بقلم : طارق بورسلي أبارك للمملكة العربية السعودية الشقيقة حصولها على حق استضافة كأس العالم 2034
بقلم : طارق بورسلي
أبارك للمملكة العربية السعودية الشقيقة حصولها على حق استضافة كأس العالم 2034، وقد حصلت على الدعم المباشر من الاتحادات الآسيوية والدولية، وذلك لمبادرات المملكة لتعزيز الرياضة السعودية ضمن رؤية 2030.
وقد استضافت السعودية العديد من الأحداث الرياضية الكبرى، مثل بطولة «الفورمولا 1» وكأسي السوبر الإسباني والإيطالي، بالإضافة إلى تعزيز مكانتها كمركز رياضي إقليمي، بفضل البنية التحتية المميزة للقطاع الرياضي السعودي والتنظيم المحترف، مما رفع مستوى كرة القدم المحلية الرياضية، فكانت أولويات النهضة الرياضية في المملكة والتي وعد من خلالها صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان ولي العهد السعودي رئيس مجلس الوزراء، بالتطوير والتنمية وشملت تطوير البنية التحتية للمنشآت الرياضية والمرافق الأخرى تلبية للمعايير الدولية.
ولعلي.. علمت من بعض القراءات والمتابعات والبرامج الرياضية حول استعدادات المملكة بالعمل على تحسين شبكة الطرق والمواصلات العامة وذلك عبر بناء وتحديث لشبكات القطارات والمطارات لتسهيل حركة المشجعين والفرق الرياضية التي ستوفد إلى المملكة في الحدث التاريخي الرياضي، ومن الاستعدادات السياحية الكبرى تطوير مشاريع سياحية جديدة، من بينها الفنادق والمنتجعـات لتلبية احتياجات الزوار ومشاريع ضخمة على البحر الأحمر وفي المناطق التاريخية مثل العلا، وستستخدم المملكة لادارة الحدث التكنولوجيا الحديثة ومنها تقنيات الذكاء الصناعي لتوفير تجربة استثنائية للمشجعين، وستدخل المملكة في نظامها التطويري خططا لتحسين استدامة البطولة من خلال استخدام الطاقة المتجددة وتقنيات البناء البيئي في إنشاء الملاعب والمرافق الرياضية، وهذا كله يدخل ضمن التعاون مع الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا) لنجاح الحدث الرياضي الكبير في المنطقة.
الخلاصة: للمملكة العربية السعودية تاريخ مع الاستضافات الرياضية العالمية والخليجية وجاء صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان ليؤكد أن الرياضة جزء أساسي من رؤية المملكة 2030، وأن تطوير هذا القطاع لا يقتصر فقط على تحسين الأداء الرياضي، بل يتضمن أيضا بناء بنية تحتية متطورة، وزيادة الاستثمارات في الرياضة، ورفع مستوى المشاركة المجتمعية، وأن هناك استراتيجية فاعلة لجذب البطولات العالمية بهدف تعزيز مكانة المملكة على خريطة الرياضة الدولية من خلال استضافة الأحداث الرياضية الكبرى.
gstmb123@hotmail.com
أبارك للمملكة العربية السعودية الشقيقة حصولها على حق استضافة كأس العالم 2034، وقد حصلت على الدعم المباشر من الاتحادات الآسيوية والدولية، وذلك لمبادرات المملكة لتعزيز الرياضة السعودية ضمن رؤية 2030.
وقد استضافت السعودية العديد من الأحداث الرياضية الكبرى، مثل بطولة «الفورمولا 1» وكأسي السوبر الإسباني والإيطالي، بالإضافة إلى تعزيز مكانتها كمركز رياضي إقليمي، بفضل البنية التحتية المميزة للقطاع الرياضي السعودي والتنظيم المحترف، مما رفع مستوى كرة القدم المحلية الرياضية، فكانت أولويات النهضة الرياضية في المملكة والتي وعد من خلالها صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان ولي العهد السعودي رئيس مجلس الوزراء، بالتطوير والتنمية وشملت تطوير البنية التحتية للمنشآت الرياضية والمرافق الأخرى تلبية للمعايير الدولية.
ولعلي.. علمت من بعض القراءات والمتابعات والبرامج الرياضية حول استعدادات المملكة بالعمل على تحسين شبكة الطرق والمواصلات العامة وذلك عبر بناء وتحديث لشبكات القطارات والمطارات لتسهيل حركة المشجعين والفرق الرياضية التي ستوفد إلى المملكة في الحدث التاريخي الرياضي، ومن الاستعدادات السياحية الكبرى تطوير مشاريع سياحية جديدة، من بينها الفنادق والمنتجعـات لتلبية احتياجات الزوار ومشاريع ضخمة على البحر الأحمر وفي المناطق التاريخية مثل العلا، وستستخدم المملكة لادارة الحدث التكنولوجيا الحديثة ومنها تقنيات الذكاء الصناعي لتوفير تجربة استثنائية للمشجعين، وستدخل المملكة في نظامها التطويري خططا لتحسين استدامة البطولة من خلال استخدام الطاقة المتجددة وتقنيات البناء البيئي في إنشاء الملاعب والمرافق الرياضية، وهذا كله يدخل ضمن التعاون مع الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا) لنجاح الحدث الرياضي الكبير في المنطقة.
الخلاصة: للمملكة العربية السعودية تاريخ مع الاستضافات الرياضية العالمية والخليجية وجاء صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان ليؤكد أن الرياضة جزء أساسي من رؤية المملكة 2030، وأن تطوير هذا القطاع لا يقتصر فقط على تحسين الأداء الرياضي، بل يتضمن أيضا بناء بنية تحتية متطورة، وزيادة الاستثمارات في الرياضة، ورفع مستوى المشاركة المجتمعية، وأن هناك استراتيجية فاعلة لجذب البطولات العالمية بهدف تعزيز مكانة المملكة على خريطة الرياضة الدولية من خلال استضافة الأحداث الرياضية الكبرى.
gstmb123@hotmail.com