات وسياسات الوهم بل ورغم أنف النت كذلك.
حبي لك يأتي من الداخل يطل عليك من أعماقي' أتنهد بعمق كلما أردت الحلول فيه أو أدوخ غيابا لحلوله في. حب تقدست أسراره فينا وعمدتنا آثاره فكنا لغة أعماقها شتى وآفاقها لا تمت بأي صلاة للمؤثرات الخارجية والبعيدة عن قضايانا.
أشتاقك وأنتظرك أرتب أحاسيسي وأنضج أشواقي حتى تهطلين على دمي دهشة كالقصيدة ونورا كالصلاة..
لا تاريخ لي قبل عينيك ولا توقيت لي غير نبضك
حتى حين أفكر بك فإن تفكيري بك يأتي في سياق التوافق وتنامي إحساسي بحبي لك وبك ومعك
يتغشاني حضورك وينتزعني مني وحين أحاول التخفف منك لأخرجني. _ بعيدا _ عن جلدي أجدني يقظا فيك بكامل قواي النفسية والعاطفية.
أتأمل كواكبك وأنصب خيام الشوق على اتساع مداراتك وحين يستعمرني عطرك وأشواقك أقرأني مشبعا بك مبتور الصلة عما سواك مكتملا بك , وكالدفء أراني أحيط بك بحنو المفردات وسمو المعنى رغبة للاكتمال بك
فهل تراك تعرفين ما معنى أن يكتمل رجل بامرأة هي في~ سماوات عينيه~ كل النساء ?
أيقظت حواسي النائمة وإني أود أن أصعد معك من الأرض إلى الجنة عبر اللغة.
فكوني لغتي. ...
_________________
بين نبض وآخر هنااك أنت, أفتش عنك في كل شيء أتحسسك ببوصلة روحي فأجدك الأقرب من شهيقي والأبعد غورا من زفيري .
روحك التي تجرفني بقوة باتجاه عوالمك روح تملك طاقة جذب كثيفة تأخذني إليك وتصرفني عما سواك , تلك الروح/ روحك أنت أقوى من كل الحواس و أعمق وأبعد من الاتجاهات الأربعة. .
أفر منك إليك
وكلما رفعت عيني صوب السماء لا أجد سوى وجهك وسماوات روحك أصحو كل يوم وفي فمي أنهار من خمر لذة للتأوه وسلوة للقلب الحزين.
أفر منك إليك
فأجدني أسمو إليك بكل سخاء واتقاد لاسيما بعد محاولاتي البائسة ابتغاء تبديد حضورك في وتجزئة مخزون انشغالاتي بك?
ولكنني كلما أردت أحسست أن كيميائي متحدة بك غير آبهة بالأخريات?
سأقول لك شيئا مهما أحسست به مذ عرفتك:
لقد شعرت _ ومن أول أغنية_ أنك تراكم تاريخ النساء وبأن تحت جفنيك تتوارى كل نساء العالم وبأنني عندما أعلنت عليك الحب فإنني إنما أعلنت الحب على كل نساء العالم متجردا عنهن متصلا بك وبأنهن _ في الآن ذاته_ ليس بمقدورهن جميعا أن يكن أنت.
أكتب إليك بلدة مفرطة كمن يغرق في إحساس ساحر ومبهم وغامض كتقبيلة ولأنني لست كالآخرين ولست أرضى لإحساسي بك أن يكون عابرا و ساذجا وآنيا ومتهافتا كرغائبهم ومشاعرهم المؤقتة ولأنني لا أريد أن أكون كالآخرين ~ باعتبارهم ~جحيما لا يطاق. فقد أحببتك. _حب النساء_ وأنكرتني نكران الرجال بكل قلبي وباتساع أعماقي هاأنذا أحببتك وأحبك وسوف_ حتما_ أحبك " حبا ينمو بالشوق ويسمو باللهفة ويزكو بالوصال.
أكاد أسمع نداءاتك وتكاد أرواحنا تحلق بتواز رغم بعد المسافات وسياسات الوهم بل ورغم أنف النت كذلك.
حبي لك يأتي من الداخل يطل عليك من أعماقي' أتنهد بعمق كلما أردت الحلول فيه أو أدوخ غيابا لحلوله في. حب تقدست أسراره فينا وعمدتنا آثاره فكنا لغة أعماقها شتى وآفاقها لا تمت بأي صلاة للمؤثرات الخارجية والبعيدة عن قضايانا.
أشتاقك وأنتظرك أرتب أحاسيسي وأنضج أشواقي حتى تهطلين على دمي دهشة كالقصيدة ونورا كالصلاة..
لا تاريخ لي قبل عينيك ولا توقيت لي غير نبضك
حتى حين أفكر بك فإن تفكيري بك يأتي في سياق التوافق وتنامي إحساسي بحبي لك وبك ومعك
يتغشاني حضورك وينتزعني مني وحين أحاول التخفف منك لأخرجني. _ بعيدا _ عن جلدي أجدني يقظا فيك بكامل قواي النفسية والعاطفية.
أتأمل كواكبك وأنصب خيام الشوق على اتساع مداراتك وحين يستعمرني عطرك وأشواقك أقرأني مشبعا بك مبتور الصلة عما سواك مكتملا بك , وكالدفء أراني أحيط بك بحنو المفردات وسمو المعنى رغبة للاكتمال بك
فهل تراك تعرفين ما معنى أن يكتمل رجل بامرأة هي في~ سماوات عينيه~ كل النساء ?
أيقظت حواسي النائمة وإني أود أن أصعد معك من الأرض إلى الجنة عبر اللغة.
فكوني لغتي. ...