حلقه من برنامج هنا مدرسه محمد للدكتوره عزه بدر
لدكتوره عزه بدر تهنيء الشعب االماراتي الحبيب بالعيد الوطني
فً الثانً من دٌسمبر من كل عام، تحتفل اإلمارات العربٌة المتحدة بعٌد االتحاد، الذي ٌجسد جمٌع
معانً الفخر واالعتزاز، وٌُسطر فٌه اإلمارتٌون من جمٌع اإلمارات أعظم االمثلة فً الوالء واالنتماء
نموذجا ٌُحتذى به فً التقّدم لألرض، والتارٌخ، واألخّوة، حٌث ٌعتبر اتحاد جمٌع اإلمارات السبعة،
ة على طرٌق الوحدة والتعاون.
والتطّور، كما ٌشكل خطو ة إٌجابٌّ
جمٌعنا نعرف أ ّن فً االتحاد قّوة، والرائع جدا أن اإلمارات عندما قررت أن تتحد، أرادت أن تصل
فعال حتى أصبحت اإلمارات العربٌة باتحادها إلى القّوة، وإلى التقّدم والرقً واالزدهار، وهذا ما حدث ،
نموذجا ٌُحتذى من جمٌع الدول، وأصبحت المتحدة
أٌضا فً مصا ّف دول العالم المتقّدمة فً ة
كافّ
األصعدة والمجاالت، فهً اآلن عامرة بالمبانً، واالقتصاد، واألسواق، وأماكن الترفٌه، والتعلٌم،
ة للناس من شتى أنحاء العالم، ٌذهبون إلٌها للحصول على فر ص أفضل
قبل
والصحة، فقد أصبحت أٌضا
للعمل، والعٌش، واالستثمار، والتسوق، وحتى للسٌاحة. قّدم االتحاد لإلمارات جمٌع المعانً اإلٌجابٌّة،
نه ال ٌمكن ألي شخص أن ٌمٌّز بٌن أبناء التً جعلت منها
دولة تتطّور بطرٌقة سرٌعة ، والرائع أّ
اإلمارات وٌف ّرق بٌنهم وٌنسبهم إلى أ ّي إمارة منفصلة ، بل جمٌعهم إمارتٌون، بغض النظر إن كانوا من
إمارة أبو ظبً، أو إمارة دبً، أو إمارة رأس الخٌمة، أو إمارة عجمان، أو غٌرها.
ٌعتبرفً الثانً من دٌسمبر من كل عام، تحتفل اإلمارات العربٌة المتحدة بعٌد االتحاد، الذي ٌجسد
جمٌع معانً الفخر واالعتزاز، وٌُسطر فٌه اإلمارتٌون من جمٌع اإلمارات أعظم االمثلة فً الوالء
واالنتماء لألرض، والتارٌخ، واألخّوة، حٌث ٌعتبر اتحاد جمٌع اإلمارات السبعة، نموذجا ٌُحتذى به فً
ة على طرٌق الوحدة والتعاون. التقّدم والتطّور، كما ٌشكل
خطو ة إٌجابٌّ
جمٌعنا نعرف أ ّن فً االتحاد قّوة، والرائع جدا أن اإلمارات عندما قررت أن تتحد، أرادت أن تصل
فعال حتى أصبحت اإلمارات العربٌة باتحادها إلى القّوة، وإلى التقّدم والرقً واالزدهار، وهذا ما حدث ،
نموذجا ٌُحتذى من جمٌع الدول، وأصبحت المتحدة
أٌضا فً مصا ّف دول العالم المتقّدمة فً ة
كافّ
األصعدة والمجاالت، فهً اآلن عامرة بالمبانً، واالقتصاد، واألسواق، وأماكن الترفٌه، والتعلٌم،
ة للناس من شتى أنحاء العالم، ٌذهبون إلٌها للحصول على فر ص أفضل
قبل
والصحة، فقد أصبحت أٌضا
للعمل، والعٌش، واالستثمار، والتسوق، وحتى للسٌاحة. قّدم االتحاد لإلمارات جمٌع المعانً اإلٌجابٌّة،
نه ال ٌمكن ألي شخص أن ٌمٌّز بٌن أبناء التً جعلت منها
دولة تتطّور بطرٌقة سرٌعة ، والرائع أّ
اإلمارات وٌف ّرق بٌنهم وٌنسبهم إلى أ ّي إمارة منفصلة ، بل جمٌعهم إمارتٌون، بغض النظر إن كانوا من
إمارة أبو ظبً، أو إمارة دبً، أو إمارة رأس الخٌمة، أو إمارة عجمان، أو غٌرها. عٌد االتحاد
أٌضا إذ إ ّن هذا االتحاد جاء ثمرة جهود شٌوخ اإلمارات، إذ إ ّن اإلماراتً هو عٌد استقالل اإلمارات ،
أٌضا ٌوم اتحاد اإلمارات السبعة ، الٌوم الذي صادف استقالل اإلمارات عن برٌطانٌا، كان
معا وذلك
فً العام 1791م، وهذه اإلمارات هً أبو ظبً وهً عاصمة االتحاد، باإلضافة إلى دبً، والفجٌرة،
وأم القٌوٌن، والشارقة، وعجمان، ورأس الخٌمة التً انض ّمت لالتحاد فً العاشر من شباط من العام
من لالتحاد، وت ّم تحدٌد أهدافه ّظ التالً، أي فً العام 1791م، حٌث ت ّم وضع دستور م
قام
تع ّز االنتماء والوالء له، كما ت فً ذكرى قٌام االتحاد من كل عام، الكثٌر من االحتفاالت التً ز ُ
ٌع ّز تطّور وطنهم وٌدفعون به نحو التقّدم، فعٌد االتحاد ٌحتفل اإلمارتٌون بهذه المناسبة الغالٌة بؤن زوا
اإلماراتً ٌملً على جمٌع العالم أعظم دروس التكاتف والتآخً وتوثٌق الصالت بحٌث تتالشى
المصالح الشخصٌة مقابل المصلحة الكبرى، وإذ إننا نتمنى من هللا العلً العظٌم أن ٌحمً اإلمارات
العربٌة المتحدة وٌحفظها من كل سوء، وأن ٌحمً شعبها وٌسّدد خطى حكامها لكل الخٌر والتقدم فً
ظل اتحادهم المتماسك والحضاري، الذي ٌشكل قدوة وملهما لكثٌر من دول العالم.
واالحتفال بالٌوم الوطنً لإلمارات ٌرمز إلى أهمٌة إٌجاد الحس الوطنً بداخل كل مواطن إماراتً
وتنمٌة الشعور بالوفاء والوالء لصناع االتحاد ممن أسسوا هذا الوطن العرٌق الشامخ، وعلى رأسهم
الشٌخ زاٌد بن سلطان آل نهٌان طٌب هللا ثراه. ففً هذا الٌوم ٌجدد اإلماراتٌون معانً اإلنجاز والنهضة
واألصالة تحت راٌة قٌادتهم الرشٌدة، وٌسعون إلى تعزٌز قٌم من الخٌر والتسامح والسالم واألمان
والتعاون.
فً الثانً من دٌسمبر من كل عام، تحتفل اإلمارات العربٌة المتحدة بعٌد االتحاد، الذي ٌجسد جمٌع
معانً الفخر واالعتزاز، وٌُسطر فٌه اإلمارتٌون من جمٌع اإلمارات أعظم االمثلة فً الوالء واالنتماء
نموذجا ٌُحتذى به فً التقّدم لألرض، والتارٌخ، واألخّوة، حٌث ٌعتبر اتحاد جمٌع اإلمارات السبعة،
ة على طرٌق الوحدة والتعاون.
والتطّور، كما ٌشكل خطو ة إٌجابٌّ
جمٌعنا نعرف أ ّن فً االتحاد قّوة، والرائع جدا أن اإلمارات عندما قررت أن تتحد، أرادت أن تصل
فعال حتى أصبحت اإلمارات العربٌة باتحادها إلى القّوة، وإلى التقّدم والرقً واالزدهار، وهذا ما حدث ،
نموذجا ٌُحتذى من جمٌع الدول، وأصبحت المتحدة
أٌضا فً مصا ّف دول العالم المتقّدمة فً ة
كافّ
األصعدة والمجاالت، فهً اآلن عامرة بالمبانً، واالقتصاد، واألسواق، وأماكن الترفٌه، والتعلٌم،
ة للناس من شتى أنحاء العالم، ٌذهبون إلٌها للحصول على فر ص أفضل
قبل
والصحة، فقد أصبحت أٌضا
للعمل، والعٌش، واالستثمار، والتسوق، وحتى للسٌاحة. قّدم االتحاد لإلمارات جمٌع المعانً اإلٌجابٌّة،
نه ال ٌمكن ألي شخص أن ٌمٌّز بٌن أبناء التً جعلت منها
دولة تتطّور بطرٌقة سرٌعة ، والرائع أّ
اإلمارات وٌف ّرق بٌنهم وٌنسبهم إلى أ ّي إمارة منفصلة ، بل جمٌعهم إمارتٌون، بغض النظر إن كانوا من
إمارة أبو ظبً، أو إمارة دبً، أو إمارة رأس الخٌمة، أو إمارة عجمان، أو غٌرها.
ٌعتبرفً الثانً من دٌسمبر من كل عام، تحتفل اإلمارات العربٌة المتحدة بعٌد االتحاد، الذي ٌجسد
جمٌع معانً الفخر واالعتزاز، وٌُسطر فٌه اإلمارتٌون من جمٌع اإلمارات أعظم االمثلة فً الوالء
واالنتماء لألرض، والتارٌخ، واألخّوة، حٌث ٌعتبر اتحاد جمٌع اإلمارات السبعة، نموذجا ٌُحتذى به فً
ة على طرٌق الوحدة والتعاون. التقّدم والتطّور، كما ٌشكل
خطو ة إٌجابٌّ
جمٌعنا نعرف أ ّن فً االتحاد قّوة، والرائع جدا أن اإلمارات عندما قررت أن تتحد، أرادت أن تصل
فعال حتى أصبحت اإلمارات العربٌة باتحادها إلى القّوة، وإلى التقّدم والرقً واالزدهار، وهذا ما حدث ،
نموذجا ٌُحتذى من جمٌع الدول، وأصبحت المتحدة
أٌضا فً مصا ّف دول العالم المتقّدمة فً ة
كافّ
األصعدة والمجاالت، فهً اآلن عامرة بالمبانً، واالقتصاد، واألسواق، وأماكن الترفٌه، والتعلٌم،
ة للناس من شتى أنحاء العالم، ٌذهبون إلٌها للحصول على فر ص أفضل
قبل
والصحة، فقد أصبحت أٌضا
للعمل، والعٌش، واالستثمار، والتسوق، وحتى للسٌاحة. قّدم االتحاد لإلمارات جمٌع المعانً اإلٌجابٌّة،
نه ال ٌمكن ألي شخص أن ٌمٌّز بٌن أبناء التً جعلت منها
دولة تتطّور بطرٌقة سرٌعة ، والرائع أّ
اإلمارات وٌف ّرق بٌنهم وٌنسبهم إلى أ ّي إمارة منفصلة ، بل جمٌعهم إمارتٌون، بغض النظر إن كانوا من
إمارة أبو ظبً، أو إمارة دبً، أو إمارة رأس الخٌمة، أو إمارة عجمان، أو غٌرها. عٌد االتحاد
أٌضا إذ إ ّن هذا االتحاد جاء ثمرة جهود شٌوخ اإلمارات، إذ إ ّن اإلماراتً هو عٌد استقالل اإلمارات ،
أٌضا ٌوم اتحاد اإلمارات السبعة ، الٌوم الذي صادف استقالل اإلمارات عن برٌطانٌا، كان
معا وذلك
فً العام 1791م، وهذه اإلمارات هً أبو ظبً وهً عاصمة االتحاد، باإلضافة إلى دبً، والفجٌرة،
وأم القٌوٌن، والشارقة، وعجمان، ورأس الخٌمة التً انض ّمت لالتحاد فً العاشر من شباط من العام
من لالتحاد، وت ّم تحدٌد أهدافه ّظ التالً، أي فً العام 1791م، حٌث ت ّم وضع دستور م
قام
تع ّز االنتماء والوالء له، كما ت فً ذكرى قٌام االتحاد من كل عام، الكثٌر من االحتفاالت التً ز ُ
ٌع ّز تطّور وطنهم وٌدفعون به نحو التقّدم، فعٌد االتحاد ٌحتفل اإلمارتٌون بهذه المناسبة الغالٌة بؤن زوا
اإلماراتً ٌملً على جمٌع العالم أعظم دروس التكاتف والتآخً وتوثٌق الصالت بحٌث تتالشى
المصالح الشخصٌة مقابل المصلحة الكبرى، وإذ إننا نتمنى من هللا العلً العظٌم أن ٌحمً اإلمارات
العربٌة المتحدة وٌحفظها من كل سوء، وأن ٌحمً شعبها وٌسّدد خطى حكامها لكل الخٌر والتقدم فً
ظل اتحادهم المتماسك والحضاري، الذي ٌشكل قدوة وملهما لكثٌر من دول العالم.
واالحتفال بالٌوم الوطنً لإلمارات ٌرمز إلى أهمٌة إٌجاد الحس الوطنً بداخل كل مواطن إماراتً
وتنمٌة الشعور بالوفاء والوالء لصناع االتحاد ممن أسسوا هذا الوطن العرٌق الشامخ، وعلى رأسهم
الشٌخ زاٌد بن سلطان آل نهٌان طٌب هللا ثراه. ففً هذا الٌوم ٌجدد اإلماراتٌون معانً اإلنجاز والنهضة
واألصالة تحت راٌة قٌادتهم الرشٌدة، وٌسعون إلى تعزٌز قٌم من الخٌر والتسامح والسالم واألمان
والتعاون.