كتبت الاستاذه علياء العلي معانات الشعوب ...ذنب من ؟
معانات الشعون ...ذنب من ؟
منذ بداية التاريخ، يعاني الإنسان من الحروب المدمرة والصراعات العالمية من أجل المصالح الشخصية والهيمنة. هذه المظاهر المؤسفة والمؤلمة تتكرر، وتجعل الشعب ضحية الفقر والمجاعة والهجره
العوائل تعيش في العراء، دون مأوى أو غذاء. الأطفال والنساء والمسنين يعانون من الأمراض والجوع، دون من يسمع صوتهم أو يساعدهم. العالم يتفرج، والضمير الإنساني يهمش.ما الذنب الذي ارتكبه هؤلاء الناس؟
في عالم يمتلئ بالدمار والدموع، يتعرض الأبرياء للقتل والسبى والاعتقال. أطفال يقتلون، نساء يسبين، شباب يعتقلون، وأمهات يبحثن عن أبنائهن المفقودين.
وصرخات الثقلى لا تهدأ، قلوب محطمة ومفجعة.
الى متى....متى تستقيم البشرية وتفيق من غبائها؟
ال
الدول الكبيرة تتصارع من أجل القوة والسيطرة، والشعوب العربية تصبح ساحة لقتألهم. الضحايا هم الأبرياء، والخسارة هي الخسارة الإنسانية.
في زمن" تتغير القادة صفاتهم، ، يصبح من الصعب التمييز بين الظالم والعادل. يصبح المجرم قائداً ويحتل السلطة، فيما يتهم المناضل بالجريمة.وتعدد الفصائل والقوات، وتتنوع التسميات. من هو الناصر؟ ومن هو المجرم؟ الشعوب بلا حول ولا قوة،
تصفق وترحب لمن يخافون منه. الوطنية والهوية تختفي، والخوف من العنف يصبح سيد الموقف.
إلى أين" نحن متجهون؟ من سيقودنا؟ هل ستظل الشعوب بلا صوت؟
الصراعات السياسية" تؤدي إلى فقدان الثقة والاستقرار. ومعانات إنسانية لا تنتهي ، الشعوب بحاجة إلى قادة يحترمون حقوق الإنسان ويعملون من أجل السلام والعدالة.
العلياء العلي
منذ بداية التاريخ، يعاني الإنسان من الحروب المدمرة والصراعات العالمية من أجل المصالح الشخصية والهيمنة. هذه المظاهر المؤسفة والمؤلمة تتكرر، وتجعل الشعب ضحية الفقر والمجاعة والهجره
العوائل تعيش في العراء، دون مأوى أو غذاء. الأطفال والنساء والمسنين يعانون من الأمراض والجوع، دون من يسمع صوتهم أو يساعدهم. العالم يتفرج، والضمير الإنساني يهمش.ما الذنب الذي ارتكبه هؤلاء الناس؟
في عالم يمتلئ بالدمار والدموع، يتعرض الأبرياء للقتل والسبى والاعتقال. أطفال يقتلون، نساء يسبين، شباب يعتقلون، وأمهات يبحثن عن أبنائهن المفقودين.
وصرخات الثقلى لا تهدأ، قلوب محطمة ومفجعة.
الى متى....متى تستقيم البشرية وتفيق من غبائها؟
ال
الدول الكبيرة تتصارع من أجل القوة والسيطرة، والشعوب العربية تصبح ساحة لقتألهم. الضحايا هم الأبرياء، والخسارة هي الخسارة الإنسانية.
في زمن" تتغير القادة صفاتهم، ، يصبح من الصعب التمييز بين الظالم والعادل. يصبح المجرم قائداً ويحتل السلطة، فيما يتهم المناضل بالجريمة.وتعدد الفصائل والقوات، وتتنوع التسميات. من هو الناصر؟ ومن هو المجرم؟ الشعوب بلا حول ولا قوة،
تصفق وترحب لمن يخافون منه. الوطنية والهوية تختفي، والخوف من العنف يصبح سيد الموقف.
إلى أين" نحن متجهون؟ من سيقودنا؟ هل ستظل الشعوب بلا صوت؟
الصراعات السياسية" تؤدي إلى فقدان الثقة والاستقرار. ومعانات إنسانية لا تنتهي ، الشعوب بحاجة إلى قادة يحترمون حقوق الإنسان ويعملون من أجل السلام والعدالة.
العلياء العلي